هذه قصة لواط سري حدثت لي شخصيا مع جارنا العم ناصر الذي يسكن في الطابق الثاني من عمارتنا اي تحت بيتنا بالضبط و انا اعرفه منذ ان كنت صغير و ابناءه اصدقائي لكني لم اكن اعلم انه شاذ و يمارس اللواط الا عن طريق الصدفة . يومها ذهبت الى سينما الشواذ التي كانت معروفة في المدينة و لكن ليس كل من يدخلها شاذ لان الاغلبية يدخلون كي يشاهدوا افلام السكس و النيك حتى يطفؤوا المحنة عبر الاستمناء لكن كثيرا ما كان يدخل هناك رجال شواذ يبحثون عن الزب و اخرين يبحثون عن الطيز و لذلك سميت بسينما الشواذ و من جانبي كنت ادخل هناك حتى ارى افلام السكس و احب ان اقذف المني بعدما استمني و انا ارى الفيلم و بمجرد ان اقذف اخرج حتى و ان كان الفيلم في بدايته . المهم في ذلك اليوم دخلت و كانت القاعة مكتظة جدا بسبب ان الاجواء كانت ممطرة جدا في الخارج و اخذت تذكرتي و دخلت وكان من عادتي ان اختار مكانا فارغا لكني يومها لم اجد و احسست ان مهمة الاستمناء ستكون صعبة لكني كنت اعلم ان الكثير ربما يخرجون لما يقذفون او لا يعجبهم الفيلم و هناك من يلعب بزبه من فوق الثياب و يقذف بطريقة سرية ثم يذهب الى الحمام و يغسل زبه و يخرج .
و من محاسن الصدف جلست و بجانبي كان رجل كبير في السن و لم اعلم انه جارنا العم ناصر الذي ساعيش معه لواط سري ساخن لم اكن لاحلم به فانا لم امارس سكس الشواذ من قبل لكن حين جلست بدات لقطة ساخنة جدا مع ممثلة طيزها كبير و هي تلبس السترينغ و لاحظت الرجل الجالس امامي يحك زبه فعرفت انه اشتهى الفتاة و فعلت مثله و لمست زبي امامه و انا اريد ان اخرجه لانه من عادتي ان استمني و زبي فا الخارج حتى اذا اقتربت من القذف اقوم و اقذف على الكرسي الذي يكون قبلي و امسح زبيعليه ثم اخفيه . و شيشا فشيئا حتى نظر الرجل الجالس امامي الى زبي و لم اصدق حين لمسه و همس في اذنبي هيا اخرج زبك لالعب لك به و اريح شهوته و هنا حدثت المفاجاة حيث نظرت اليه فوجدته العم ناصر و لكنه لم يعرفني و اخرجت له زبي في لواط سري داخل السينما و فعلا لعب به و قذفت بسرعة كبيرة جدا و شكرته و اخبرته اني انتظره في الحمام و تفاجئ من طلبي و قال هل تريد ان تنيك مرة اخرى الم تشبع . و كانت المفاجاة التي لم يتوقعها هو ايضا لما دخل الى الحمام و زبه منتصب ايضا و بارز و وجدني انتظره فكاد يصاب بصدمة و لم يصدق ان جاره الذي يسكن فوقه هو من كان يلمس زبه
اخبرته اننا سنمارس لواط سري و ان الامور لن تخرج من بيننا نحن الاثنين و تعاهدنا الا نفشي السر و اخبرته اني لن انيكه و امارس معه لواط سري هنا بل اعطيته موعد في مخزن احد الاصدقاء كي نكون على راحتنا و بما انه يملك سيارة فقد اصر ان يذهب معي في ذلك الوقت لانه يريد ان يتناك باقصى سرعة . و اتجهنا الى المخزن الذي كنت املك مفاتحه و صديقي كان في الصين و انا متاكد انه لن يحضر في ذلك اليوم و دخلنا انا و العم ناصر كي نمارس لواط سري و نسيت للحظات انه جاري و اكبر مني حيث التحمت معه و قبلت فمه بحرارة ثم اخرجت زبي كي يراه في الضوء على طبيعيته وكان يمصه بشراهة ثم خلع ثيبه و لم اصدق ان طيزه بذلك الجمال و البيضا حيث لم تكن عليه و لا شعرة . و بللت له فتحته ثم ادخلت راس زبي بسهولة تامة و اخبرني انه شاذ و معتاد على النيك و كانت كلماته تهيجني اكثر الى ان دخل زبي بالكامل في طيز العم ناصر و انا امسكه من خاصرته
كنت ادخل و اخرج زبي الى النصف و اعيد دفعه كاملا حتى الخصيتين و هو يتاوه و يطلب النيك بطريقة اعنف و كانت طيزه ساخنة و حارة جدا و اثناء النيك كنت ادقق النظر الى الطيز لانني اول مرة انيك فيها طيز رجل و بقيت انيكه حتى قذفت داخل طيزه و هو ظل يستمني و زبي في طيزه الى ان قذف و بعدها اتفقنا ان نبقى نمارس لواط سري دون علم اي احد من ابناء الجيران . و صرت التقيه احيانا في بيته كي انيكه و احيانا نتبادل الاستمناء باليد خاصة في الليل في سطح العمارة لما لا يكون لدينا متسع من الوقت كي نمارس اللواط