منذ ان بلغت و عرفت معنى الجنس و النيك صرت احس ان ميولات شاذة تنتابني و تتملكني كلما ارى الرجال و اشعر بانجذاب غريب نحوهم حيث احب الاولاد الصغار كما احب الرجال الكبار و احب الطيز و رؤيته بنفس الدرجة التي احب بها الزب . اول مرة شعرت فيها بانجذاب نحو رجل كانت في ذلك اليوم الذي ركبت فيه الباص و كنت في مرحلة البلوغ حيث احسست ان رجلا يحتك بي من الخلف و شعرت بصلابة زبه في طيزي و بما ان الباص كان مكتض فقد تظاهرت اني لا احس و تركته يتمتع بطيزي و كنت اعرف انه ينيكني فقد كان يهتز بكل قوة حين تتحرك الحافلة و احسست بنشوة جنسة قوية جدا و لم اطفئ شهوتي يومها حتى التصقت بطيز رجل اخر و انا احك زبي عليه و استمتع الى ان قذفت حليبي و كانت اول مرة اقذف فيها عن طريق النيك السطحي في ميولات شاذة رائعة جدا . و صرت اعشق ركوب الباصات المكتظة حتى اعيش لحظات الاحتكاكات الساخنة حيث احب ان احتك بالاطياز و اعشق حك الازبار الكبيرة على طيزي لكن كل هذه المتع لم تكن تكفيني فانا اريد رؤية الزب و الطيز حتى تكتمل الذ ميولات شاذة مع الرجال و لذلك حولت وجهتي الى مكان اخر و هو المراحيض العامة علي اجد ما يلبي رغباتي الجنسية
كنت العم ان دخول اماكن مثل هذه خطيز على شاب في مثل سني لكن الرغبة في رؤية الزب كانت تقودني الى هناك و اتذكر اني دخلت مرة الى مرحاض عام و لاحظت ان اغلب الرجال ينظرون الي بشهوة و وقفت ابول و كان الى يميني رجل في الاربعينات من عمره و شعره ممزوج بين الابيض و الاسود و كنت اتلصص النظر الى زبه لانني لم اتشجع و ادير وجهي مباشرة نحو زبه و بالكاد رايت راس زبه حيث كانت قبضة يده كبيرة و عرفت انه شخص عادي بلا ميولات شاذة حيث بال و اخفى زبه دون ان يريني اياه . و لم تمر سوى حوالي دقيقة حيث دخال رجل اكبر منه في السن و حتى قبل ان يصل الى حوض التبول اخرج زبه من مسافة بعيدة و ظل يمشي و زبه يتارجح بين فخذيه و كنت سعيدا لما رايت الزب لاول مرة في حياتي فقد كان زبا كبيرا جدا اشعل شهوتي و نظرت اليه فرايته ذائب في التبول و الظاهر انه كان جد متضايق من البولة و حين اكمل اخفى زبه الكبير دون ان يلتفت الي . و قد صارت هذه العادة تلاحقني رغم اني لم امارس اللواط و الشذوذ و لكن لدي ميولات شاذة كثيرة حيث اترقب رؤية الازبار و اتلصص رؤية الطيز و حين ارى ذلك يجب ان اقذف حليبي كي ارتاح
و بقيت ادخل الحمامات العامة كي ارى الازبار و اعيش ميولات شاذة بصفة دائمة و قد رايت ازبار عديدة لا تحصى لشباب و كهول و رجال كبار في السن فمنهم من يملك الزب الكبير و الصغير و الطويل و العريض و الخصيتين الكبيرتين و كل انواع القضبان و الازبار و هناك حتى من رايته يستمني و يقذف و تظاهرت اني لم ارى اي شيئ . و و مع مرور الوقت تحولت الى قاعات السينما حيث صرت شاب مكتمل النمو و الرجولة حيث هناك كنت ارى انواع من ميولات شاذة غربية فهناك من يخرج زبه يلعب به امام فيلم جنسي ساخن و هناك من يقترب من الشباب و يلمس ازبارهم و صرت ارى الزب و النيك داخل السينما و انا اقذف المني و استمني امام الجميع حتى صرت اجد متعة كبيرة في كشق زبي امام الناس و اشعر بسعادة حين ارى احد ما ينظر الى زبي . و كنت احيانا حين اكون في سلالم العمارة في الليل و احس ان احد ما نازل اتعمد اخراج زبي و اتظاهر اني لم اره و اتحول الى الحائط و كانني ابول و حين اتاكد ان المعني قد راى زبي اعتذر منه و لطالما تخاصمت مع الجيران بسبب ميولات شاذة تنتابني
و من اروع الاماكن التي كنت اجد فيها متعة كبيرة هي الحمامات المعدنية ففيها رايت ازبار جميلة و هي المكان الوحيد الذي يمكنني ان ارى فيه الطيز حيث غالبا ما كنت اجد رجال كبار في السن يدخلون الى الحوض و تنزل عن طيزهمالشورتات دون ان ينتبهوا و احيانا ارى المدلك يدلك الطيز البيضاء و انا اتلصص النظر . و اكثر ما يعجبني في الحمامات العامة هو حين ارى رجلا ما يخرج من الحوض و الشورت مبلل و ضيق على جسمه حيث يصبح لونه شفاف و هناك ارى الزب والخصيتين و شعر الزب كاملا و حتى الطيز اراها مفصلة بفلقتيها و احيانا اقذف حتى دون ان المس زبي حين تنتابني ميولات شاذة لما ارى رجلا عاريا اماي . و يبقى شاطئ البحر الافضل على الاطلاق حيث هناك ارى الرجال بالمايوه و الزب مفصل و الطيز بارز و لا يمكن ان اذهب الى البحر دون ان استمني داخل البحر و اقذف حليب زبي في الماء و لا احد يشعر بي و اهيج اكثر حين ارى اجساد الفتيان المراهقين التي لم ينبت عليها الشعر و هي عذراء و طرية . كما ان هناك حالات تحدث بالصدفة دائمة كان ارى رجلا يبول بالصدفة وراء جدار ما او في الاسواق الشعبية خاصة الكبار في السن الذين يبولون امام الناس بلا خجل و ههم لا يعلمون ان هناك من تنتابه ميولات شاذة حين يرى زب رجل
و مازلت على حالتي الى الان و الغريب اني لم امارس الشذوذ و اللواط الى الان حيث اتيحت لي عدة فرص في الحمامات و السينما و اماكن اخرى لكني كنت اتهرب دائما و هناك من عرض علي ان انيكه و هناك من كان يرغب ان ينيكني او بالمبادلة لكني احب فقط ان اعيش ميولات شاذة و امتع نظري بالزب و الطيز و الخصيتين و رؤية رجال عراة . و لا انكر ان حين استمني اتخيل انني امارس الجنس و اللواط مع الرجل الذي رايت زبه او طيزه و ابقى على تلك الحال حتى اقذف و احيانا اشعر بالندم لكن حين تاتيني الشهوة مرة اخرى اعود الى نفس الامر حيث احس ان ميولات شاذة تسيطر على شهوتي فقط مع الرجال اما النساء فانا لا اشتهيهم تماما و لا ينتصب زبي ابدا على المراة مهما كان جمالها . و مؤخرا صرت اجد ضالتي اكثر على الفايسبوك حيث اجد الرجال من مختلف الاعمار و كلهم يملك ميولات شاذة و يحب الرجال و اللواط و الجنس المثلي و اتمنى ان اجد يوما ما رجلا يلبي طموحاتي اعيش معه اوقات سكس مثيرة و ساخنة