حكا لى أحد معارفى الجديدة وكنا فى جلسة ندخن الحشيش، فأدار تدخينه رأسه لخفتها وتطرقنا الى موضوع الجنس، فقال وهو فى كامل أنتشاءه، : تعرف انى انا قبل كده دخلت فى علاقة لواط مع ابن عمتى ؟، قلت : ازاى، قلى …قال، : هقلك يا سيدى، ابن عمتى ده أصغر منى بسنة واحدة، وهو من العيال الحشاشين الصيع اللى بيشربوا خمور وحشيش وكده..وكمان هو ابوه وامه وعائلته فاقدين فيه الامل، لا راضى يشتغل فى محلاتهم ولا راضى يشتغل بره..ومعلروف انه زفت خالص، وبيتعارك مع طوب الأرض وعامل مشاكل كتيير اوى مع الناس اللى فى منطقتهم و خواته زهقوا منه وحتى اللخطوبة منفعش فيها وساب بنت الناس وكان عيل زفت. فى يوم من الأيام، كنا راجعين من فرح ليلة دخلة واحد من قرايبنا وكانت المعازيم كتيير اوى من هنا وهناك من قرايبنا اللى فى الصعيد والفلاحين وكده، فكان البيت زاحم اوى ..كان بيتى انا مفهوش مكان وبيتهم هما كمان، فكنا بالنام فى اى حتة، لحد الصبح وخلاص. المهم كان فيه بيت حمبلتشى كده وكده فى الارض الجديدة اللى احنا بيننا بيتنا فيها، ورحت انا داخل نايم على السرير اللى هوة فى الحقيقة كنبة بتتفرد، فرحت فردتها ونمت وكان الجو ساقعة اوى فجبت البطانية واتكلفت فيها بعد مخلعت هدوم الفرح ولبست الترينج اللى كان تقيل بتاع شتاء.
المهم نمت واتغطيت ولقيت حد داخل بيولع النور، فقلت، : اطفى النور ياللى داخل.. مش عارف انامك عالنور..رد على امجد، واسمه كدا، وهو باين فى صوته انه مدروخ و عامل دماغ حشيش وبراشيم من اللى بيبلبعها، قال،: ياعم طيب…مين حمو….طيب انزاح بقا…خدنى جنبك لحد الصبح…بصراحة انا مكنتشس مرتاح انه هو ينام جنبى وخصوصاً ان مبيستحماش كتير ودايماً ريحة الحشيش كانت فى بقه.. المهم انزحت شوية وقلت فى نفسى عااوز اليلة دى تعدى على خير…وهو بيقلع الشراب بتاعه ، قعد يكلمنى ويقول، : آه..يا واد يا حمو…شفت العروسة…لهطة أشطة…انا ذبى كان بيوقف عليها… زى القمر…شفت يابنى صدرها وبزازها… ايوه…الولا عادل هينيك النهاردة وهيدفى علآخر…أيوووه يا جدعان… كلامه هيج ذبةى أنا كمان وبدأت أتخيل البنت فى احضانى وهى فعلاً كانت صاروخ..تتاكل اكل…من الناحية التانية، انا بصراحة أشمأزت من كلامه وخفت يحسن دى تكون بداية لواط معاه وخصوصاً انه هو ذبه هايج عالبت زى مبيقول وكان خاطب البنت اللى كان بيحبها وحماته فسخت الخطوبه عشان سلوكه المنحرف. قلت فى نفسى انها ليلة سودة الواحد مش هينام فيها رغم الإرهاق والتعب. المهم، خلع الشراب وراح نام جمبى ببنطلونه القماش بعد ماكان خلع البليزر، وراح متمدد عالسريىر أو الكنبة وقلى ، : اي ياعم، هو انت هتتغطى لوحدك، الجوه بارد ساقعة موت ….الشتاء ده محصلش…خدنى جنبك.. أوعى بقى….المهم، شد البطانية بغلاسته المعروفة، وقالى وهو بيضحك وانا أخدت كلامه جد، : متدنيش ضهرك…عشان انا هايج لوحدى….ممكن أنيكك..ههههه..قلتله، : ايه ياخول…. دا انا انيك عشرة زيك… بصراحة انا قلقت وخصوصاً هو عاوز يعلم علي وهو فعلاً يعملها، فمجنيش نوم الليلة دى خالص.
بصيت فى الساعة فى ايدى لقيت الساعة اتنين الصبح وكان صابح اجازة لى ، ومنكتش خالص ، قلقان من سلوك الزفت اللى جمبى… بصراحة ، أنا مليش فى اللواط خالص، وانى انيك طيز دكر دى حاجة مقززة بالنسبالى جداً. وكنت بحب انا على جمبى اليمين، فديته ضهرى وأنا كنت لسه هروح فالنوم لقيته اتقلب بالراحة ورايح يقرب منى وهو مفكرنى نايم. لقيته رايح بالراحة جدا يفك الحزام من على وسطه وانا حاسس بحركاته وقلت فى نفسى لما اشوف آخره. فك الحزام وطلع ذبه وحسيت ان ذبه بيقرب واحدة واحدة من طيزى ، فرحت انا مقلوب ونمت على ظهرى ، عشان يخاف ويختشى ويرجع عن اللى فى دماغه. لقيته رايح راجع لوره كأنه نايم. شوية تانى ، عشر دقايق كدجة، ورحت مقلوب على جمبى اليمين وبرده اللى فى دماغه فى دماغه، والمرة دى لقيته بينزل عنى بنطلون الترينج والسلب وراح مقرب ذبه من طيزى. …يخرب بيت امك يا عنى انت مصمم بردة وسكران طينة…. بصراحق، قلت مبدهاش، والدم غلى فى عروقى وذبى قام وكانه شاف واحدة جميلة عاوز ينيكها ومن هنا عملت لواط مع ابن عمتى عالسرير. اديته وشى وراح هو مدور ودصرلى طيزه، فرحت انا كملت خلع بنطلونه وسلبه من ورا ورحت مطلع ذبى وحطيت راسه على مدخل طيزه…بصراحة حاجة وشعور جميل اول مرة اجربه..هو مكنش ممانع خالص لأنه هو اللى ابتدا بكد. عاوز يملص منى واتقلب على بطنه، فانقلبت فوقيه ونمت عليه كانى بينيك واحدة ست… هو صاحى وعارف انى بنيكها وانا فوقيه ولا انا ولا هو بنكلم… ذبى دخل جو خرم طيزه وكان سخن وحلو أوىنمت عليه وضغطت ذبى وبصراحة احساس ميتوصفش…ذبى جو طيزة فى لواط جميل جداً أول مرة اجربه…دخلت ذبى وهو بيفرك من تحتى كنه بيقولى خلاص انزل عاوز أخد دورى…بس أنا مسبتوش غير لما حسيت أنى طيزه بتقبض على ذبى وأحساس ملوش وصف..ساعتها فعلاً ، جبت لبنى جواه و هو مذهول من سخونة لبنى جواه وانى انا اللى نكته مش هو وانا اللى علمت عليه مش هو ، فنام لحد تالصبح وانا كمان وصحيت انا قبليه ومشيت والغريب انى هو لما شافنى وكأنى ولا حاجة حصلت، فميمكن الحشيش كان مخدره، أو مش عاوز يجيب سيرة لأنى انا اللى عملتها معاه…ودى كانت أول علاقة لواط مع ابن عمتى عالسرير.