قصتي مع مواعدة شاب شاذ على الأنترنت و أمص الزب حتى القذف كانت في كهولتي من شهور. فقد كنت أشعر بالتمزق لسنين بين هويتي الجنسية و إذا ما كنت شاذ مثلي أو سوي الرغبة. غير أنني من سنوات مضت عرفت ميولي. بدأت ذلك بمحادثة مع شاب على الأنترنت على موقع يضم الشواذ. كان مثلي متزوجا ولكنه يصغرني بأعوام عديدة. تحادثنا على الياهو ماسنجر عن المص وكم شوقنا إلى تجريب ذلك. ثم أنه ذات يوم ظهر على الويب كام وعرض علي زبه الجسيم ذا السبع بوصات طولاً مما أذهلني. كان أفخم زب أراه في حياتي. افتتنت به بشدة! بمجرد رؤيته عرفت أني لا محالة سأظفر به و أمصه. عند ذلك الحد لم نكن نعرف أماكن سكننا إلا أنه كان من الأقصر و أنا من الإسكندرية فكان صعب ان نلتقي او أن امكن و في أسوء الظروف في فندق ما. ظللنا نتحدث من خلال شبكة الأنترنت لأيام عدة وكان يتجرد من لباسه ويريني زبه الفخم الذي كان منتصباً وشامخاً على الدوام. تحرقت بي الرغبة كي أمصه. عرفته ذلك باستمرار. كان يجيبني بأنه هو أيضاً يود مني أن أمص له زبه وكيف أنه سيبرهن بيده كيف سينزلق فمي في زبه هبوطا و صعوداً. كان ذلك العمل سيثرني بالطبع.
كنت بعدها أستمني بالليل متصوراً إياه يمصصني زبه بقوة. ثم أنه تشكك في لقيانا فشعرت أنه أحس لو أني مصصته فأني سأطلب منه أن يمصني بالتبادل فخبرته أنه ليس ضروري أن يبادلني المص وأني سأكون سعيدا بمجرد مصه هو. راح مجدداً بعد ان أزلت هواجسه يواعدني على اللقاء فنناقش الترتيبات. كان في أجازة من العمل لبرهة لجرح أصاب رسغه على ان يعود للعمل قريباً. كنت متقاعداً فكان يفضل له هو أن يلقاني في أي من أيام الأسبوع العاملة إذ زوجته امرأة عاملة فيمكن ان ننفرد ببعضنا. كنت ألعب الجولف أيام الثلاثاء و الخميس في الصباح فذلك كان غطاء وحجة مناسبة لي. قررت أن انتقل إليه إلى مدينته في الأقصر فوافق والتقينا في جراج عمومي.مواعدة شاب شاذ على الأنترنت و أمص الزب حتى القذف و كنت بالطبع قلقاً من أن أمصص الزب في مكان عام في جراج سيارات فأخبرته أننا في حاجة لإيجاد مكان آمن. بعد مناقشة محتدمة أخبرني أنني بإمكانه أن أتبعه إلى البيت بيته يعني وأن آخذ سيارتي في جراجه. الحقيقة كانت سياراتي جب كبيرة فكانت تتيح المص في داخلها. في اليوم الموعود قدت سيارتي إليه في حيث تواعدنا في مركن السيارات. وصلت باكرا فكان علي أن أنتظر. ركب سيارتي و قادني إلى حيث منطقة ريفية منعزلة حيث الأشجار تحوطنا. الحقيقة و أنا أنتظره كنت قلقاً فلم اره وجها لوجه قبل ذلك بالرغم من رؤيتي له على الويب كام مرات عديدة وبعثي لصوري إليه. صعد سيارتي فأحسست بقلقه كما كنت قلقا مثله. فكلانا رجل متزوج انا كهل و صاحبي شاب ثلاثيني نلتقي لاول مرة من أجل الجنس الفموي. كان ذلك أمر ربما لا يصدقه الكثيرون غير أنه كان. كما اتفقنا من قبل فقد كان يرتدي بنطال جينز وتي شيرت ولا ملابس داخلية حتى يتم التعامل بيسر.
تلاقينا فتصافحنا يد في يد وتبدلنا عبارات الثناء و التحايا. بدأت أقود سيارتي إلى حيث أشاء فلم أستطع أن أصبر على الزب المنتصب الظاهر. كنت في حالة هيجان وترقب كما لم أخبر من قبل. قد رايت زبه مرات عديدة اونلاين ولكن لم اتمكن من الانتظار أن أراه حقيقة و أتحسسه بيدي. تلعثمت و أنا أقول له :” ممكن تطلعه عشان أشوفه؟” بدون ان ينطق أخرجه من بنطاله. الحقيقة أنني لم أكن اعرف أنزع عيني من فوقه فكنت مشدودا إليه بقوة. لولا الطريق لما كنت شلت نظري من عليه! كان يدلكه ببطء فلم أتمكن من الصبر فطلبت أن اركن في أقرب مكان خالي ففعلت. كنا وسط الأشجار فقت له:” يلا بينا على ورا…” كان ذلك مهماً حتى نختفي عن الأنظار إذا كان هناك أي منها. أسرعنا إلى المقاعد الخلفية و مددت يدي سريعاً أتلمس زبه فارتعش بدنه. سحبت بنطلونه إلى أسفل لأكشف عن كامل زبه وبيوضه. قبضت على زبه لأول مرة وشعرت به يرتعش وبدأت ببطء أفركه. لم أقاوم الرغبة في وضعه بفمي ففعلت. انحنيت للأمام وأدخلت رأسه فانتفض. أخذت ألعق رأسه و اعمل لساني في إحليله فأخذ الشاب الأنين وأنا بتمهل أمص الرأس بين شفتي. كان الشاب ينتفض جد منفعل مستثار وأنا أبتلع كامل زبه في فمي. لم يكد زبه يضرب في مؤخرة حلقي حتى اختنقت به. أخذت امص الزب بقوة وهو ينتفض و يتأوه حتى صرخ عالياً:” بلاتش كفاية يكفي يكفي مو قااادر…هارمي هارمييييي…” ثم انفجرت كتلات المني في فمي. كان ذلك على أثر مواعدة شاب شاذ على الأنترنت و أمص الزب حتى القذف في فمي فذقت منيه.