اروي لكم قصة سكس لواط حقيقية فانا شاب ابلغ من العمر ٢١ سنة وابن خالتي عمره ١٩ سنة كنت اعمل في احد المحلات التجارية القريبة من منزلنا وفي العمل أواجه الكثير من المتاعب التي تجعلني ارجع الى المنزل وانا منهمك الجسد وحينما ارجع الى المنزل في غالب الأوقات يزورني ابن خالتي وهو ولد جميل جداً وشعره أشقر وانا اشبهه ولكن شعري اسود وأكثر نحافةً منه وكان عندما يزورني يجلب معه القليل من الحشيش او اجلب ذلك انا معي بعدما أشتريه من احد الزملاء في العمل وبعد انا نجلس في غرفتي نبدأ بالضحك والكلام عن كافة الأمور ونستمتع بتدخين الحشيش ، ولكن كما ذكرت ولشدة إحساسي بالإنهاك والتعب اطلب منه ان يدلك جسمي بعدما اخلع ملابسي ولا أبقى سوى بالملابس الداخلية السفلية ، وعندما يكون قد شرع بتدليكي ولمس جسدي أشير اليه الى الأماكن الي أريده ان يركز التدليك عليها وكل ذلك وانا مستلقي على بطني ومسترخي فتارةً أشير على فخذي وتارةً أشير على ردفي وتارة فوق طيزي بقليل وانا أتمنى فقط ان يلمس طيزي وانا يبادرني باشارة توحي لي بانه يريد ان يمارس اللواط معي وعندما ينتصب زبي اجعله واضحاً أماه حيث لا أخفيه وفي مرة من المرات امسكه وبدا يتحسسه وكان في ذلك اليوم احسسته بانه منتشي وفي نفس اللحظة مشتهي ان يمارس اللواط وهكذا أمسك بزبي وانا ساكت لا اتكلم ولكني قلت له يا فلان هناك شي اخر أريدك ان تلمسه فتبسم وانزل كلوتي واظهر طيزي أمامه وزبي ايضا وبدا يتحسس فتحت طيزي وقمة زبي بكلتا يديه الناعمتين بعدها شرع بنزع ثيابه هو الاخر فظهر امامي جسده الأبيض الناصع تماما وأكثر مني وزبه كان اصغر من زبي قليلاً وله انحناء مثل الموزة فأمسكت زبه وقلت له زبك عجيب وجلس بجانبي بعد ان غيرت وضعية جلوسي وكلانا ممسك بزب الاخر ودون ان نتكلم فبادرت بالكلام وطلبت منه باستحياء ان امص زيه فتبسم وقال اوكي وبدات امص وامص واجعل اللعاب يتسايل من فمي على زبه وكأني احدى ممثلات السكس وبعد ذلك بقليل رفع راسي عن زبه وقال الان دوري سوف امصه لك وأخذ يمص ويمص في زبي ولا يريدني ان أبعده ونحن الاثنان نطيل القذف فلا نقذف بسرعه وبعدها قلت له يافلان لنستلقي على السرير وكنا في تلك اللحظة ومن دون ان نتفق أصبحنا نغير من اُسلوب تحركات يدنا ومشيتنا مثل المنيوكين والمخانيث وبعد ذلك احسست بشهوة عميقة لتدخيل الزب في الطيز فقلت له هل تريد ان تنيكني اولا وانيكك بعد ذلك فوافق واستلقيت على بطني وانا متشوق لزبه في طيزي وبدا يبصق على طيزي ويبلل زبه وانا امسكت زبه لاوجهه الى طيزي فبدا يحاول بكل لطف لادخاله ولكن استمر ذلك لمدة حتى بدا يدخل زبه قليلا قليلا حتى وصل الى الأخير وبدا ينيكني وانا أتألم واتلذذ بنفس الوقت ولكم ان تتخيلوا الزب وهو يدخل طيزي شعور عجيب مع حركة بطيئة وتلاصق جسمينا على بعض حتى وصل لمرحلة القذف وهمس بأذني وهو يرتعش سوف اقذف فقلت له اقذف داخلي ياحبيبي لا تجعل ولا قطرة بالخارج فانزل كامل لبنه داخلي وبعد ذلك جاء دوري وقبل ذلك أخذ يمص زبي حتى انتصب أشد انتصاب وفعلت مع كما فعل معي تماما وأنزلت كامل لبني داخله ونحن نقبل بعض ومازلنا على هذه الحال الى الان حينما نتقابل مع بَعضُنَا البعض منفردين حتى وان تسنى لنا الوقت لنفعل ذلك في السيارة في احد الإماكن الامنة المنعزلة ونتبادل النيك وكاننا مخانيث كم اعشق زبه وطعمه وكل شي فيه انه شعور رائع بان انيكه وينيكني ونحن نشاهد التلفاز او ندخن وفي مزاجٍ رائع