يا لها من متعة جميلة حين كنت مع رجل اسمه سمير امص له زبه في السيارة بتلك الحرارة الجميلة حيث حدثت الامور بطريقة غير متوقعة في ذلك الصباح .. كنت مارا بسيارتي و كنت اشعر برغبة كبيرة في التبول ..و لما نزلت امام الشجرة وجدت بالصدفة سمير يبول و كان زبه كبير و قائم بقوة . و قد سالته من باب المزاح فقط عن سبب انتصاب زبه لكن كان صريح جدا معي و اخبرني انه يريد مني ان امص له زبه و ارضعه لانه جد ملتهب و ساخن
و لما ركبنا في السيارة نظرت الى زبه و امسكته بشفاهي من الراس و بدات امص له زبه و امص مص ساخن جدا و اسمع انينه اه اه اح اح و هو يلعب بشعري و انا ارضع بكل حرارة و اطلب منه ان يراقب الطريق حتى لا ننكشف و هو يقول لا تخف ارضع اه اه اه اكمل حبيبي اه اه و انا ارضع زبه رضع ساخن نار . و كان الشعور غريب جدا لانني لم اعتد على لعق القضبان و لست شاذ لكن منظر الزب الجميل و حلاوته كانا اقوى مني و رحت ارضع له زبه والحس و اتصرف بكل هدوء و حتى الخصيتين ابدعت في لعقهما و مصهما و فركهما و هو ينازع اه اه اك اك اك ا اكمل حبيبي هكدا اه اه اه اه
و كنت اعتقد انني حين ارضع له زبه فانه سيستمتع لوقت طويل لكني كنت مخطئ فانا بمجرد ان لحست له لدقائق معدودة احسست برعشته و اهتزازه و كان يريد ان اباعد فمي حتى يكب حليبه لكني فاجئته لما طلبت منه ان يكبه في فمي . و بدا انفجار الزب الساخن داخل فمي و كان صديقي سمير متكئ و انا امص له الزب و الحليب يسيل في فمي بانفجار كبير و انا امص له زبه و لا اتوقف عن المص و اللحس حتى اكملت كل حليبه المقذوف و بقيت الاعب بلساني فتحة زبه و اطلب منه ان يتركني ارضع له مرة اخرى حتى ينتصب له الزب لكنه اخبرني انه متعب و اعطاني موعد اخر نلتقي فيه
و لم اقدر ان ابقى جالس امام الزب الذي رضعته و اخرجت منه المحنة و لم ارتح الا لما خرجت امام السيارة و حلبت زبي و اخرجت الشهوة بكل حرارة و سمير كان ينظر الي و يضحك لانه كا ق اخرج محنته و كان يفهم الحالة التي كنت فيها . و لما ركبت في سيارته مرة اخرى صرنا نضحك و من يومها اصبحت احب الزب و اعشق المص و اغتنم اي فرصة اختلي فيها مع سمير حتى امص له زبه و احيانا اتركه ينيكني من دون ان يدخل زبه بل عن طريق حك الزب على طيزي حتى يخرج الشهوة بطريقة سطحية وساخنة لكني احب الرضع اكثر .
———————————————————————————————————————————————————
—————————————————————————————————————————————————–
النيكة و المص كامل مع سمير في سيارته و كيف كنت ارضع له ذلك الزب الجميل المنتفخ في فمي و كيف بلعت كل حليبه
لمشاهدة الفيديو