هذه قصة لواط حدثت معي اين اشتهيت ابن صديقي و نحن نسبح في البحر في ذلك اليوم الساخن حيث احسست بشعور قوي نحوه و رغبت في حك زبي على طيزه بقوة و كان جد جميل و مثير و ساقص عليكم القصة كاملة بلا اي نقصان . في البداية اعرفكم بنفسي فانا عمري 45 سنة و متزوج و صديقي في نفس سني تقريبا و كنا نذهب الى شاطئ البحر القريب من منطقتنا في المساء بعد ان ننهي دوامنا بحيث كنا نعمل عساكر و نبقى في الشاطئ الى ساعة متاخرة في الليل و ذات مرة احضر صديقي ابنه المراهق الجميل الذي كان شريكي في اجمل قصة لواط ساخنة و هو بدين بعض الشيئ و طيز ممتلئة و لما وصلنا الى الشاطئ خلعت ثيابي و بقيت بالكلسون و ذلك ما فعله صديقي لكن ابنه فاجاني حين خلع ثيابه و بقي بالكيلوت الابيض فقط و لا ادري كيف تحركت شهوتي و غريزتي رغم اني لم امارس اللواط من قبل و شعرت برغبة قوية نحوه لكني تظاهرت بان الامر عادي
دخلت اسبح و انا اتخيل نفسي في اروع قصة لواط لواط مع ابن صديقي الى درجة ان زبي انتصب بقوة و انا اسبح و لم استطع الخروج من الشاطئ و التحق صديقي و بقينا نحكي و كان الجو حارا جدا في الخارج و قد اعجبني الماء الذي كان منعشا جدا . و بعد حوالي عشرة دقائق خرج صديقي و ذهب ليجلس تحت المظلة و هنا جاء نحوي ابنه و هو يهز فخذيه الممتلئتين فزادت لهفتي و رغبتي خاصة و ان الجو بدا يظلم و الشمس قد غربت و بدات اداعب الفتى و ارمي عليه الماء و هو يضحك و زبي ينتصب و كنت في مكان يصل الماء فيه الى صدري و يصل الى رقبة الفتى فمددت يدي نحو زبي فاخرجته و بقيت العب بزبي وانا انظر اليه و اشتهيه و احلم اني انيكه في قصة لواط حامية جدا و نيكة رهيبة . ثم عرضت عليه ان نذهب الى جهة عميقة حتى نسبح على راحتنا لكنه خاف لانه لا يحسن السباحة و نظرت الى صديقي فوجته غارقا في التفكير و هو يدخن سيجارة
اخذت الفتى الى جهة عميقة بعد ذلك و هو يمسكني من كتفي و شهوتي قد التهبت ثم توقفت و طلبت منه ان ينزع يده عن كتفي حتى اعلمه السباحة و كان خائفا جدا لكني احتضنته و لففت يدي على ظهره و كان جسمه ناعما جدا و شهيا ثم بدات اشرح له كيف يحرك يديه و رجليه حتى لا يغرق . ثم ادرته حتى صار ظهره في صدري و هنا اعدت اخراج زبي مرة اخرى من تحت الكلسون و قد انتصب بقوة و امسكته من كتفيه ثم التصقت به و بدات ادفعه و انا اشرح له كيف يسبح و حدث هنا اول احتكاك بين زبي و طيزه الرائعة و كانت لذة لا توصف حيث شعرت بمتعة جنسية رهيبة و انا احك زبي على طيزه و هو خائف لا يفكر الا في الكيفية التي يسبح فيها دون ان يغرق ثم لففت رجلاي على فخذيه و احتضنته و همست في اذنه لا تخف يا بني انا احميك و احرسك من الغرق و زبي بين فلقتي طيزه و انا اشعر بمتعة كبيرة و كنت اود لو انزع له الكيلوت و ادفع زبي بقوة في خرم طيزه من شدة المتعة . ثم ضغطت عليه بطريقة اقوى و التحمت معه بقوة احسست فيها ان جسمي يرتعش
و نظرت من حولي فوجدت المكان مظلم و انا رفقة الفتى ملتصق به بقوة و قد بلغت الشهوة مني درجة قوية جدا فمررت يداي على كامل جسمه حيث لمست له فخذيه و بطنه و صدره و هنا دفعت زبي بطريقة قوية الى وسط طيزه و اجتاحتني رعشة رهيبة و لذيذة و بدا زبي يقذف بقوة على طيز الفتى حيث كانت احلى نيكة عشتها في حياتي و دون ان ارى المني شعرت اني قذفت بقوة كبيرة حيث احسست اني اسبح في المني . ثم ارتخى زبي و هدات نفسي فعدت بالفتى الى الشاطئ و جلسنا نشرب الشاي و اكلنا المثلجات و عدنا في منتصف الليل الى البيت لكن صورة الفتى و لذة طيزه لم تفارق خيالي طوال الليل و بدات افكر في طريقة انيكه نيكة كاملة و شعرت انه كان مستمتعا جدا و انا احتك بزبي عليه . لم اصبر كثيرا و عرضت على صديقي الذهاب الى البحر في اليوم الموالي و اصررت عليه ان يحضر ابنه و دون ان يتفطن للامر احضره معه و قد بدى لي اكثر حلاوة و جمال و بمجرد ان خلع بنطلونه و بقي بالكيلوت حتى انتصب زبي بقوة عليه فجلست حتى لا يتفطن ابوه لزبي المنتصب و تركته يسبح مع ابوه و انا اراقب الوضع من بعيد . بعد ذلك جاء صديقي و ترك ابنه في البحر و كان الظلام بدا يعم على الشاطئ لكن زبي المنتصب كان يمنعني من الوقوف امام صديقي و انتظرته حتى دخل الى الخيمة ليحضر قارورة ماء و هنا قفزت بسرعة الى الشائط و غطست رغم ان الماء لم يكن عميقا بل يصل منتصف الساقين و هرولت ناحية ابنه كي اعيش قصة لواط ممتعة معه مرة اخرى
بقيت اسبح من مكان يصل الماء الى ركبتاي حيث كان انتصاب زبي واضح جدا و كنت ارتدي الكلسون دون بوكسر و كلما ابلل جسمي يلتصق زبي على الكلسون فتبدو اثاره اكثر و لاحظت ان الفتى ركز نظره على زبي الى درجة السهو . و قد فاجاني الفتى حين عرض علي ان نذهب الى الجهة العميقة لانه يريد ان يتعلم السباحة و شعرت انه يريد ان يعيش قصة لواط و يذوق الزب فاخذته و انا افكر بالطريقة التي انيكه بها و بقيت اداعبه في الماء و احتك عليه و اخرجت زبي و فعلت مثلما فعلت في المرة السابقة الى ان قذفت على طيزه مرة اخرى لكن هذه المرة احسست ان الشهوة ما زالت في زبي المنتصب الذي يرغب في قصة لواط حقيقية مع اجمل فتى . ثم اكملت المداعبة و الاحتكاك عليه و في احدى المرات حاول ان يمسكني فامسك زبي بيده و ثم تركه بسرعة و بدا يضحك و هنا عرضت عليه ان يغطس تحت الماء حتى يتعلم فنون توقيف التنفس و ما ان نزل حتى نزلت معه ثم امسكته من كيلوته و سحبته الى الاسفل
و بسرعة وجدت نفسي امسك الكيلوت بيدي و هو عاري تماما فازداد لهيبي و لهفتي على طيزه و كان السواد قد خيم على الشاطئ و بدا الفتى يصيح لقد ضيعت الكيلوت انا عاري و تظاهرت اني لم اصدقه و تعمدت لمس طيزه الناعمة بيدي ثم مررتها على زبه حتى لا يشعر اني اتعمد فعل ذلك ثم بدات اضحك عليه و كنت امسك الكيلوت بيدي اليسرى و انا اخفيها تحت الماء و عرضت عليه ان اعطيه الكالسون فبدا يضحك و هنا اخذته الى الجهة التي يصل الماء الى صدري و الى رقبته و فخلعت الكلسون حتى صرت عاريا و اعطيته اياه ثم طلبت منه ان يلبسه و تعجب و قال هل انت عاري فضحكت و اجبته بنعم و لكنه لم يصدقني و هنا بدات ارجع الى الخلف و درجة عمق الماء تنزل من صدري شيئا فشيئا حتى بان شعر زبي و هنا قفزت امامه حتى راى زبي فانبهر الفتى و قال بطريقة لا ارادية كل هذا الزب لك يا عم فاحتضنته و طلبت منه ان يلمسه و وضعت عليه قبلة في شفتيه و جلسنا حتى صار الماء يصل الى رقبتنا و هو على حجري في قصة لواط ممتعة جدا
و لاحظت ان الفتى مستسلم تماما و بدات اقبله بطريقة عنيفة من فمه الذي كان مالحا جدا و انا اتحسس كل جسمه و زبه الصغير الذي انتصب ثم فتحت فلقتيه و كان زبي لزجا جدا و وضعته على الخرم و دقعت لكن الفتى حاول الصراخ فمنعته و بدات ادفع زبي حتى احسست ان راس زبي دخل الى طيزه . بقيت انيكه بالراس فقط حتى دخل نصف زبي و هنا شعرت بحرارة غريبة جدا في طيز الفتى و انا انيكه في قصة لواط في الماء جد ساخنة و هو مستمتع جدا الى قذفت هذه المرة داخل طيزه و نحن على بعد حواي 20 متر من ابوه الذي كان يسمع الموسيقى و هو لا يدي اني انيك ابنه الذي اعجبه زبي . و لما قذفت ارتحى زبي داخل طيزه و بقيت استمني له حتى احسست انه قذف و هذا حتى يرتخي زبه و لا يفضحنا حين نخرج من الماء و اعطيته الكيلوت و خرجنا و انا منتشي باجمل قصة لواط و نيكة عشتها في حياتي مع احلى فتى
شوفو حلاوة النيك و الجنس في البحر