اليوم قصتي ستكون علن اللواط و هي قصة كاملة عن ممارسة الشذوذ الجنسي و النيك بين الرجال و حدثت معي حين نكت سامر الذي كان طالبا معي في الجامعة و بقينا ندرس مع بعض لمدة اربع سنوات و القصة حدثت في السنة الاخيرة حين اكتشفت ميولاته الجنسية نحو الرجال . كان سامر شاب جميل جدا و له جسم ناعم و ابيض و رغم اني تعرفت عليه من قبل في السنوات الاولى من الجامعة الا اني لم اتمحن عليه الا حين جمعتنا الاقدار ذات يوم في غرفة واحدة حين كنا في مرحلة الامتحانات و كنا نجتاز الاختبارات في مدينة تبعد عن العاصمة بثلاث مائة كيلومتر و هنا اتفقنا على ان نبقى في الحي الجامعي و كنا نقيم في غرفة واحدة . بداية اللواط بيننا كانت حين كان سامر نائم ذات ليلة و في منتصف الليل قمت من نومي كي اتوجه الى المرحاض فرايته نائم على جنبه الايمن و طيزه بارزة و هو يرتدي كيلوت ابيض و قد ابتلعته فلقتيه حتى لامس فتحة طيزه فانتصب زبي عليه و تمحنت اكثر و رغبت بنيكه و ليلتها بقيت انظر اليه حوالي خمسة دقائق و انا احك زبي ثم اخرجته و بقيت استمني عليه و انا مشتهي طيزه و اللواط معه و نيك الشواذ و حين احسست اني ساقذف توجهت الى الحمام فاكملت استمنائي حتى قذفت و قررت ليلتها الا اضيع الفرصة وانيكه قبل نهاية الامتحانات . و من ليلتها صرت اتغزل به و في كل مرة اعبر له عن اعجابي به و بجسمه و كلما تقابلنا انتصب زبي حتى يبدو واضحا اثار الانتصاب و احيانا احك زبي على طيز سامر و اتظاهر ان الامر عفوي و في احدى الليلي اصابني الارق و لم استطع النوم و طيز سامر تقابلني فايقضته و اخبرته اني ساخن و شهوتي مرتفعة و انا ارغب باممارسة نيك اللواط و الشذوذ الجنسي معه و رغم انه رفض الفكرة الا اني اقتربت منه و حاولت تقبيله من فمه ثم اخبرته انه ان نام فسوف انيكه و هنا حاول الا ينام و بقي مستيقضا لمدة حوالي ساعة ثم استسلم للنوم و هو يحذرني من ان اقترب منه . و مباشرة اخرجت زبي المنتصب و اقربت منه و نزعت له الكيلوت و بدات احك زبي على طيزه و هنا صحى من نومه و غضب لكني كنت ساخنا جدا و لا مكان للرجوع الى الخلف
ضممته بقبلة ساخنة في شفتيه ثم امسكت زبه كي ادخله في اجواء اللواط معي و بدات اذوبه حتى امسك زبي و بدا يلعب به و هنا صار متجاوبا معي و ساخنا مثلي و اكملنا قبلاتنا الحارة مع بعض بكل متعة و بدانا نخلع ثيابنا و ننزع بطريقة ساخنة جدا حتى صرنا عاريين ثم راى زبي الذي كان كبيرا جدا و منتصبا الى حد الغرابة فلنظر الى زبه و قارن بينهما و وجد تفاوت كبير بينهما و قد اعجبه زبي كثيرا لذلك راح يرضعه و هو ممحون عليه . و من شدة شهوتي قذفت بسرعة كبيرة حين مص سامر زبي بل و كدت ارمي المني على وجهه و من حسن حظه اني باعدت زبي على وجهه و قذفت على الارض و كنت اقذف و الشهوة تخرج مني بطريقة رائعة جدا و انا منتشي بقوى مص و ممارسة اللواط معه و اتجهت مباشرة الى الحمام لاني احسست برغبة في التبول فتبعني سامر الذي تبول امامي و لكن زبه كان منتصبا عكس زبي الذي ارتخى بد القذف . و غسلت زبي جيدا ثم عدت الى السرير مع سامر اقبله و احضنه بكل متعة و انا اتخيله زوجتي و قد كان في حضني ذائبا و متجاوبا معي رغم انه كان ضد فكرة اللواط في اول الامر قبل ان يرى زبي و يتذوقه في فمه و كان كل واحد منا يلعب بزب الاخر اثناء التقبيل ثم طلبت منه ان يعدل نفسه على وضعية السجود حتى تبرز فتحة طيزه جيدا و ملاتها بالبصاق من الخارج و ادخلت حتى اصبعين كي احررها و افتحها بدخول زبي الغليظ و في نفس الوقت كان سامر في كل مرة يصدر اهة خفيفة و تصدر منه اححححححححح ممزوجة بين الالم و المتعة ثم حركت راس زبي على فتحة الشرج كي اجهزه للدخول وشعرت بمتعة كبيرة و كدت اكمل النيكة على تلك الطريقة خاصة و ان زبي المبلل بالبصاق كان يلامس فتحة طيزه بكل متعة . و ادخلت زبي في الفتحة بعد ذلك و سامر يواصل اححححححح و احيانا امممممممم حتى دخل الزب كاملا في فتحة الشرج و وجدت نفسي امارس اللواط معه داخل غرفة الجامعة و اناكه بكل قوة و بلا اي رحمة
و كان شعورا رائعا حين كنت فوقه مثل زوجه و انا انيكه و هو يتاوه و رجليه فوق كتفي و هو يلعب بزبه حيث ارتفعت شهوته اكثر حين ادخلت له زبي في طيزه و انا نيكه و من حين لاخر اقرب وجهي نحوه كي اطبع قبلة حارة على شفتيه و زبي مغروس في طيزه كاملا و احيانا المس له زبه الذي انتصب و احسست انه على وشك اقذف خصوصا حين ارتفعت اهاته اكثر و انفاسه صارت اقوى من انفاسي . و بدوري فقد سيطرت لذة الجنس و متعة اللواط على كامل جسمي الى درجة اني كنت احيانا اخرج زبي حين احس انه قد جف داخل طيزه و ابصق عليه ثم ادخله مرة اخرى كي احصل على متعة جنسية كاملة و باحلى ما يمكن و صرت مع مرور الوقت ارتعد و انا انيك سامر الذي كان يرتعد و عرض علي ان نقذف في وقت واحد حين احس بقرب تفجر شهوته لكني كنت اريد ان استمتع اكثر بطيزه و انا انيكه لذلك طلبت منه ان ينزع يده عن زبه كي تقل شهوته ريثما اصل الى قمة الجنس و المتعة . و بعد ان نكته حوالي عشرة دقائق اخرى امسكت له زبه و بدات استمني له و انا انيكه حتى جاءت محنتي فاخرجت زبي و وضعته مباشرة على زبه و تركته يستمني لزبه و زبي بيد واحدة و كان زبه اول من قذف و كان يمري المني على زبي مباشرة مما جعل يده تتحرك على يدي بكل خفة و حلاوة مع العلم ان المني كان يخرج من زبه ساخنا جدا و هو ما جعلني لا اتمالك نفسي و ارد على زبه قذفات اخرى اكثر حرارة و اختلط المني من زبي بمنيه بعد اللواط الساخن و الحار و بقينا نلعب بازبارنا حتى ارتخيا و اكملنا تلك الليلة نومنا و هو بحضني مثل زوجتي بعد ان امتعني بطيزه و حقق حلمي بالنيك معه لمرتين كانتا الاحلى في حياتي