صرخت بأعلى صوتي لما دخلت إلى شقتي! صعقت مما أرى! صعقت لما وقعت عيناي على صاحبي الشاذ الموجب يخونني و أضبطه ينيك زوجته السابقة في شقتي ينيك زوجته سامية! كنت أعتقد أنه نسيها من زمن وذهبت إلى حالها إلا أن ما رايته كذب ظني. كنت أنا و عصام نتعاشر و نقيم علاقة مثلية ونمارس جنس اللواط طيلة عام اﻵن. كنت انا الشاذ السالب وهو الشاذ الموجب إلا أنه هنا يعتلي قحبته السابقة و ينيكها ولا ينكيني! تعرفت عليها من صورها الذي كان قد أراهني من زمن طويل. عرفت عصام في المحكمة وهو يطلق زوجته التي عرف أنها تخونه مع الرجال و النساء جزاءا لخيانته. كانت سامية تمتلك دليل خيانته أما هو فكان صفراً من أي دليل فحكمت لها بالشقة والمؤخر وتعويض مادي كبير فأفلس عصام. التقيته في بار حينها وعرفته. ول أنني أمارس اللواط من زمن بعيد ولأنني كنت حينها لم اتناك من أيام كنت شبق أتشمم لأي زب ينيكني. كان عصام صيدي السمين حينها فتوقفت عن طاولته وقلت:” مزدحم نوعا ما الليلة..هل تمانع أن أجالسك قليلاً؟” نظرني ثم أومأ بالإيجاب. سألته:” هل أن أدعوك إلى مشروب؟ هذا أقل ما أفعل لمشاركتك طاولتك… اسمي نظيم…” قال لي:” لقد شربت ما يكفي ويجب أن أذهب لبيتي…أووه نسيت أن لا بيت لي…”
كانت تلك فرصتي ولاحظت انه شرب كثيرا فطلبت المزيد من الخمرة. عرفت منه قصته فلم يفقد فقط زوجته بل وظيفته كذلك فكان مفلساً شريداً طريداً. قلت له:” حسناً يا صاحبي لا تبتأس فأنا أعيش بمفردي في شقتي منذ أن غادرني زميلي يمكنك العيش معي حتى تتحسن ظروفك….”وافق عصام بعد أن أقنعته وكنت آمل أنه و حالته هذه أن يكون سهل الإغواء. اصطحبته إلى شقتي و عند الدخول وجهته مباشرة وقد كان سكرانا او شبه سكران إلى السرير مباشرة. بحذر ورفق خلعت عنه ملابسه وسررت جداً لما رأيت زبه المختون ذا الحجم المعتبر. كان يزيد عن الست بوصات ولذلك تعتبرون مدى قلقي من أني ضبطت صاحبي الشاذ الموجب يخونني و أضبطه ينيك زوجته السابقة في شقتي فلم أكن أريد خسارة ذلك الزب. في ظرف دقائق كان زب عصان ينمو في فمي وبدأ يطلق أنات متعته. كنت أسجري عليه كل قدراتي و مهاراتي في مص الزب و رضاعته بعمق حتى طال بقوة. الحقيقة أني لم أكد أنتظر لحظة واحدة بدون أن يندس ذلك الزب الفخم في طيزي. راح يصيح :” جميل أووووي يا عمرو….آآآآآح…” تشجعت من إجابته لي ورحت أزيده وفجأة غلظ زبه و تشنج بقوة وهو يدفعه بشدة في حلقي حتى راح يدفق حمولة بيوضه داخلي ويقول:”أبلع….اشرب يا عمرو…حلو أووووي…” استيقظ عصام في الصباح و وجد نفسه عاريا مستلقيا في السرير مع رجل آخر عاري. هزني من كتفي وأيقظني وقال:” عمرو ما الذي يجري هنا…؟” كان من الواضح أنه تذكر اسمي ولاشيئ غير ذلك. قلت:” ألا تذكر أنا دعوتك للإقامة معي…” قال:” ولكنك قلت أنك تمتلك متسعا من المكان…” قلت:” نعم قلت ولكن الشقة صغيرة و السرير يحمل أكثر من واحد كما ترى..” قال:” ولكن ذلك يعني أننا ننام جنبا إلى جنب وأنا لست شاذا.” قلت:” يبدو أنني لم أضايقكك حين مصصت زبك البارحة.” ثم سألته:” ألم تستمتع أليس كذلك؟” صمت فاكلمت:” و بالحديث عن المعاشرة فطيزي ملك لك متي أحببت..”
أقر عصام بامتعاض بالمص أمس ولكنه ظل يحتج بأنه ليس شاذا. أجبته بأنه أن يسمح لأحد شاذ مص زبه فهذا لا يعني أنه هو شاذ بالرغم من أنني أنا شاذ أحب مص الازبار. قبل أن يجيبني كنت قد نزلت بفمي فوق زبه العاري لألتقمه مجدداً فطال سريعاً و نما في فمي. مصصته حتى بلوغه شهوته ولكني عملت تلك النوبة ان يأتي في فمي و ليس في بلعومي. كان طعمه لذيذا. مع مر الوقت أصبح عصام عشيقي ونياكي وأغريته بان ينيك طيزي. الحقيقة انه كان يمتعني من شدة النيك وكنت أمتعه بطيزي و مصي. كان يرفض كونه شاذ أو حتى مزدوج الرغبة مع استمراراه في نيكي و استمراري في مصه. يمكنك اﻵن أن ترى مدى صدمتي بعد أن رأيت صاحبي الشاذ الموجب يخونني و أضبطه ينيك زوجته السابقة في شقتي التي آويته فيها وقت كان مشرداً بلا مأوى. بالرغم من كوني لواطياً إلا أن المنظر أوقف زبي فبدون تفكير تقدمت منهم وقدمت زبي لفم زوجته السابقة سامية. لم تترد في أن تلف حواليه شفتيها الممتلئتين الدافئتين. ظللنا أنا و عصام ننيكها من خرميها كسها و بقها. كانت تلك أول مرة في عمري انيك فيها فم امراة. لم تكن التجبرة سيئة على الإطلاق. قال عصام لي :” أترى ألم اقل لك أنني لست شاذاً..” قلت له:” لم أقل مطلقا أنك شاذا ولكن لا شك أنك مزدوج الرغبة…” كان المني يغلي في بيوضي التي انتفخت فصرخت:” سأقذف…” فقال عصام:” لنأتي معاً…. واحد اثنين ثلاثة…هيا…”أطلقنا كلانا منينا الفوار في خرمي سامية طليقته .