قصة لواط حقيقية ساحكي لكم عنها حدثت لي مع ابن خالتي الذي يصغرني بخمسة سنوات و هو شخص ساذج جدا الى درجة الغباء و قبل ان انيكه لم اكن قد جربت اللواط و لم يسبق لي ان نكت لا امراة و لا رجل و كل ما في الامر اني كنت اشاهد الافلام الجنسية و احلب زبي فقط . اولا اصف لكم ابن خالتي فهو شديد البياض و اقصر مني قليلا لكنه ممتلئ الجسم و طيزه مدورة و بارزة جدا الى الخلف رغم اني لم افكر فيها من قبل و حدثت قصة لواط معه في اليوم الثالث من العيد حين جاء رفقة امه لزيارتنا و قد وجدني جالس على الاريكة العب بالايباد لعبة اكشن رائعة فاقترب مني و جلس على حافة الاريكة كي يراني كيف العب و بقيت العب حوالي خمسة دقائق حتى احسست بشيئ غريب يجذبني نحوه فقد كان جسمه ساخن جدا و يعطيني شعور جنسي قوي و لم اعرف حتى انتصب زبي و دقات قلبي زادت لكنه لم يكن يعي الامر بعد و حين صرت اتكلم معه احسست ان صوتي يتقطع من الشهوة و لاول مرة رغبت ان انيكه و اعيش قصة لواط معه لذلك رحت افكر في الكيفية التي تمكنني من نيكه و التمتع بتلك الطيز البيضاء التي عشقتها حتى قبل ان اراها
ثم اعطيته الايباد و طلبت منه ان يلعب و لما بدا يلعب كنت احتك من خلفه و اتظاهر ان الامر عفوي و هو ماض في اللعب و الضحك و هنا زاد انتصاب زبي اكثر و رغبت ان اضعه في حجري لكني خفت ان افسد الامر و بعد ذلك قمت و تركته يجلس في مكاني و صرت انظر اليه كيف يلعب و انا احك زبي على كتفه و احس بلذة غريبة جدا لان زبي يلمس لاول مرة جسم شخص ما و التففت من خلفه و صرت احك زبي على ظهره. و هنا بدات اعلمه كيفية اللعب و نزعت منه الايباد و انا واقف و زبي واقف جدا و طلبت منه ان يراني كيف العب كي يتعلم و قد فقدت السيطرة تماما عن اللعب و انا ارتعش من الشهوة و صرت افكر في نيكه و قصة لواط معه فقط و اعدت له الايباد و نحن واقفان و امسكه و هو يلعب و انا من خلفه و لم اقاوم رغباتي فثنيت ساقاي قليلا حتى صار زبي في موضع طيزه بين الفلقتين على الخرم تماما و كنت ارتدي سروال قصير خفيف جدا و هو يرتدي سروال رياضي خفيف ايضا و شعرت بلذة كبيرة تجتاحني و رعشة قوية و لم اتمالك نفسي فقذفت في بنطلوني و انا ارتعش من الشهوة و كنت ارغب في تقبيل رقبته و ضمه لكني لم استطع
ذهبت بسرعة الى الحمام كي اغسل زبي و انظف ملابسي الداخلية و انا قد غرقت في المني و لاول مرة احسست اني اقذف بلذة غريبة و عجيبة جدا ليس لها مثيل و فهمت ان النيك لا يمكن تعويضه و ازدادت رغبتي في قصة لواط مع ابن خالتي و اصريت ان انيكه و تسائلت في نفسي هل حقا لم يشعر اني احك زبي على طيزه و هل هو مغفل الى هذه الدرجة . المهم شعرت بعد ذلك ببرود جنسي قوي جدا و صرت انظر اليه بطريقة عادية الى غاية المساء حين دخلت الى غرفتي و تبعني و هنا انتصب زبي عليه من جديد و كانت فرصتي كبيرة في نيكه و عيش قصة لواط قوية معه لكني بقيت افكر كيف انيكه فخطرت لي فكرة غريبة جدا لكنها كانت فعالة قلبت الامور راسا على عقب و هي ان اصارحه و ارى ردة فعله . بمجرد ان دخل الي اغلقت الباب خلفه بالمفتاح و قمت امامه و زبي منتصب ثم اقتربت منه و اخبرته اني اريد ان اصارحه بامر مهم و حين سالني ما هو الامر اخبرته اني في الصباح كنت احك زبي على طيزه و تظاهرت بالاعتذار و عرضت عليه ان يفعل معي نفس الامر و تفاجات به يقهقه ثم رد علي و قال و هل تظن يا غبي اني لم اتنبه للامر ثم قال لي كانت انفاسك في رقبتي تحرق قلبي و لم يكمل حديثه حتى كنت عاريا كما ولدتني امي امامه و زبي كانه مصنو ع من الفولاذ و رحت معه في قبلة قوية جدا من شفتيه
كانت اول مرة اقبل الشفتين في حياتي في قصة لواط جميلة جدا و في نفس الوقت كنت اعريه و اخلع عنه ثيابه بينما كان ابن خالتي يتحسس جسمي و يمرر يديه على ظهري و يلمس صدري و حتى زبي لكنه لم يتجرا على لمس طيزي و حين عريته وجدت زبه منتصب جدا و كان زبه غليظ جدا رغم انه اقصر من زبي و كنت اريد ان المسه له لكني لم اتجرا . و بقيت اقبله و المس فردتي طيزه و احركهما بيداي ثم قربت زبي منه فلامسته مع زبه و كان زبه حارا جدا و وضعت اصبعي على فتحة الشرج الصغيرة جدا ثم ادرته و نحن على السرير نعيش قصة لواط و نيكة قوية جدا و حاولت ادخال زبي في فتحته لكنها كانت صغيرة جدا و من شدة حلاوتها و نعومتها و بياضها الساحر و ملمسها الحريري جدا قذفت بقوة كبيرة دون ان استطيع ايلاج زبي في طيز ابن خالتي و احسست بشهوة كبيرة جدا و رغم ان زبي كان يقذف الا اني واصلت حكه على طيزه حتى ارتخى
و لم اصدق اني عشت قصة لواط حقيقية و قذفت لاول مرة دون ان استخدم الاستمناء على طيز ابن خالتي الابيض الشهي و شعرت بتشبع جنسي جميل جدا حيث رغم انه نام معي في تلك الليلة الا اني لم انكه حيث نمنا عاريين و بقيت في الليل اقبله من فمه و احك زبه على طيزه و لعبت له بزبه و انا احك زبي على طيزه حتى قذف المني في يدي و انتضرت حتى طلع صباح اليوم الموالي اين استيقظت على انتصاب رهيب حيث كان زبي قوي جدا و فاحتضنت ابن خالتي و هو نائم و رحت اقبله من رقبته و من ظهره الناعم و انا العب له بالطيز و كان زبه منكمش جدا و ما هي الا لحظات حتى كان صاحيا فادرته نحوي و رحت اقبله من الشفتين و انا هائج في قصة لواط رهيبة جدا و طلبت منه ان يرضع زبي و كان فمه ساخنا جدا لكني كنت اريد ان انيكه من الطيز و حين ادرته و دفعت زبي احسست انه يدخل في طيزه لانه كان لزجا من اللعاب و كان طيزه حارا جدا و ممتعا و انا انيكه في قصة لواط حقيقية و جميلة حيث قذفت حليب زبي داخل احشاءه بطريقة قوية
و من شدة اعجابي بالنيك و اللواط مع ابن خالتي نكته يومها ثلاث مرات و بقي معنا خمسة ايام و انا انيكه حتى صار هو يطلب مني ان انيكه لانه الف زبي في طيزه و صار يحن اليه و صار يرضع زبي و يتركني ادخله في الطيز بلا اي مقدمات و انا اليوم بدوري ادمنت اللواط و صرت لا اصبر عليه و بمجرد ان غادر بيتنا حتى صرت استمني كلما تذكرت قصة لواط و تجربة النيك مع ابن خالتي المثيرة و الساخنة جدا
هنا شاهد فيديو فيه نيكة تشبه النيكة بيني و بين ابن خالتي