مارسنا لواط جماعي ساخن جدا و اشبعت زبي مع الازبار الكبيرة و وبدات مباشرة امص الزب وهو نصف منتصب وقد أحنيت طيزي بحيث يواجه الرجلين الأخرين كنت انتظر ان يتقدما منه…كنت متأكدا أن رعد سيبدأ يدلك طيزي…بقيت امص أير ناصيف وأنا احرك ارداف طيزي وافتح ثقبي المتهيج المشتاق…كنت واثقا أن احد الرجلين سيقترب …واحسست بيد كبيرة تمسد ارداف طيزي وتنزلق في الشرج…ثم بدأ الرجل الذي لا أعرف حتى اسمه يدخل اصبعه في ثقبي دون جدوى…بقيت الحس خصيتي ناصيف واداعب ايره في فمي في انتظار ما يفعله الرجل الأخر…بدأ الرجل يزلق ايره المنتصب على شرج طيزي ..استمر يزلج فأزداد حريقي وشوقي له…بدأت أتاوه…ارجوك…ادخله في طيزي…احبك…اريد أيرك…أووووووف ادخله بسرعة…كان اير ناصيف يكبر في فمي وهو يدسه طالعا خارجا من فمي كأنه ينيك فمي …طعمه لذيذ ورائحة شهوته تملأ حواسي….فجأة ابتعد الرجل عن طيزي واقترب رعد مني وهو يدلك ايره بطيزي…اير رعد الذي أكلته مرات لا تحصى لا يبدو كبيرا بالمقارنة بأير الرجل الغريب…فتحت طيزي دون ان اترك أير ناصيف يخرج من فمي…قلت لا تعذبني أكثر يا رعد…ادخله فورا…دعني اذوب باحلى لواط على أيرك واسكب بزرك في طيزي بسرعة…فجأة بدأ رعد يدفع أيره المدلوك بالكريم في طيزي …دفع رأسه العملاق المكور …ثم اولجه بالكامل فاستقر كله في ثقب طيزي المفتوح…في هذه اللحظة شدني نناصيف الى أيره فدخل كله في فمي…كلا فتحتاي مملؤتان…اير رعد ينيك طيزي المفتوح وانا منحني بالكامل امامه…وأير ناصيف وقد استقر في جوف فمي…لم التذذ بنيكة لواط مثل هذه طول عمري…رجلان يمتعان ايورتهما بي …احدهما ينيك طيزي…والأخر …أووووووف بدأ ناصيف يقذف بزره في فمي…ماءه دافيء لذيذ وهو يتدفق في فمي ويغطي لساني فأبتلعه وابقى العق بشوق للمزيد …كان ناصيف يختض وهو يسكب في فمي…لم اتركه ولم اعد اشعر باير رعد وهو ينغرس في طيزي عميقا داخلا خارجا ينيكني كما ينيك قحبة عابرة تناوب عليها 3 رجال…أووووووف هذا لذيذ جدا…فجأة اخرج رعد ايره من طيزي وبدأ الرجل الاخر يدخل ايره…التفت قليلا لأرى ما حدث فأجد رعد واقفا يداعب ايره المنتصب وهو ينظر الى الرجل الأخر الذي بدأ ينيكني بهدوء…
أخرج ناصيف ايره من فمي بعد أن بدأ ينام…فبقيت مشتاقا الى اير آخر يسد فتحتي العليا…قال الرجل الأخر : نم على ظهرك…اريد أنيك طيزك نيك لواط مثلما انيك النسوان…نمت على ظهري ورفعت ساقي الى أعلى فاقترب الرجل بمقدمه أيره الكبير جدا وبدأ يدفع ايره في طيزي…ثقبي ينفتح بسرعة لأني مرتخ مشتهي لكل هؤلاء النياكة وهم يتناوبون على طيزي الدافيء المشتاق…اقترب رعد من وجهي وبدأ يضع مقدمة أيره في فمي وهو يقول: انت اليوم شرموط منيوك بمعنى الكلمة…تحقق حلمك بثلاث رجال ينيكونك سوية…قلت نعم يا حبيبي ..هات خصيانك الحسها واقذف في فمي…دع هذا النياك الكبير منشغلا بطيزي وتعال دعني امتع خصيتيك بفمي……وضع رعدخصيتيه على شفتي بحيث صار فمي اسفل خصيتيه وبدأت الحس خصيتيه واداعب طيزه وافخاذه واتلمس أيره الذي تعود أن يبرد كل يوم في طيزي بممارسة احلى لواط …استمر الرجل الأخر يدفع ايره في طيزي صاعدا نازلا وقد اثنى ساقيّ على كتفيه…طيزي مفتوح تماما ولا شيء بقي من أيره خارج طيزي…اشعر بشعر عانته يحتك بخشونة بشرجي في لواط قوي …وخصيتاه مدلاتان على امتداد شرجي …بقينا على هذا الوضع نتأوه فبدأ الرجل يشد حوضي الى حجره وقد اوشك أن يقذف…تركته يفعل ما يشاء ولم اعد اطيق ان اطبق ثقب طيزي الذي ارتخى تماما من شدة النيك ودفع الرجال فيه…ارتخت كل عضلاتي …قال الرجل …لا ترتخي ، دعني اقذف في طيزك…صممت فتحة طيزي على ايره الجبار فاشتعل شوقه وضغط بكل قدرته وثقل جسمه علي فاستقر أيره الى اقصى عمق طيزي وبدأ ماء رجولته يتدفق عنيفا في داخلي…بدأ احساسي الأنثوي يغطي على كل احاسيسي الأخرى…هذه اجمل اللحظات…ماء الرجل في طيزي…بزر حقيقي يمكن ان تحبل منه النساء يقذفه هذا الرجل الذي لا أعرف اسمه في طيزي وهو يشتهيني أكثر من شهوته للنساء.
أتم االقذف وبدات انفاسه تهدأ فوقي فيما يستمر رعد يمرغ خصيتيه على شفتي وهو يتأوه …قلت له تعال يا رعد ضع أيرك في فمي …دعني اشرب حليب رجولتك الحار الذي تسكبه كل يوم في طيزي في لواط ممتع …وضع ايره في فمي وبدأت ارضع فيما اخرج الرجل الأخر ايره من طيزي…فبدأ بزره ينز من طيزي الى شرجي الى السرير …البزر في طيزي…وأير حبيبي في فمي…لن ادعه يتركني حتى يقذف…امص امص امص وابقي ثقب طيزي مفتوحا ليبقى البزر يسيل منه خارجا بعد أن طفح …بدأ رعد يتأوه مقتربا من اللحظة الجميلة …قال : لا لا لا …لا اريده في فمك…تنح امامي ودعني اقذف فوق طيزك…اخرجته من فمي وادرت له طيزي ليرى البزر وهو ينز خارجا منه فبدأ يتلمس اردافي وهو يستمني …اقل من دقيقة واطبق باصابعه بعنف على تكور ردفي الأيمن وبدأ يقذف ماء رجولته على اردافي وشرجي وافخاذي…بزره يسيل فوق بزر النياك الذي سبقه…لذتي لا توصف …لأول مرة بدأت اقذف دون أن اداعب ايري بيدي…خيالي بان بزر الرجال الثلاث قد تداخل مع دمي اوصلني الى قمة اللذة وأوج الشهوة… حين انتهى لواط جماعي مع طيزي سرت الى الحمام متراخيا لا اقوى ان اطبق ساقي والبزر الرجولي الجميل الدافيء يغطيني ويملأ فمي وجوفي