كنت أنا وصديقى ميلاد نكاد نكون توأمين ولكن لأمين مختلفتين، فكنا نقضى معظم حاجياتنا مع بعضنا البعض وكنا قلما نفترق. كنا فى الفرقة الثانية من كلية الحقوق جامعة القاهرة وكنا من كثرة ما كنا مترافقين ، يطلق علينا بعض الزملاء وينادنونا بقولهم، : ايه…فين أنتيمك…فين نصك التانى..كنت انا أضحك منهم وأرد بأنه غير موجود اليوم لنوبة من نوبات البرد التى كانت طالما تاتيه فى فصل الشتاء. كان صاحبى ميلاد وسيم جداً كأنه أجنبى ، فغير العينين الخضراوين والشعر المائل الى الاصفر، والأنف المستقيم الصغير والفم الصغير ذى الشفاة الحمراء حمارة الكرز و الرمشين الكثيفين قليلاً، كان هو بديناً نوعاً ما بحيث لا يستطيع الجرى إلا قليلاً أو يلهث كثيراً عندما يقوم بمجهود عنيف. كانت أكثر ما يثيرنى فى صاحبى أردافه التى كانت تتراقص من خلفه ما بين هبوطاً وصعوداً، فكنت ألمحهما وانا امشى وراءه وأضحك وأقول له مداعباً، : ميمى…يا ميمى.. ايه الحلاوة دى…فكان هو يضحك ويقول، : اسكت يا جاى…دى امكانات مش عندك…كنت ساعات اسرح بخيالى وأتخيل علاقة لواط مع صديقى البدين ميلاد وأتذكر ما كنت أقوم به وأنا صغير مع اولاد الجيران الذين كانوا فى مثل سنى، فكنت اطرد هذه الافكار سريعاً من ذهنى ببساطة لأن صديقى لا يستسيغ الفكرة هذه. فأنا ربما تكون لدى ميول جنسية لواطية وةأشتهى ركوب الأرداف ولا امانع فى ان اكون الجهة السفلى ، ولكن صديقى الذى أعشقه كان يبدوا عليه أنه منضبط وليس له ميول الى إنشاء علاقة لواط الى ان أمكنت لنا الفرصة والصدفة معاً حيث استضافنى فى بيته ذات مرة.
استضافنى صديقى البدين ميلاد فى شقته ذات يوم شاتِ مطير من أيام شتاء شهر ديسمبر وصعدنا الاسانسير وقابلتنا إحدى الفتايات الغريبات على سكان العمارة فراح يعاكسها هو بقوله، : ايه الحلاوة دى… سخونة فى الشتا…هههه ضحكت انا وقلت له وهو على باب شقته، : انت بتعاكس جيرانك…متتجوز يا أخى وتريحنا..قال لى ، : ياعم دى مش من العمارة….دى غريبة…وبعدين مش لما اخلص مالكلية دى الاول…أدخل..أدخل… المهم دخلنا شقته المرتبة الانيقة الواسعة والتى لم يكن بها أحد لأنا أخته وامه كانا فى زيارة الى أختها التى وضعت من أسبوع. خلعنا احذيتنا فى الخارج لإتساخها بطينة الشوارع فى مياه الشتاء وكنت جائعاً جداً فأحضر هو الغذاء و أكلنا وعندما جاء دور المشروب الساخن، قال ، : لا ..انا هسخنك بطريقتى…فاسرع الى غرفته الخاصة وأحضر زجاجة فوديكا من الحجم الكبير ذات تركيز ال لا أذكر ولكنه أكبر من الخمسين بالمائة. أنا فى الحيقة لم أندهش كثيرا، لأننى كنت أشرب مثله ولكنه كان هو أكثر شرهاً منى فى تناولها. قلت له، : ايه طيب…مش معاك حاجة بورنو…قال ضاحكاً، : انا بردو اللى اجوز ولا انت يا حايح…عالعموم انا هظبطك…. تعالى فى أوضتى ورايا… المهم دخل الاوضة وجلست انا على سريره وهو فوق كرسى اما اللاب توب خاصته وبدا تشغيل فيلماً جنسياً.. فى آثناء ذلك أخذ هو ترينجا له وذهب الى الحمام وغسل وجهه وخلع بنطاله الجينز و ارتدى الترينج الخفيف فبدت أردافه اكثر إثارة وسخونة.. كانا احتسينا آخر قطرة مع بعضنا وانتصب ذبى من سخونة المشاهد الجنسية وهو كان فى غاية التركيز… بعدها خرج من الغرفة و اخذت انا أقلب فى باقى الافلام فوجدت أفلام لواط فعلمت أنها ستكون مقدمة الى علاقة لواط مع صديقى البدين. مناظر اللواط أثارتنا حقاً وأخذت ؟أنا أفرك ذبى وهو ينظر الى وكأنه لا يرانى وكانت الخمر الشديدة قد أدارت رأسى فوضعت كفى فوق ظهره نازلا بها الى أردافه ويالادهشتى حينما استجاب هو وأرسل كفه تتلمس موضع ذبى ونحن نشاهد مناظر اللواط أمامنا.. كان ذبه هو أيضاً قد انتصب، فقلت له وأنا مخمور، : يالا…ايه رأيك …ابتسم هو وبدأيفرك ذبى فأخرجته أنا وكان خشنا وقلت له، : ممكن تمصه…نزل صديقى البدين من فوق كرسيه وأنا ما زلت جالس على طرف السرير فأخذه وبدأ يلحسه من غير أن يضعه فى فمه ويداعبه بلسانه، فقلت له، : حطه فى بقك ومصه ارجوك..أدخل صديقى البدين ذبى فى فمه وراح يمصه بسرعة دون توقف وراحت أنا أطليقا أنيناً …أممم…أممم…أأخ.. كنت مستمتعاً جداً وأنا فى سكرى.. شدّ ذبى واستطال فى فمه وأحسست أنى ممكن أن أقذف فسحبته وقلت له أنا الاول، فسارع هو الى خلع بنطاله وسرواله وظهرت لى أردافه المثيرة وكأنها لفتاة بدينة. استلقى هو على ظهره وأخذت أنا أدلك ذبى فى مدخل دبره دون أن أدخله حتى انتصب عن آخره وهنا طلبت منه أن يقرفس على أربعته ويولنى دبره ….كانت صعوبة إدخالى ذبى فى دبره كبيرة لسمنته… المهم انى بدأت فع بذبى داخله وهو يتاوه الى أن أدخلت رأسه فأحسست بسخونة بالغة …الصراحة انى لم أكمل دقيقة فى الادخال والاخراج حتى شعرت بقذفى ومائى يسيل فى دبره ، وشهقت انا شهقة ودوية وأنا فى قمة المتعة. أخرجت ذبى فكانت قطرات المنى لا تزال تنفجر منه…مسحته ورحت أعطيه دوره، فاكتفى هو بمص ذبه الذى لم أتوقع أن يمون بهذا الجمال والكبر. ممصته له حتى تأوه وارتعدت افخاذه وقذف هو الأخر فى أول لواط مع صديق لى فى حياتى.