قصة لواط حقيقة مع صديقي و كيف كنت انيكه بقوة من طيزه بعدما كنا نمارس مداعبات سطحية فقط و كان طيزه لذيذ و ساخن و زبي يحب النيك معه حتى صار مدمنا على زبي و قد جاء إلي حسام و أنا أعمل و بدأ كعادته بالتمهيد لأحاديث الجنس و النيك لكي أقوم أنا ببدء التكلم عن هذه المواضيع و يجلس هو ليستمتع بالحديث و لكن هذه المرة أوقفت كلامه لأقول له أنت تريد أن أحدسك عن الجنس أليس كذالك فقال بصراحة نعم فقلت له لن أقوم بذالك حتى تقول لي ماذا فعلت بك في المرة الماضية فقال لي بخبث و ماذا فعلت لا أعلم عن ماذا تتحدث فقلت له إذا عندما تعلم تعال و أبلغني رغم اني لم اكن انيكه بقوة من قبل بل كان يلعب بزبي و اداعبه فقط . فعلم أنه ليس من مفر لذالك فقال لي آه الآن تذكرت هل تقصد في بيتك فقلت له نعم فقال لي لقد لعبت بقضيبك فقلت له و ماذا بعد فقال لي أدخلته بين فخذي فقلت له و ماذا أدخلت بين فخذيك قال لي هذا يكفي فقلت له أريد كل شيء بالتفصيل فقال لي لقد أدخلت قضيبك بين فخذي ثم لعبت بقضيبك حتى قذفت على يدي ثم نظفته لك و هذا كل شيء الآن ارتحت . فقلت له نعم و الآن ماذا تريد أن تعرف فقال لي لا أريد شيء و رحل فأحضرته و قلت له في الجمعة القادمة أريدك أن تأتي لمنزلي . فقال لي كما تريد على غير عادته ففي المرات السابقة كان بتردد قبل أن يوافق فعلمت أنه أستمتع في أخر مرة جاء بها و عندما أتى إلى بيتي أدخلته غرفتي و من دون مقدمات حملته ورميته على سريري وبدأت بتقبيل شفتيه وهو يبتسم ويحاول أن يبعدني عنه فقلت له ما بك . فقال لي على رسلك قليلا حتى أنني لم أجلس بعد فقلت له كل مرة يمضي الوقت سريعا دون أن أشبع منك وأما اليوم لن أضيع أية ثانية تمر فبتسم ابتسامة كبيرة تأذن بالمتابعة فعدت لأمسك شفتيه و أبدأ بسحبهما إلى داخل فمي و أعصرهما لأستلذ بطعمهما و أنا أقوم بفك أزرار قميصه كي انيكه بقوة ليظهر صدره البلوري و أبدأ بمص حلماته الصغيرة الوردية و قرص إحداها حتى خرج منه صوت أول مرة أسمعه منه و قد سمعت هذا الصوت من الفتيات التي مارست معم .
فنظرت إليه فإذا هو مغمض العينين ويضغط على شفته السفلى بأسنانه فقمت بإنزال يدي إلى قضيبه لأراه منتصب كل صخرة فخلعت عنه جميع ملابسه حتى انيكه بقوة و بدأت بلمس كل جزء من جسده ثم قلبته على بطنه لأرى مؤخرته ترجع إلى الوراء قليلا و كأنها تأذن لي بالدخول . فبدأت بلمس أطرافها حتى وصلت إلى فتحة مؤخرته و هنا بدأت بمداعبتها و أدخلت أصبعي بها حتى منتصفه و لكي يبقى هائج أمسكت بقضيبه الصغير و بدأت أدلكه له و أدخل أصبعي حتى دخل كله في مؤخرته و لم يلفظ إلى الآهات فأخرجت قضيبي و بدأت أحركه حول مخرته و في المنتصف دون إدخاله فرأيته ينظر إلي دون أن يتحرك أو يقول شيء فقمت بوضع بعض المرهم على قضيبي و أدخلته بين فخذيه و انا انيكه بقوة لكن نيك سطحي فقط . و أنا أدخله و أخرجه ثم قمت و عدت إلى مؤخرته و أقرب قضيبي من فتحته دون أن يقول شيء على غير عادته ولكن في هذه اللحظة لا اعلم ماذا حصل لي فلم أستطع أن أدخله و قد تذكرت وعدي له فيبدأ قضيبي بالخمول فقمت من فوقه و جلست بجانبه و قلت له ألا تريد أن تشاهد بعض الأفلام فقال لي لا ثم قام و بدأ بتقبيلي و اللعب بقضيبي حتى أنزلت على يديه مرة ثانية ثم ارتدى جميع ملبسه وجلسنا قليلا ثم عاد إلى منزله .
و في اليوم الثاني عدنا إلى الشركة و عندما أصبحت و حدي جاء حسام إلي و قال لي شكرا لك فقلت له على ماذا فقال لي أنا بالأمس لم أكن بوعي و كنت سأسمح لأي شخص بأن ينكيني و لكن أنت لم تفعل مع أنك كنت تستطيع و بسهولة فقلت له و أنا أبتسم لاني كنت اعلم انه بمقدوري ان انيكه بقوة لانه حب الزب لقد وعدتك . فأمسكني من يدي وأخذني إلى مكان لا يوجد بيه أحد و قبلني من شفتي قبلة كبيرة و قال لي أنا كلي لك و لن أسألك عن أي شيء تفعله بي من اليوم فصاعدا وتوالت الأيام على هذه الحالة حتى توفر لي عقد عمل في إحدى الدول بعرض مغري لا يمكن رفضه فأخبرته بذالك و طلبت منه ان يتركني انيكه بقوة نيكة الوداع و لكنه في البداية لم يصدق واعتبرني أني أمزح وهو يقول أن هذا مستحيل أن يحصل لأني في هذه الشركة أحصل على ما يرضي كل شاب بالنسبة للمال و لكن بعد ما أكدت له الموضوع حزن كثيرا و بدأت دموعه تملئ عينيه و هو يقول لي أنت خائن فمن اجل بعض المال سوف تتركني و بدأت بالشرح الطويل له حتى اقتنع في النهاية عندما أخبرته أنه سيبقى حبي الوحيد و أني سأكلمه كلما سنحت لي الفرصة . و بدات انيكه بقوة و انا اقبله من شفتيه و اخلع ثيابه بسرعة كبيرة و قلبي ينبض لاني سادخل زبي في طيزه لاول مرة في حياتي
و فتحت رجليه و انا ارى طيزه الذي لطالما تمحنت عليه دون ان انيكه بقوة و كنت احك زبي فقط عليه و هذه المرة بصقت على راس زبي و لحست خرم طيزه و كان ورديا ضيقا ثم امسكت زبي بيدي و وضعته بين الفلقتين و ادخلته بطريقة قوية حيث كان زبي يدخل بصعوبة في طيز حسام و هو يصرخ و يتالم حتى احسست ان الراس قد دخل و هنا باعدت بين فلقتيه و اعدت دفع زبي مرة اخرى حتى انزلق في طيزه و شعرت بحرارة كبيرة و حلاوة غريبة في طيز حسام جعلتني لا اتمالك الشهوة التي كنت عليها و قذفت بسرعة رهيبة جدا داخل طيزه و زبي يسد الفتحة حين كنت انيكه بقوة و من شدة حلاوة اللواط معه و حلاوة طيزه ابقيت زبي في طيزه لمدة خمسة دقائق حتى انتصب زبي من جديد و نكته مرة اخرى حيث كنت مستمتعا بطيزه و انا انيكه بقوة دون توقف حتى افرغت حليب زبي مرة اخرى داخل طيز حسام الممتعة و هنا سحبت زبي و اخفيته تحت بنطلوني و كانت هطذه نيكة الوداع حيث لم التقيه مرة اخرى لكنه بقي في مخيلتي و لذة النيك التي شعرت بها يومها لا زالت في اذهاني