شريكي في قصة لواط ساخنة هذه المرة اسمه ناصر و هو شاب جد هادئ و طيب جدا و له جسم باجمل طيز و كانها طيز فتاة اما انا فعمري اربعين سنة و رغم اني متزوج و لي ابناء الا ان طيز الاولاد لا اصبر عليها و كان التعارف بيننا عن طريق النت عن طريق الصدفة في موقع واحد دوت كوت اين تبادلنا التعليقات و صرنا نتبادل الدردشة يوميا ثم اخبرني بميولاته و انه سالب يحب الرجال و الازبار و انا بدوري عبرت له عن حبي للطيز مع شباب و اشترطت عليه ان يكون جميلا و نظيفا . و مرت علاقتنا الى مرحلة اخرى حين تبادلنا السكايبي و جاءت اللحظة التي تقابلنا فيها على الويبكام و مارسنا لواط عن بعد حيث اخرجت له زبي مقابل انه تعرى امامي و فتح فلقتي طيزه حتى رايت فتحته و قد كانت مكافئته هي اني قذفت من زبي المني على المباشر حتى اني لطخت شاشة الكمبيوتر بالمني من قوة القذف على طيزه الجميلة و صرنا نلتقي على الكام بطريقة شبه يومية حتى ادمنت عليه و صرت لا اصبر على رؤيته و الاستمناء امامه الى ان وصلنا الى تبادل اوقام الهواتف بيننا و هناك عرفت كيف اقنعه على الالتقاء و عندها يمكننا ان نفعل ما نشاء و بطريقة حقيقية . و كان المشكل الوحيد الذي يقف في طريقي هو عدم امتلاكي لمسكن فارغ او اي غرفة كي نتذوق لواط مع بعض و فكرت في السيارة لكني تراجعت عن الفكرة خاصة و انني سامارس نيك مع شاب و لو كان الامر مع فتاة سيكون اسهل . و جائتني اللحظة التي لم اتخيلها حتى في المنام حين جاء جاري سعد و ناولني مفتاح بيته و اخبرني انه في تلك الليلة سيبيت رفقة زوجته و ابناءه عند صهره الذي عزمهم على العشاء و الح علي ان احرص له البيت جيدا ثم اخبرته ان كان بامكاني ان ابيت داخل البيت فسعد جدا و اكد لي انه موافق و كانت احلى فرصة على الاطلاق كي ادخل ناصر و نمارس لواط على راحتنا . و بسرعة هتفت لناصر و اتفقت معه ان نلتقي في شارع قريب من حينا ثم ركب معي السيارة و اتجهنا مباشرة الى بيت سعد و دخلنا و اغلقنا الباب خلفنا و غمرتني فرحة كبيرة حين احتضنت ناصر و زبي منتصب بقوة و تذكرت الايام التي كنت استمني امام الويبكام على طيزه التي محنتي و اليوم سانيكه احلى لواط طوال الليل
اخرجت له زبي كي يراه على طبيعته و بحجمه الحقيقي و انطلق مباشرة في رضعه و مصه و كان ممحونا جدا على زبي و من شدة الحرارة التي كنت عليها و رغبة لواط معه قذفت في اول مصة من فم ناصر و ملات له فمه و وجهه بالحليب و قد فرح كثيرا بالامر خاصة و ان هذا يعني اني اعجبت بجسمه و اني كنت ساخنا جدا . و ما ادهشني هو اني بقيت بنفس الشهوة و الانتصاب و كاني لم اقذف و زبي ظل منتصبا بطريقة قوية جدا و رحت العب بطيز ناصر و ادخل اصابعي فيها و انا ارى فتحته الحمراء التي كنات تشع مثل المصباح بينما كان هو يلمس زبي و لم يتوقف عن ذلك لانه كان قد اغرم به منذ ان شاهده على الويبكام و بقي ينتظر هذه اللحظة بفارغ الصبر . و عاد ناصر يرضع زبي مرة اخرى و انا ادخله كاملا في فمه و احس به يخبط الحجنرة ثم اخرجه و اضربه على لسانه ضربتين او ثلاثة ثم احكه على صدره مع حلمتيه المنتصبتين ثم طلبت منه ان ياخذ وضعية السجود و هناك قابلتني فتحته بطريقة افضل و لحستها من شدة الشهوة رغم اني تقززت من رائحتها و ادخلت حتى لساني و ناصر منتشي و انفاسه و تاوهاته ترتفع ثم وضعت راس زبي الذي كان اضخم من الفتحة عليها و بصقت عليه و شعرت بمتعة كبيرة في لواط رائع جدا و بدات ادخل زبي تدريجيا و ناصر في كل مرة يطلق صيحة خفيفة و يقول احححح على مهلك زبك كبير و هذه الكطلمات كانت تزيد من اصراي على ادخال زبي في طيز ناصر في لواط ساخن و ممتع جدا . و من كثرة انتصاب زبي و صلابته صار مثل قضيب فولاذي و اخترق فتحة شرج ناصر بطريقة ساخنة جدا حيث كنت اراقب زبي كيف كان يغيب في الفتحة و يخترقها حتى التحمت عانتي بطيزه و صرت ادخله و اخرجه و انا احس بمتعة كبيرة و حرارة تجتاح جسمي كاملا في لواط رائع و مثير من حين لاخر احرك له فلقتيه الطريتين و ازيد من التوسيع بينهما حتى تتمدد فتحته اكثر رغم اني كنت اشعره ببعض الالم الا ان لذة الزب التي يحبها ناصر جعلته يتحمل كل شيئ
و كنت اسقط عليه بكل جسمي و اغرس زبي في طيزه بقوة و في نفس الوقت اصابعي تتنعم بملمس فردتيه الناعمتين و انحني حتى اصل الى رقبته و اقبلها و امصها بحرارة كبيرة الى درجة ان زب ناصر تمدد و انتصب بقوة و كان يتلقى المتعة من طيزه بكل لذة . و حاولت قدر جهدي ان اطيل مدة النيك و لكني شعرت بكل جسمي يرتخي و لذة كبيرة جدا تتحرك من اعماقي و تتجه نحو زبي و كان انبوب مجرى البول يدغدغني بشدة فسحبت زبي عند ذلك من طيز ناصر و وقفت امام وجهه و ما ان امسكت زبي كي اعدله الى ناحية فمه حتى بدا يقذف المني على وجهه بكل قوة و انا ارتعد و ارتجف و لم اكن اتكلم الا باهات ساخنة و في كل قذفة تخرج من اعماقي زفرة كبيرة احححححححححح مممممممم و انا اقذف على وجه ناصر بعد لواط حامي جدا و حين اكملت قذف المني قام ناصر و وضع زبه على زبي و بلله بالمني ثم بدا يستمني و هو يرتعد ايضا و انا انظر اليه بعد ان هدات شهوتي و تفجر زبه فوق زبي و قذف المني على زبي . و شعرت بعد ذلك باني شبعت من النيك و رغبت في تسريح ناصر و المبيت وحدي لكني كنت متاكدا ان الليل طويل و ان زبي سينتصب من جديد و يتوق الى لواط اخر و هو ما حصل حيث بقيت انيكه طوال الليل و لم انم الا على الساعة الرابعة صباحا حيث كنا في الفراش و كنت اعتبر ان ناصر زوجتي و انا في ليلة الدخلة و قد نكته يومها بحتساب النيكة الاولى حين مص زبي و النيكة الثانية ثلاث نيكات اخرى حتى شعرت ان زبي يالمني من كثرة النيك في طيز ناصر اللذيذة