زب أنيق جداً – الجزء الثالث
لم يثرني زب حلمي الذي كان كبيراً ويقذف ، لأن حلمي كائن استي ، تحتاني يبحث عمن ينيكه ، لم يثرني زب ناصر فهو ابن عمي وقضيبه لايصهل كما أن عانته مازالت زغباء .
ليلتها لم أنم ..ظل الأسمر الأقرع مستيقظاً في ذاكرتي .أستعيده بكل تفاصيله الدقيقة ، كيف يمكن لولد يصغرني بأعوام ونحيف كعود( أراك ) أو قلم رصاص أن يملك كل ذلك الزب بين فخذيه ..هو رَجُلي إذن ..فارسي الأنيق الذي لابد أن تصطاده الفريسة لنفسها قبل أن تسبقها فريسة .
سهرت أفرك دودتي الحقيرة في موضع مختنها ، على وقع سيناريوهات جنسية من بنات أحلام اليقظة .عملية فرك المختن بابهام اليد وسبابتها تعمل عملها في تأجيج أعمالي الدرامية الليلية وأبلغ بها حبكة الذروة الجنسية .
في الذروة تهتز دودتي كما لو انها تلفظ روحها بصعقة كهربائية .طوال عملية الفرك تنقبض وتنبسط عضلة شرجي ..تتودق ..تنضم وتنكمش حتى تغدو نقطة صغيرة وتتفتق وتتسع حلقتها حتى يكاد محيط دائرتها ينفصل عن مركز الدائرة وأقطارها .
لم يكن بلال وسيماً ولم يلفت نظري في يوم من الأيام حتى بدأت اكتشاف وسامته عن طريق حلمي ابن عمه ثم عن طريق زبه ، فالمرء مخبوء تحت سرواله .
ذهبنا لننيك بلال ، كما كذبت على ناصرابن عمي ، وقال لنا الأسمر الذي تظلله كمرة رأسه كقبعة أنيقة إننا أخطأنا الهدف ، بالأصح أحدنا من أخطأ الهدف .
ليس بمقدور العالم كله أن يقنعني يومها أن هناك من هو أرجل وأفحل من بلال ، وليس على ظهر الكرة الأرضية من هو أجمل من بلال ، أو يضاهي جماله .ماإن عرضنا على بلال رغبتنا في نيكه ، وافق بكل ثقة .قادنا من الباب الخلفي من الورشة الخاص بغرفة سكن العمال الذين كانوا في ذروة انشغالهم بالعمل وللغرفة باب داخلي يفضي إلى الورشة بلاباب وللغرفة سرير واحدة و حمام .
سأمضي وفق الخطة السابقة ، لكن وحيداً دون ناصر .سأعرض عليه أن أنيكه وسيقودني إلى ذات المكان الحميم ، وستحدث هناك المفاجآت .
لاضير ولاخسران ، ستأكل جزرة بلال السمراء المقبَّعة تفاحتي الناضخة ، لن يمزقها بتلك القسوة التي شاهدتها في مؤخرة حلمي ، فأنا الأكبر في العمر ومؤخرتي تهتز .المؤخرة التي تهتز تلقي بك من على السطح ، كما يقال . وسأحصل أنا في المقابل على زب كبير كزب حلمي وبلوغ مبكر وغابة كثيفة بالشعر الأسود .إثباتات ذكورية سترفع عني الحرج في أية منافسات قادمة .
طلب مني أن أجلس جواره على السرير . الأسمر كعادته واقفا يهتز .لماذا لم تُخْرِج زبك بالأمس . صمتُّ في حياء وضعف .
أعرف أنك لاتملك زباً .أنت بنت .طيزك كبيرة ويقوم عليها زبي كلما رأيتك تمشي أو تلعب أو تذهب وتعود من المدرسة .مارست عليها عادات سرية بالمئات .شنقت زبي مئات المرات بسببها وبسببها أزهقت حياة الملايين من حيواناتي المنوية .بالأمس ومن نظراتك الفاغرة على زبي عرفت أنك ستأتي حتماً بمفردك .لولا ناصر لما كنت تركتك تغادر الغرفة دون أن تأكل جزرتي وآكل تفاحتك الطرية .لن تفلت مني هذه المرة .
ظللت صامتاً ..أنفاسي تتقطع وجسدي يتمزق ومؤخرتي تتودق وأسمع في داخلي عطيطاً متقطعاً كصوت السرير حين تهتز .
لا أتذكر تلك اللحظات بتفاصيلها ولاتفاصيل أصلاً في لحظة حدثت كاملاً في اللا وعي .يدي تكمشه ، تقبض عليه ، تشد عليه الفوطة الرمادية في عملية ضاغطة .يدي ترتبك وترتعش وجسدي يرتعد ويتساقط إرباً إرباً ، كلما سقط منه إرب صار زب بلال أقوى وأضخم وأكبر من ذي قبل .
اليوم هو لك وحدك . خذه ولاتخف فلا ناصر في الغرفة .رفعت عنه الفوطة ، هاهو ماي جاد ، بشحمه ولحمه وقبعته ورشاقته وقوته ملك يميني .ملك يدي
هو هذه المرة ممكن جداً .أروضه ، أدلكه وأدعكه وأكبح جماحاته ريثما تحين لحظته في قطف تفاحتي .إنه أكبر وأوسم بكثير مما كان عليه بالأمس . إنه لي .