بعدما ناكني ناجي في لواط عنيف جعلني احس ان طيزي ستتمزق جاءت لحظة الفرج حين سحب زبه من طيزي و امسكه و هو يقترب بسرعة من وجهي و كنت متاكد انه يريد ان يقذف على وجهي حتى تكتمل متعته لكنه لم يكن يعلم ما ينتظره من زبي . و رغم اني لاول مرة استقبل المني على وجهي الا انه صراحة كانت لحظة لذيذة و مثيرة جدا حيث كان زبه يرمي المني بقوة على وجهي على شكل دفعات و انا اتخيله مثل المسدس فمع كل طلقة مني كنت اغمض عيني و كان المني ينزل على وجهي حار و يزيد من تهييجي الى ان افرغ ناجي كل المني و سقط زبه الى الاسفل بعدما ارتخى و شبع من الطيز و بسرعة ذهبت و نظفت طيزي و غسلت وجهي و عدت الى ناجي و هو عاري كما ولدته امه و قد اطفئ شهوته و لم يكن يعلم اني صرت مثل الحصان في تلك اللحظات من قوة الشهوة و اصراري على لواط عنيف و قوي كنت مصمم ان اجعله لن ينساه طوال حياته . قابلته و انا امسك زبي و هو على ركبته ثم صفعته بقوة و قلت له نيك امك يابن الشرموطة انا اليوم سانيكك و انيك امك و اختك و ابوك ثم فتح فمه و ادخلت زبي كاملا في فمه بكل قوة حتى اصابه الاختناق و امسكته من شعره و نكته نيكة سريعة من الفم في لواط عنيف لكني لم استطع المواصلة
احسست بالنر تخرج من زبي حين كان في فمه و لم اقاوم تلك اللذة و قذفت في فمه كمية مني كنت اشعر و كانني ابول داخل فمه و في الوقت الذي حاول ترك زبي امسكته من شعره حتى اكمل القذف و طلبت منه ان يبلعه و يلحس زبي كاملا الى اخر قطرة مني . و حين كان يلحس كان المني يخرج من بين شفتيه و انا اصفعه و اطلب منه ان يلحسه لانني لم ارد ان اضيع اي قطرة مني و لاحظت ان ناجي كان سعيدا لانني لم انك و اعذبه و كان يعتقد اني سابرد و لن استطيع ان انيكه مرة اخرى لكني كنت مصمم و حتى و ان كانت شهوتي انطفات فانا اريد ان انيكه و اعذبه بزبي في لواط عنيف لن ينساه . بعد ذلك ارتخى زبي و طلب مني ناجي ان يذهب كي يغسل فمه لكني صفعته مرة اخرى و قلت له اسكت يا ابن القحبة انا لم ابدا النيك بعد و مسكته مرة اخرى من شعره و طلبت منه ان يرضع بلا توقف و كان ناجي يرضع زبي مثل شرموطة خبيرة و من حين لاخر اخرج زبي كي ارى حالته و درجة الانتصاب التي وصلها الى ان انتصب زبي مرة اخرى و بدات احس بالنشوة و اللذة
و من شدة تبلل زبي من المص و بقايا المني و اللعاب التففت من خلفه و وضعت زبي على الفتحة الحمراء التي كانت صغيرة ثم بدات ادخله في طيزه و هو يصرخ و انا اصفعه و اسبه و اقول له انا الان اتخيل اني انيك امك و كانت امه امراة جميلة و لطالما كنت استمني حين ارى بزازها لما تطل من النافذة . و كنت احس ان زبي يقتحم طيزه و يمزق فتحتها التي كانت تقاوم و تمنع زبي من الدخول لكن قوة الانتصاب و هيجاني على النيك في لواط عنيف جعلت زبي يخترق الفتحة بقوة حتى ادخلت نصف الزب و كانني فتحته و مزقت غشاء بكارة الطيز و مثلما احس هو بالحرارة و اللذة حين ادخل زبه في طيزي فقد شعرت باحلى متعة في حياتي و بحرارة جميلة جدا و نعومة و انا انيك ناجي من طيزه . و بعد ذلك ادخلت زبي كاملا و صرت انيك و اضخ و اشتم امه و اقول له اه اح مممممم انا اتخيل الان اني انيك امك من كسها الساخن و هو يرد و يقول لا تشتم امي يا ابن المتناكة و ذكرته اننا اتفقنا على ان نفعل ما نريد و نقول ما نشاء
و حتى اعذبه كنت اخرج زبي كاملا و ابتعد عنه لحوالي نصف متر ثم اهجم على طيزه مرة اخرى بكل قوة و احتضنه و انا من خلفه و صدري فوق ظهره و صرت اعضه من الرقبة و انيكه مثل نيكة القطط و اضغط على حلمات بزازه الصغيرة و اقبله قبلات من الرقبة ساخنة جدا بلا توقف في اجمل نيك و لواط عنيف جدا و اطلب منه ان يصيح مثل الشرموطة و استفزه بماه الجميلة و اسميه باسم امه و انا انيكه حتى يغضب و احيانا باسم ابوه و اقول له انا انيك ابوك مثلما انيك امك
يتبع