قصة لواط حقيقية حدثت معي لما ناكني عمي بطريقة قوية حينما وجدني انيك ابنه في ذلك اليوم في بيتهم و كنت اركب فوقه و زبي داخل في طيزه حتى صار يصرخ من الم الزب مما جعل عمي يسمع و يدخل علينا و هنا حدث ما حدث من نيك . قبل بداية القصة اعرفكم و بنفسي و بابطال القصة انا عمري الان تسعة عشر سنة و ابن عمي اصغر مني بسنة واحدة فقط بينما عمي رجل في الخمسينات علما اني شاب جميل و سيم بينما ابن عمي كان احلى مني و له طيز كبيرة و يحب الجنس و حكايات النيك و اللواط اما عمي فهو رجل قوي و عليه صلعة خفيفة و شارب كبير و لا يتحدث كثيرا و نادرا ما يضحك . في تلك الفترة التي حدثت القصة لما ناكني عمي كنت قد بلغت حديثا و كبر زبي و امتلا بالشعر و بما انني رفقة ابن عمي نتعارف منذ الصغر فقد كنا نحكي عن امور النيك و الجنس دائما و كثيرا ما نقارن ازبارنا مع بعض و نشاهد صور السكس لكن يومها لاحظت ان زبي كبر كثيرا و صرت املك زب مثل ازبار الرجال الكبار و صرت اتباهى امامه في كل مرة نكون وحدنا خاصة و ان زبه كان مازال مثل زب طفل و لا يملك اي شعرة عليه و مع مرور الوقت صرت انجذب اليه و احاول تقبيله و حك زبي على طيزه و احيانا اجد رغبة في تعريته و رؤية طيزه البيضاء الناعمة و لن اتوقفحتى انزع له بنطلونه و ارى طيزه و المسها و احيانا احك زبي عليها و حين يفلت مني اجد نفسي في شهوة قوية جدا فاسارع الى الاستمناء
و جاء اليوم الذي مارست اول نيكة و في نفس الوقت ذقت اول زب في حياتي حين ناكني عمي فيومها بدات اداعب ابن عمي و اقبله و لاحظت انه لا يقاوم و حتى حين التصق به من الخلف يصبح يضحك مثل المجنون و هنالك اخرجت زبي الكبير المنتصب جدا امامه و بدات اخلع بنطلونه فلم يبدي اي مقاومة الى ان لمس زبي خرم طيزه و رحت انيكه و احك زبي حتى قذفت بقوة على طيزه و كنا لحظتها في مستودع البيت المغلوق و شعرت بحلاوة كبيرة و انا انيك لاول مرة في حياتي . بعدما نكته نيكة سطحية اتجهت لاغسل زبي و انفاسي عالية جدا حيث كانت لذة القذف قوية جدا و بقينا هناك لمدة حوالي نصف ساعة و انا اريه زبي و اتفاخر به امامه حتى انتصب زبي مرة اخرى و كنت ارغب في نيكه لكن هذه المرة كنت اريد ان ادخل زبي كاملا في طيزه حتى تكون النيكة كاملة فعرضت عليه ان نذهب الى الغرفة كي نتمدد و نمار اللواط . لما صعدنا كان قلبي ينبض بقوة كبيرة و لم اتمالك نفسي و اخرجت زبي المنتصب مرة اخرى امام ابن عمي و رحت اعريه حتى صار مثلما ولدته امه و من شدة المحنة و الشهوة نسيت نفسي و لم اغلق الباب بالمفتاح و طرحت على السرير و انا اقبله و الحسه بكل محنة بينما كان ابن عمي مستسلم تماما لي . ثم بصقت على زبي عدة مرات و رحت ادخله بصعوبة كبيرة في طيزه حتى احسست بحرارة طيزه الساخنة المثيرة و زبي يدخل تدريجيا الى ان ادخلته كاملا
و فعلا ادخلت زبي كاملا في طيز ابن عمي و انا اجد احلى لذة جنسية مع تلك الطيز الصافية العذراء و نسيت نفسي و صرت انيك بكل قوة حتى صار يصرخ من الم الزب الذي كان يدخل طيزه كاملا حتى تلامس خصيتاي فلقتيه . و في الوقت الذي كنت ذائبا في النيك مع ابن عمي و مستمتع سمعت الباب ينفتح فالتفتت فاذا بي اجد عمي واقفا امامي و انا عراي تمامي فوق ابنه فصرخ بقوة ثم صفعني على طيزي بكل قوة حتى ارتخى زبي من الخوف ثم صفعني مرة اخرى على وجهي فقمت مسرعا كي ارتدي ثيابي و هنا اشبع ابنه بالضرب و السب ثم طلب منه ان يخرج من الغرفة و لم اتوقع ما سيحدث فقد ناكني عمي بطريقة قوية جدا و هو ينتقم لابنه مني . بمجرد ان خرج ابنه اغلق عمي الباب و راح يفتح حزام بنطلونه و ظننت انه سينزعه كي يضربني لكني تفاجات به يفتح سحاب بنطلونه و يدخل يده الى الفتحة كي يسحب زبه و هو يقول ستذوق الزب مثلما ذاقه ابني فخفت كثيرا و صرت ابكي . اخرج عمي زبه و لم اصدق حجمه و كان اكبر من زبي بثلاث مرات في الطول و العرض
اقترب مني عمي و هو يمسك ذلك الزب الضخم جدا و انا عاري تماما امامه ثم امسكني من شعري بقوة و وضع زبه امام وجهي و طلب مني ان ارضعه و خيرني بين رضعه او فضحي و اخذي الى الشرطة و من الخوف رحت ارضع له زبه و لم استطع ادخال سوى راس الزب في فمي . بعد ذلك ناكني عمي بطريقة قوية جدا حيث ادارني و فتح فلقتاي و بصق على الفتحة حيث شعرت بلعابه الحار على فتحة طيزي ثم راح يحك زبه الكبير الضخم على فتحتي و انا اترجاه الا يدخله كاملا حتى لا يالمني لكنه لم يسمعني و ناكني عمي بكل ما اوتي من قوة حيث اختلطت شهوته بالغضب و الرغبة في الانتقام و صار يدخل زبه الذي كان منتصبا جدا و هو يضغط على رقبتي حتى كاد يخنقني الى ان شعرت ان طيزي تمزقت و زبه قد وصل احشائي و هنا ناكني عمي بطريقة اقوى من التي نكت بها ابنه
لما ناكني عمي كان يشتمني في كل مرة يدخل زبه و يخرجه في طيزي و هو يقول ذق الزب يا خول تعلم اصول النيك و انا ابكي و اشعر بالم قوي جدا و خاصة حين تسارعت ضربات زبه داخل طيزي علما ان زبه كبير جدا . و صار عمي يشهق بكل قوة و قد حمت شهوته اكثر حيث اطلق رقبتي و راح يتحسس بزازي و هو ينيكني حتى احسست به يرتعش و صوته يكاد ينعدم و هنا سحب اخيرا زبه الوحش من طيزي و امسكني من اذني ثم قربني من زبه و طلب مني ان افتح فمي و بمجرد ان فتحت فمي انهمرت كمية كبيرة من المني من زبي عمي داخل فمي و هو يصرخ بقوة و يقذف المني بعدما ناكني عمي انتقاما لابنه . و حين اكمل زبه القذف مسحه على وجهي و صدري و قد ارتخى ثم اخفاه في بنطلونه و هددني ان وجدني انيك ابنه انه سينيكني مرة اخرى و الحقيقة اني نكت ابنه عدة مرات بعد هذه الحادثة كما ناكني عمي اكثر من عشرة مرات بعدها رغم انه لم يراني انيك ابنه لكنه اعجب بطيزي كما اعجبتني طيز ابنه