بعد ذلك اللقاء المثلي الأول بين وجدي وعلاء الذي دار تحت تأثر النبيذ و المال نيك نورة زوجة علاء هان فعل اللواط في نفس الشاب وجدي وظل يكرر ذلك مع علاء كلما طلبه أو كلما أراد بعض المال و الواقع أن وجدي نفسه بدأ يستسيغ اللواط ويشتهيه لنرى بعد ذلك لقاءات تباد مص الزب و نيك لواط ساخن جداً وأسخن لحظات المثلية الجنسية ممكنة بين رجلين أحدهما رجل في أواسط الأربعينات من عمره ناضج و ﻵخر شاب في الثانية و العشرين. بسيارته و بالليل حمله لمنزله ولكن في غياب زوج علاء فخلا للرجلين الجو وفتح علاء الباب: أدخل يا وجدي وخد راحتك..مفيش حد.. البيت بيتك… أنا وأنت وبس…اقترب منه بعد أن غلق الباب وأراد ان يتناول شفتي وجدي فلم يعترض فأخذ يقبله قبلات شاذة ساخنة ثم ربت على كتفه بنظرة حلوة رقيقة: يلا خد دش..و عند برفيوم و احلق…و أنا وراك …
لم يكد يدخل وجدي الحمام ويتعرى بالكامل و يطلق على نفسه المياه ويحلق شعر عانته وينظف نفسه حتى خلع علاء ثيابه بالكامل ثم طرق باب الحمام ففتح له وجدي وضحك لما لقى الأول عارياً زبه يتأرجح بين فخذيه فسأله علاء برقة: ممكن تدخلني…لم يعترض بالطبع وجدي…و دخل ولم يهتما بان يغلق الباب لأنهما بمفردهما يف الشقة وأخذ علاء يقبل شفتي وجدي و يمص شفته السفلى فيما يديه تتحسسان طيزه و كذلك تناول يد وجدي و وضعها فوق زبه ليدعكه الأخير ويطلق علاء المياه دافقة من جديد فوق جسديهما بعد أن كان وجدي أبطأ سيلها فاشتعلت القبلات الشاذة و استحرت و علاء يقفش فخذي وجدي الذي كان خجول نحوا ما فهو في ثاني لقاء له ودون خمر تسكره او نشوة نيك امرأة إلا أنه بعد لحظات زال خجل وجدي وراح كلاهما يلعب بزب صاحبه ثم عرض عليه أن يمارسا تباد مص الزب وبالفعل استجاب وجدي واستلقيا في الحمام الطويل الفسيح في وضع 69 المعكوس و التقم كلا منهما زب صاحبه في فيه وراح وجدي كلما ضغط علاء زبه بفمه يرضع له زبه بكل قوة و يلحس الرأس وعلاء كذلك كان يرضع زبه ليوصله إلى اللذة الجنسية و وجدي يكاد زبه يذوب في فمه الذي كان يمنح زبه اللزوجة الجنسية الجميلة . ثم راح علاء يدخل أصبعه في فتحة طيزه و بدا يوسعها و لأول مرة شعر وجدي ببعض اللذة عبر مؤخرته و الفتحة كانت تسخن حتى صار يتأوه يريد أن يتناك منها و أن يجرب ذكر وجدي فيها و كان علاء يدخل الرأس و لكنه لا يدفعه و كانه يريد تسخينه و فعلا احس بإعجاب كبير من هذه الطريقة في مداعبة فتحة الشرج التي باتت لوحدها ساخنة و تريد الزب وسخن وجدي من تباد مص الزب ليبدأ بعد ذلك و نيك لواط ساخن جداً وأسخن لحظات المثلية الجنسية بين رجلين إذ راح وجدي يدع جسده ويرخيه لعلاء ليمر زب الأخير فوق دبره ثم احس وجدي بإصبع علاء تبعصه!
راح علاء بالكريم يرطب حلقة دبر وجدي و وجدي يفتحها له وعلاء يبعص فيها و وجدي يأن ثم يدخل علاء أصبعين ويستدير بهما يوسع الفتحة. ثم أحس وجدي بشهقة و زب علاء يدخل طيزه لاول مرة إذ راح علاء يدفع ليصيح وجدي وليحس بتمزق كبير داخله فتوقف علاء برهة ثم همس: ها ..ارتحت…هز وجدي راسه ثم راح علاء يدخله بقوة حتى غيبه في طيزه وهنا فلقس وجدي و علاء يسمك بفلقتيه ويتحسسهما ويده من حين ﻵخر تتحسس زب وجيد المنتصب وتدلكه. ثم راح علاء ينيك وجدي ببطء ويحركه داخله فاحس الأخير أنه يعجبه لحرارته و لمذاقه الخاص وبدأ هنا نيك لواط ساخن جداً وأسخن لحظات المثلية الجنسية فاخذ علاء ينيك وجدي و وجدي يان متوجعاً مستمتعاً ويبدو أن علاء خبير في نيك الاطياز و يعرف كيف يجعل الطيز تنفتح أمام زبه المتعود على الدخول في الاطياز و النيك مع الرجال . كان زب وجدي منتصب جدا من المتعة. لحظات ونزع علاء زبه من طيز وجدي ليشهق الأخير ثم يقلب علاء وجدي فوق ظهره: يلا نجرب الوضع ده…عاوز أشوفك و أنا أنيكك…لم يعترض وجدي ورفع ساقيه وراح علاء يدخل فيه زبه و وجدي يتألم حتى خرقه علاء. أخذ يرهز وهو يرفع ساقيه وينيكه فيما كانت يد علاء قد أمسكت زب وجدي المنتصب وهو يهمس: هتستمتع اوي دلوقتي…راح ينيكه وهو يدلك زبه زبه في طيزه وهو يفرك زبه الذي كبر و تمطى بقوة حتى إذ تأثر وجدي و راح يقبض بعضلات طيزه فوق زب علاء صفعه الأخير: آآآآآح لا يا شرموطة…لا متفشيش بطيزك الحلوة فوق زبي ..خلينا نستمتع حبة…كان يصفع طيزه فتلين عضلات وجدي فيدك الأخير وجدي ويبدو أنه كان ضارباً ترامادول فغاب مدة كبيرة حتى تالم وجدي و ألق منيه فوق بطنه بقوة وهو يصيح و رغما عنه تقلصت عضلات أحشائه و الحوض فقبض فوق زب علاء مما أسخن اﻻخؤ وزمجر مطلقاً شهوته داخل أحشاءه لينهضا بعدها يمارسا تباد مص الزب ويذوق كل منهما ماء صاحبه.