عادت إلى البيت و وجدته جاثياً على ساقيه ملتقماً قضيباً ضخماُ في فمه آخذ في مصه بنهم! لم يكن طلال يتوقع عودتها إلا بعد يوما ﻵخر على الأقل. كان يمص قضيب شاباً التقاه في بار قبل ليلتين فقضيا بعد التعارف ليلة أمس بطولها يمص ويتناك فهو يتولى المص وصاحبه ماجد يتولى النيك. صرخت زوجته مجيدة:” ماذا يجري هنا بحق الجحيم!” أربكته مجيدة بشدة وأذهلته وحاول أن يخرج زب صاحبه من فمه إلا أن الأخير كان ساخناً مهتاجاً ممسكاً برأسه يدفعها بقوة حتى أن وصل زبه لحلق طلال فظل ينيكه نيك فموي شديد! كان على وشك أن ياتي منيه فلم يكن من السهل أن يتركه أو يتوقف فعادت مجيدة وصرخت بحشرجة:” ما الذي يجري هنا ايها البائس القذر؟!” صرخ فيها صاحبه ماجد يهددها:” اخرسي وأقفلي فمك اللعين وأجلسي لتنتظري دورك.” فطلال زوج مزدوج الميول الجنسية يمص زب صاحبه وسيستمتع قريباً به يينيك زوجته امام عينيه بلا رد فعل! تسمرت مجيدة و امتثلت لأمره؛ فماجد كان رجلاً قوي البنية متينها بزب ضخم مزدوج الجنس مثل طلال وكان على وشك أن يفرغ حمولة بيوضه عاجلاً فتوقع طلال أن ينتشي بدفعة أخرى من المني الذي يبدو أن لا نهاية لدفقانه.
راح ماجد يسحب زبه الضخم من فم صاحبه بعد أن راح يجري منيه على جوانب فمه ليبلع طلال منه ما قدر عليه ويندفق المزيد من بين أسنانه ليفيض على جوانبه جارياً أسفل ذقنه! ثم ألتفت ماجد لمجيدة يسألها بتحد:” إذن ما مشكلتك أنتي أيتها المرأة؟” قالت مجيدة بقلق دهش:” هو زوجي وي مص قضيبك…” سالها ماجد:” إذن أتغارين عليه اما ماذا؟!” زعقت مجيدة غاضبة:” هل جننت في عقلك؟!” قال ماجد بحياد:” اعتقد أنك تغارين عليه و اﻵن وبعد أن رأيت زبي فمؤكد أنك تتحرقين عليه كما زوجك.” لم تكد مجيدة تسبه:” أنت قذر…” حتى كان ماجد قد نهض و مال على راسها يشدها من شعرها المنساب ليلقيها فوق ركبتيها مقرباً قضيبه المحتفظ بانتصابه من شفتيها يهددها بنبرة فظة:” واﻵن ايتها العاهرة…مصيه جيداً كما فعل زوجك مزدوج الميول الجنسية وإلا سيعلمك الأدب..” قلقت مجيدة بشدة وبدا الفزع على عينيها الواسعتين السوداوين وببطء ونظرت بحسرة إلى طلال هكذا زوج مزدوج الميول الجنسية راح يمص زب صاحبه فلم تجد منه ردة فعل فراحت تفترق شفتاها ليدفع ماجد بزبه في فمها وهو ينظر لطلال ليرى تعابيره وجهه وهو ينيك زوجته امامه فيجده راكعاً مسمراً وليبدأ ينيكها نيك فموي بلا هوادة! راحت تختنق بزبه وهو يكبسه في حلقها بقوة ورغم أنها مصت زب زوجها طلال مرات عديدة إلا أنها لم يسبق لها أن مصت مثل قضيب ماجد.
كان طلال قلقاً عليها أن يقتلها بزبه! استحال لون وجهها للأزرق وكانت تقاوم لتلتقط الأنفاس. أحس ماجد بجدية بالموقف ونزع زبه وقال بتحدي واشتهاء:” واﻵن أيتها العاهرة سأنيكك بأفضل مما ناكك زوجك مصاص الأزبار من قبل…” راح ماجد ينشر ساقيها بقوة وهي تقاوم إلا أنها قدر عليها وقعد بينهما و وضع زبه بمدخل كسها. بدفعة قوية غيب زبه العملاق في كسها عميقاً فأطلقت مجيدة صرخة لم تثنه عن مواصلة الرهز و النيك! راحت تستحلي نيكه و تطلق أنات وآهات فكلما زادها نيكاً زادته أنيناً و تأوهاً. أما طلال زوجها , وهو زوج مزدوج الميول الجنسية يمص زب صاحبه , فراح يشاهدهما بعين الخوف و الانبهار وهو يتعجب ويدق قلبه وهو يشاهد صاحبه الذي ينيك زوجته أمامه بل أنه بلا وعي راح يستثار ويفرك زبه الذي تصلب! راح طلال يستمتع بمشاهدة زوجته تتناك أمامه بقوة و وحشية كما لم يفعل هو! بعد جولة من النيك طالت حتى ثلث ساعة بوضعيات عدة أرعش فيها الزوجة راح ماجد يكبس زبه بقوة ويزمجر وهو يطلق حفنة من منيه مجدداً في كس مجيدة! تعجب الزوج مزدوج الميول الجنسية من هكذا فحولة فهو آلة جنسية! سحب زبه من كسها فصنع صوتأً مثيراً فرأى الزوج طلال كس زوجته ينفتح وينضم ويندفق منه اللبن لخارجه! صرخ ماجد في طلال زاعقاً:” أنهض ولا تبدد اي قطرة من المني فالحسها..” امتثل طلال للأمر فزحف يدخل بين ساقي زوجته يلحس اللبن من فوق كسها فكان يغمس لسانه بعمق قدر ما يستطيع جاهداً أن يستخلص قدر ما يمكنه من المني! أخذ الأنين مجيدة وبدأت تدفق من كسها المزيد من شهوتها وزوجها الديوث يلحسه فكان قذفها يزيد وهو يزيد من لحسه ولعقه. ثم أنها راحت تضرط وتصرخ فتفرغ من كسها المياه و بقايا المني فتغرق وجهه وفمه! من تلك الليلة و الثلاثة يتنايكون الزوج ديوث و الصاحب مزدوج الجنس نياك فحل و الزوجة عاهرة قذرة تستمتع بالقضيبين فيأتي ماجد وقتما يشاء والزوج و الزوج يمصانه ويمتعانه وهو ينيكهما هما الأثنين فلا أدري حقيقة أي من ثلاثتهم يستمتع اكثر الزوج أم الزوجة أم الصاحب!