معنا اليوم قصة المراهقان يمارسان سكس لواط في شهر رمضان وهي قصة شابين مصريين صغيرين في الصف الثاني الثانوي اسمهما وليد وطارق . مراهقان وسيمان طر شارباهما وبدت عليهما مخايل الشباب من صوت أجش و من عضلات صدر وأزرع. غير ذلك هما جميلان لهما بشرة بيضاء وملساء وناعمة وعيون خضر وشعر اسود ناعم فهما غاية في الجمال والحلاوة فانهما صديقان عزيزان يتزاوران كلما سنحت الفرصة لهما
ذات يوم قصد وليد إلى بيت طارق كي يستذكران معا فلم يكن ببيت طارق احد فعند دخول صاحبه فأخذه طارق إلى غرفته الخاصة لكي يكونا منزوين لوحدهما فكان له جهاز كمبيوتر في غرفته المشتركة مع أخيه محمود حيث كانا يتنايكان دائما فقال طارق لوليد هيا نشاهد بعض أغاني والأفلام ولكن وليد لم يكن يعرف بان طارق سيستدرجه إلى مشاهدة أفلام جنسية إباحية وينيكه فخاف وليد أن يأتي محمود اخو طارق الذي يبلغ من العمر سبعة عشر سنه فقال له طارق لا تخشى شيئا.. أننا لوحدنا وحتى لو جاء محمود لما فعل شيئا ..هنا اطمأن وليد وبدأ الاثنان بمشاهدة الفيلم الجنسي وأثناء المشاهدة بدأ طارق بتقبيل بأن يدنو من وليد ويلاطفه و يتحرش به فيلاطفه في وجهه و راح يضع يده تحت قميصه ويلاطف ظهره! امتنع وليد بالبداية و تردد أن يذهب مع صاحبه إلى ما يقصده فقال له طارق لا تذهب افعل كما افعل وسترى انك تتلذذ وتشعر بما انا اشعر به أي قبلني كما أقبلك وحسس علي كما أتحسسك … وسترى اللذة…هنا بدأ المراهقان يمارسان سكس لواط في شهر رمضان وهما صائمان و وافق وليد مقتنعا بان ذالك مداعبة وليس لواطاً فبدأ الاثنان بالتحسيس والتقبيل فشعرا بالحرارة فاقترح طارق أن يخلع القميص وطلب من وليد ذلك فرفض في البداية الا أن يرى طارق يفعل ذلك أولا فضحك طارق وخلع قميصه فتشجع وليد وخلع قميصه هو الآخر فعندما رأى طارق جمال وليد وبياض بشرته أنها انعم و وأملس من بشرته هو قام إلى الباب و أغلقه جيدا فارتاع وليد: لما فعلت ذلك؟! أجابه طارق: سترى بعينك ..عندما اقفل الباب خلع طارق كل ملابسه وبقي عاريا تماما ذهل وليد بذلك المنظر …
شاهد وليد زب طارق فقال له الأخير :هيا اخلع ملابسك انت …تشجع وليد و خلعها و إذا به يرى طارق اجمل وأحلى طيز بالدنيا!! راح ينهال عليه وبدأ يقبله ويلحس له طيزه البيضاء والطرية فأخذ طارق يتغزل فيها: ما اجمل طيزك يا وليد فأجابه وليد:وما اجمل زبك يا طارق …اشتعل وليد وأصابته المحنة اكثر فقال لطارق: أريد أن أمص لك زبك وتكب المني بفمي…بدأ بالفعل المراهقان يمارسان سكس لواط في شهر رمضان ويبدآن بالفموي إذ وافق طارق على ذلك لأنه ممحون اكثر ويريد أن ينيك وليد من طيزه البيضاء فمص وليد زب طارق حتى كب المني بفمه و أخذه على السرير واضجعه على بطنه وبدأ يفتح له طيزه بأصابعه ويضع الكريم واستمر بالفتح حتى فتحت جيدا ووضع رأس زبه على فتحة طيز وليد ودهن زبه بكريم وبدأ بإدخال زبه فيها وظل ينيكه حتى كب منيه داخلها !! لم يكتفي وليد بذلك وإنما قال لطارق: دعني ارضع لك زبك مرة أخرى فانا اشتهيه منذ زمن ولكن لم تكن لي الجرأة لطلب ذلك…ابتسم طارق بخبث ومده له وقال: ها هو لك حبيبي فكلما تريد أن تمص زبي وتنتاك ستجدني على أهبة الاستعداد…بدأ وليد برضع زب طارق بقوة وشراهة وشهوة حتى كب المني للمرة الثالثة وبينما هم على هذا الحال إ وصل محمود للبيت فنادى على طارق ولكن لم يسمعه فظن انه ليس هنالك من احد بالبيت فاستمر بالدخول إلى غرفته المشتركة مع طارق غير أنها كانت مغلقة فذهل لذلك ونقر على الباب مرتباً ففتح له طارق الباب دون ان يدري وليد وكانه أراد أن يرى محمود ذلك المشهد! و بالفعل بعدما رأى محمود ذلك المنظر أصابته المحنة وقال له :لا تتحرك أزيد ان انيكك كما ناكك طارق…راح وليد يتوسل:لا دعني لا أريد أن تنيكني…غير أن محمود هدده بان يخبر أهله بذلك فوافق وليد ان ينيكه محمود كي لا يخبر أهله فقال لأخيه طارق : هات الكاميرا وصورني وأنا انيك وليد …كان يريد أن يثبت عليه اللواط ويستذله ! بالفعل جاء طارق بالكاميرا وصورهما وفعل كما فعل مع طارق مص له زبه حنى كب المني بفمه وبلعه وناكه محمود بطيزه واقفا ونائما على بطنه وبوضعية الكلب و بوضعيات عديدة. ثم بعد أن انتهى محمود من نيك وليد أمره أن يمص له زبه ثانية حتى يكب له المني بفمه وعليه أن يشرب المني كله! بذلك اتفق الأخوان محمود وطارق أن ينيكا وليد كلما جاء بالبيت عندهما ليس ذلك فقط بل أن محمود أكبر الصاحبين كان ينيك أخاه طارق أمام وليد و يستمتع باللواط مع الاثنين فينمحن اكثر وتزداد شهوته.