قصص لواط جديدة من بينها هذه القصة الساخنة جداً في نيك حار بين شاب وسيم في العشرين من عمره و بين شاب أسمر في حدود الثلاثين من العمر. و قبل أن نستعرض تفاصيل الأحداث الساخنة في ذاك اللقاء الجنسي ، سنمرر بعض ما يميز كل شاب عن الآخر و الأسباب التي ربطت بهما. يبدو الشاب الذي يتراوح سنه في العشرينات ، شابا مهوسا بالجنس و كثيراً ما يميل اعجابا بجسد الرجال ، كما أنه يعشق كل تفاصيل النيك الحارق و العنيف. كما أنه لم يمارس الجنس مع أي فتاة ، فهو يفضل دائماً الرجال المفتولين العضلات و خاصة من لديهم زب كبير و خشن و الأهم من ذلك فهو يعشق الرجال السمر و يتمنى لو يحظى بفرصة نيك من رجل أسمر قوي البنية الجسدية. و قد كان هذا الشاب أبيض البشرة ، المائلة إلى الحمرة أو بالأحرى السريعة الإحمرار ، شعره بني فاتح ، أما جسده فهو يشبه إلى ذاك الجسد الطري المملوء الطيز و الذي ليس بالسمين. و لعل هذه الميزات الخاصة الجسدية جعلته ينظر إلى نفسه كروع هدية تقدم إلى رجل لينيكه بقوة و الذي يمتاز عن جسد الفتاة الضعيفة التي لا تتحمل النيك الحارق و العنيف لمدة كبيرة.. و قد كان هذا الشاب يعمل مصور فوتوغرافي إذ أن المنزل الذي يقطن فيه لوحده مليئا بصور النيك الرجالية فقط و تتضمن صور لمشاهير جنس لواط.
ذات يوم ، خرج هذا الشاب المعجب بجسد الرجال إلى المقهى في وقت متأخر من الليل ، فجلس على الطاولة و طلب مشروب عصير ، و أخذ يرمق بعينيه إلى أرجاء المكان ، فلاحظ وجود شاب يتراوح سنه في الثلاثين ، أسمر البشرة ، مفتول العضلات ، قوي البنية أو بالأحرى فيه كل الصفات التي لطالما حلم بها ذاك الشاب الذي يعشق الرجال و نيكهم أن يراها فيه ، حينئذٍ أخذ يفكر في كل الوسائل التي تتيح له مشاركة ذاك الرجل الأسمر الحديث ، فقام الشاب من مكانه و اتجه إليه و أخذ يسأله و يتحدث معه في مواضيع شتى إلى أن طلب منه أن يقله إلى مكان خمري فلم يمتنع الشاب الأسمر عن ذلك ، فاصطحبه إلى المكان الخمري و أهداه زجاجات كحول على حسابه ، و مضيا و قتا ممتعا إلى أن طلب الشاب من الشاب الأسمر مجدداً أن يصطحبه الي بيته و كذلك لم يمتنع باعتباره أنه آخذ للأمور بكل بساطة. و عندما وصلا إلى البيت ، جلس الشاب الأسمر في الصالون بعد أن استأذنه الشاب المحب للنيك الرجولي لدقائق ، حينئذٍ دخل الشاب إلى غرفة نومه و شرع يرتب السرير و يكسوه لحافا جديداً و نظيفا ، كما قام بتعطيره ، ثم نزع كامل ثيابه و لبس ثوب نسواني فضفاض مكشوف الفخذين ، و عند اتجاهه إلى الصالون تناول كأسين و قارورة الفودكا ثم جلس حذو الشاب الأسمر الذي ارتسمت على وجهه بعض الإستغرابات ، بعد ذلك أخذ الشاب النسواني يشغل شريط فيديو جنسي لواط ساخن و بدأ يشاهده مع الشاب الأسمر الذي اختلطت عليه الأمور بكؤوس الفودكا المثيرة ، و حينما لاحظ الشاب النسواني أن الشاب الأسمر قد اكتفى من السكر ، نزع ثوبه و اتجه إلى الشاب الأسمر راكعا بين قدميه ثم شرع ينزع له بنطلونه الذي أسدله إلى الركبة و السليب شورت أيضاً و بدأ يمص له زبه في استمتاع شديد و لذيذ جداً..إلى حين الجزء الثالث من قصص لواط جديدة.
و بعد أن شرع الشاب النسواني العاري الجسد بمص و لحس زب الشاب الأسمر المستمتع بنشوة ساحرة. أخذ الشاب النسواني الشاب الأسمر من يديه و توجه به إلى غرفة النوم و هو يجر بنطلونه من تحته و زبه الطويل و الخشن يتراقص ذات الأعلى و الأسفل..و حينما دخلا إلى غرفة النوم دفع الشاب النسواني الهائج الشاب الأسمر على السرير فتمدد على ظهره ثم أخذ ينزع له كل ملابسه المتبقية فأصبح عاريا و زبه المنتصب يكاد يجعل الشاب النسواني يطير من الفرحة..و الذي قفز إلى خزانته و جلب بيده كريم ناعمة فأخذ منها قليلا بأصابع يده بكل تفنن ولجها في ثقب طيزه الطري و المملوء و أسرع إلى زب الشاب الأسمر ليجلس على فخذيه و يرتمي فوق صدره يلحسه بعنف إلى أن مسك زبه المنتصب و وضعه في مدخل ثقب طيزه و شرع يضغط بجسده بقوة ، فإنزلق زب الشاب الأسمر في جوف ثقب طيز الشاب النسواني الذي زاد هيجانه و هو يطلع و يهبط فوق زبه بسرعة في نفس الوقت يتأوه و يتلذذ كالفتيات الاتي يشعرن بلذة حارقة في كسهن..دون توقف او تعب كان ذلك في أروع قصص لواط جديدة