قصة اول ممارسة لواط في حياتي و اول مرة اذوق الزب و كيف كان في طيزي و هذا ما راح احكي لكم عنه اليوم في قصة جنس حقيقية و مباشرة بدأت اتلمس صدره واقبله بينما يداه تتلمس ظهري صعوداً ونزولاً، بدون ان يدع فرصة اقتراب يده من مؤخرتي تمر مرور الكرام، فمع كل نزلة تبقى يده عليها يتحسسها وبنفس الوقت يدفع باصبعة الوسطي ما بين الفردتين يتحسس خرمي. استمر الحال بنا هكذا لبعض الوقت الى ان امسك بوجهي وقبلني من فمي ثم اشار الي ان نذهب الى الحمام لنغتسل ونغسل اثار المني من على مؤخرتي والعرق الذي تصبب نتيجة النيكة الاولى..اومأت بالموافقة، وهممت بالنزول من السرير عندما اوقفني وقال : انتظر لا تنزل من على السرير بل سأحملك انا الى الحمام، انك اليوم عروسي!
اجبته متسائلاً : عروسك؟
قال : نعم عروسي فانا كنت احلم بمضاجعة كهذه.. اي شيئ اجمل وامتع من هذا، ولد بعمرك، ممتلئ الجسم، خلفيته مكتنزة ومدورة، فانا اعشق الطيز المكتنز والمدور.. اريدك ان تظل عشيقي لان مواصفاتك هي التي بالضبط التي تناسبني.
قال هذا ووضع يديه تحت جسمي ورفعني بكل سهولة، كالعروس في احضان عريسها. سار باتجاه الحمام وانا معلقاً يداي على رقبته انظر اليه وشفتاي قريبة من شفتاه. دخلنا الحمام وقبل ان ينزلني قبلني مع مصّة خفيفة لشفاهي. دخلنا تحت الدش وفتح الماء الذي اخذ ينساب علينا. بعد وهلة امسك الشامبو وقال : انا الذي ساقوم بغسلك. سكب الشامبو على راسي ودعكه ثم رش علية الماء وغسله، ثم سكب الشامبو على ظهري وصدري وانا ادور امامه مسهّلاً العملية، وقبل ان يضع الشامبو جانباً سكب على جسمه ايضاً. ثم وجهاً لوجه راح يمسح الشامبو على صدري وبطني وعانتي حتى جلس القرفصاء امامي وبدأ بمسحه ايضاً على قضيبي وخصيتي، ثم امسك بفخذي واخذ يدعكهما برغوة الشامبو، وبينما يفعل هو هذا راح خدّه يقترب من قضيبي وبدأ يلامسه. نظرت اليه رأيته مغمض العينين يحاول ان يقبل قضيبي الذي بدأ يرتفع شيئاً فشيئأً، فاذا به يمسكه ويداعبه وبعد وهلة وضع رأس عيري في فمه وراح يمص ويمص ثم ادخله بالكامل في فمه واستمر يمص ويمص ويمص، ثم توقف وقال : كل شيئ فيك لذيذ. وقف ثم ادارني فاصبح ظهري يقابله، وأخذ يمسح ظهري ويدعكه بالشامبو نزولاً الى مؤخرتي حيث بدأ يدعكها ويدعكها ويدخل اصابعه ما بين فردتيها الى ان غطاها بالرغوة. امسك بالدش وبدأ بصب الماء على جسمي الى ان ازال الرغوة. وضع الدش في مكانه، ادارني باتجاهه ثم امسكني من خاصرتي وسحبني باتجاه جسمه والصق شفتاه على شفتي وبدأنا نقبل بعضنا ونمص السنة بعضنا، وقضيبه يرتفع ويرتفع الى ان التصق على بطني. توقف عن القبل وطلب ان ادير له ظهري. حضنني من الحلف والتصق قصيبه بظهري، اصبح يقبل رقبتي واكتافي نازلاً على ظهري الى ان جلس القرفصاء وراح ينظر الى طيزي غير مصدق، يشم ويقبل ويدعك مؤخرتي ويتمتم بكلمات لم افهم منها سوى كلمة لذيذة. ان الذ ما كان يفعله وهو منكب على تقبيل فردتي مؤخرتي هو تحريك شفتيه على سطح مؤخرتي المكور متلمساً بشفتيه مساماتها البارزة نتيجة الماء البارد الذي كان يصبه على جسمي، وظل هكذا يقبل ويدعك وبعض لفترة تجاوزت الخمس دقائق، عندها ادركت شغفه بالطيز وحرمانه من هذه الرائعة. ثم ما لبث ان وقف خلفي واضعاً رأس قضيبه على فتحة خرمي وامسك بيديه جانبي وركي وهو ينظر الى قضيبه كيف سيختفي في مؤخرتي. وبدأ بدفعة خفيفة، احسست بدخول جرء بسيط من رأس قضيبه في خرمي المبلل، سحبه ثم وضعه مرة اخرى في نفس المكان مع دفعة اقوى قليلاً حيث دخل راس القضيب، سحبه وادخل رأس القضيب مرة اخرى مع دفعة اشد ادخل نصف قضيبه، ثم اخرجه من مؤخرتي مرة اخرى وادخله بدفعة اشد، احسست انه قد اطبق على مؤخرتي. كل هذا وانا اتأوه من اللذة مائلاً بجسمي الى الامام دافعاً مؤخرتي الى الخلف لاسهل عليه دخول عيره في طيزي. اما هو فهو فعيناه لم تفارق قضيبه وهو يدخل ويخرج من مؤخرتي. ثم ادخل يديه من تحت اذرعي وابطيّ ومال على ظهري وامسكني من اكتافي وراح يسحبني باتجاهه وينيك باخراج قضيبه وكبسه في مؤخرتي مرة اخرى.. يُخرجُ قضيبه ويكبسه في مؤخرتي .. يُخرجُ ويكبس.. يُخرج ويكبس، وانا اتأوه ..آه ه ه ..آه ه ه..آه ه ه..آه ه ه..آه ه ه وهو يتأوه ايضاً ..آه ه ه ..آه ه ه..آه ه ه..آه ه ه واختلطت آهاتنا واخذ صداها يتردد في الحمام. ثم توقف وسحب عيره من داخلي. اخذ الدش مرةً اخرى وصار يسكب الماء على قضيبه وينظفه ثم سكب الماء على مؤخرتي نظفها ايضاً. قلت له ما بالك لماذا توقفت عن النياكة ؟ أجاب : لنذهب الى السرير.
اخذ المنشفة وراح يمسح الماء عن جسمي وجسمه ثم علقها في مكانها. هممت بالخروج من الحمام، لكنه اوقفني وقال : قف..لا تخرج..اريد ان احملك الى السرير فكما قلت لك انك عروسي هذا اليوم !
ابتسمت وجعلته يحملني مرة اخرى. سار باتجاه الغرفة وهو يحملني ومن ثم دخلها واقترب من سرير الزوجية ووضعني عليه وتمدد بجانبي. قلت له الا تشعر بالخيانة الزوجية وانت تعاشرني؟
اجاب : كلا على الاطلاق انني اشعر انني الان تزوجت..انك كنت حلمي..وكنت اتمنى ان اقابلك قبل عشرين عاماً!
قلت له : اذن افعل بي ما تشاء..حقق حلمك..تمتع..ومتعني معك!!
فما كان منه الا ان مد يديه باتجاهي وحضنني والقى بجسمه على جسمي الممدد على السرير واضعاً شفاهه على شفتي يرتشف من شهدها وواضعا فخذه بين فخذيّ، نتلوى من المتعة. توقف عن القبل وصار يقبل صدري ويمصمص حلمتاي وينزل على بطني وعانتي وقضيبي يلامس خذه وبدأ بتقبيل قضيبي وخصيتي وانا مغمض العينين، ثم احسست بحرارة على قضيبي ادركت للتو انه قد وضعه في فمه وراح يمص ويمص ويمص وانا اتلوى من اللذة. كان راسه هذه المرة بين فخذي حيث بكلتا يديه رفع رجليّ الى الاعلى وانا مستلقي على ظهري الى ان بان له خرمي حيث بدأ بمد لسانه على خرمي ومن ثم لحسه، حيث اضاف متعة اخرى الى متعتي. لم يتمالك نفسه، جلس على ركبتيه ووضع رجليّ المرفوعتين على كتفيه. امسك قضيبه ووضع رأسه على خرمي ودفع الى ان ادخله. ثم مال باتجاهي ورجلي لا تزالان على كتفيه وبدأ بادخال عيره بالكامل في طيزي. وبحركة الصعود والهبوط احسست بدخول قضيبه وآهاتي تزداد مع كل كبسة يكبسها الى ان اطبق وشعرت بعانته تلامس مؤخرتي. وبينما هو ينكح قرّب وجهه من وجهي وشفتاه من شفتي واخذ يمصها وينكح ..يمص الشفاه وينكح..يمص الشفاه وينكح ..يمص الشفاه وينكح، ثم توقف ونظر الى عيني وقال : احبك ..أعشقك. اجبته بابتسامة رضاء. ثم وبدون ان يخرج قضيبه من مؤخرتي وضع كلتا يديه خلف ظهري ورفعني واجلسني على عيره، فاصبح هو جالساً ماداً رجليه وانا جالس على قضيبه الممتد داخلي بينما رجليّ ممدتان على جانبيه ووجي يقابل وجهه، هو يحضنني ويقبلني وانا احاول الصعود والهبوط على عيره متلذذاً ومتمتعاً بحرارة قضيبه. ثم همس في اذني وقال : اريد ان تتمدد على جانبك. لم اجبه لكنني استجبت لندائه ورفعت طيزي عن عيره وهو ينظر الى عيره وهو يخرج من مؤخرتي بينما انا اشعر بهذا الخروج. تمددت على جانبي الايسر وتمدد هو ايضاً خلفي على جانبه الايسر، ثم وضع يده اليمنى على خصري ومد يده اليسرى تحت رقبتي، وسحب جسمي باتجاهه فالتصق ظهري بصدره ومؤخرتي بعانته وقضيبه. أغمضت عينيّ حيث راح يقبل رقبتي تحت اذني ويده اليمنى تعبث في صدري وبطني وقضيبي وفخذي، وعيره الملتهب ممدٌ بين فردتي طيزي، يحرك جسمه على جسمي بحركات تشبه حركة الافعى في التوآتها بينما شفتاه لا تفارق رقبتي. ثم امسك قضيبه بيده اليمنى ووضع رأسه بالضبط على فتحة خرمي، ثم امسك وركي الايمن بيده اليمنى وراح يتلمسه بكفه نزولاً على فخذي وصعوداً على وركي وخاصرتي وصار وبحذر شديد يدفع عيره في طيزي..تأوهت بمجرد دخول رأس عيره..توقف عن الدفع لكنه لم يسحبه، بل استمر في تقبيل رقبتي، وتمتم في أذني وقال : لقد دخل الرأس، وسادخل بقية العير بالتدريج كي لا تتأذي. لم اجبه باي كلمة لشدة استمتاعي، لكنني دفعت رقبتي الى الخلف كي يستمر في تقبيلها معبراً عن رضائي عن طريقة نياكته. ثم ومع ازدياد قبله دفع ببط فاوصله الى النصف متمتماً في اذني: الان وصل الى النصف. تأوهت له متفقاً ومن شدة استمتاعي امرته ان يدخله بالكامل قلت له : ادخله كلّه ..اريدك ان تطبق عليّ! وما ان سمع مناشدتي هذه حتى دفع بكامل عيره في طيزي وشعرت بعانته وشعرها تلامس مؤخرتي وتحتكُّ بها، وراح ينيك طيزي ذهاباً واياباً وتأوهاتنا تختلط صداها. ازدادت سرعة النيك وبدون سابق انذار دفع جسمه دفعة قوية وقلبني من الجانب الايسر على بطني وبدون ان يخرج عيره من طيزي ونام على ظهري بكامل ثقله ملتصقاً بظهري دافعاً عيره وبقوة في خرم طيزي، وأخذ ينيك وينيك بقوة وصدى ضرب عانته على فردتي طيزي نتيجة هذه النياكة يتردد في الغرفة والسرير يهتز ويطلق صوتاً متناغماً مع نياكته لطيزي. ظل جسده ملتصقاً بالكامل على ظهري، كل الذي يتحرك فقط هو وركه صعوداً وهبوطاً يكبس عيره داخل طيزي وانا اتأوه وهو يتأوه وأزدادت سرعة الكبس وارتفعت وتيرة النيك وراح يدفع بقوة كانه يريد ان يوصله الى معدتي، وازدادت سرعة انفاسه وتأوهاته من فمه القريب من اذني حتى صرخ صرخة مدوية، بعد اقوى دفعة لقضيبه داخل طيزي، وبدأ يقذف داخلي وانا اشعر بنبض عيره اثناء القذف، ثم خفت وتيرة النيك والدفع رويداً رويداً الى ان توقف عن النياكة وهو لا يزال على ظهري. اخذ يقبلني من رقبتي ويتمتم ويقول : اعشقك..احبك..اموت على طيزك! وبعد ان تم له ما اراد انقلب على ظهره مبتعداً عني، بينما ظللت انا منبطحاً على وجهي لعدة دقائق.. اخذت المنشفة ومسحت عني بها حليبه، ثم ذهبت الى الحمام واغتسلت ورجعت الى غرفة النوم..طلب مني ان اتمدد على بطني على السرير. قلت له انك للتو قد نكتني هل تريد المزيد ؟ لقد تأخرت! فالظلام اخذ يسدل ستائره.
قال : كلا كل الذي اريده هو ان انظر الى مؤخرتك واقبلها لانها اعطتني المتعة التي كنت احلم بها.
طاوعته وتمددت على السرير بجانبه وهو جالس، حيث اخذ ينظر الى مؤخرتي ويتحسسها بكفه الايمن ومن ثم مال بجسده ووضع شفتاه عليها وصار يقبلها بقبلات خفيفة تكاد شفتاه تلامس مساماتها. استمر هكذا لفترة وجيزة، الى ان قاطعته معتذراً بسبب تأخري وان على الذهاب قبل حلول الظلام. التقطًتُ ملابسي التي كانت على الارض وبدأت البسها تمهيداً لمغادرة بيت ابو حسان. جلس ابو حسان على حافة السرير ينظر الي ونظرات الحزن تبدو عليه.
سألته : ما بالك تبدو حزيناً بعد كل هذه المتعة ؟
أجاب : أخاف ان تتركني..انك الوحيد الذي اعطاني الشيئ الذي كنت اتمناه..لذلك اخاف من ان تفارقني.
اقتربت منه ووقفت بين رجليه وقبلته وقلت له : لا داعي لهذا التشائُم، انني ارتحت اليك كثيراً ويبدو انني احببتك ايضاً، وانني متأكد من اننا سنلتقي وعلاقتنا ستكون اقوى. اما الان فعلي ان اذهب كي لا يقلق اهلي، لان الوقت اصبح مساء والغروب وشيك.