تتواصل مغامرتي مع صديقي حين نتبادل النيك و ينيك كل منا الاخر في متعة جنس مزدوجة من الطيز و الزب ثم اذكر انه في احدى المرات تجرأ واخذ يلاعب عيره حول فتحة طيزي بيد فيما اليد الثانية كانت تجلد عيري ونحن وقوف اذ كان يقف خلفي مباشرة وملتصق بي ، وفي مرة اخرى تجرأ وطلب مني ان نتبادل النيك ، ولا اعرف كيف تجرأت وطلبت منه ان ابدأ انا اولا فقبل ، فقام هو وبرك على قدميه ،وتنح ، ثم قال لي ضع قليلا من البساق على عيرك وعلى طيزي ففعلت ، وبدون كلام دفعت بعيري الى داخل طيزه فمر دون عوائق واخذت اخرجه وادخله حتى وصلت بي النشوة الى ذروتها فقذفت داخل طيزه ثم انهمدت من التعب او من النشوة . بعدها فعلت كما فعل فاتخذت وضعا يشبه وضعه ، أي تنحت ، وقام هو بفعل ما فعلت فأحسست بالنشوة عندما كان يحرك عيره ذهابا وابابا ، حتى انني كنت اغمض عيني لفرط ما انا فيه من نشوة ولذة ، ولم اعرف به قد انتهى الا بعد ان احسست ان طيزي عبارة عن انبوب مفتوح خال من عيره مليء بسائله.. انا عندما اذكر (م) فأنني اذكره بأحترام وحب لانه استطاع ان يفتح طيزي ويجعله يستقبل عير (ك) الصديق الوحيد الذي تركته ينيكني ، على الرغم من انني كثيرا ما كنت احن الى (م) لكنني كنت اخجل ان اصارحة بذلك ، فضلا عن سكنه البعيد ثم افتراقه عنا ، الا انني ما زلت احن اليه والى عيره على الرغم من انني لم اشاهده لان الواقعة قد حدثت في الليل وقد اخذني هو فجأة وربما عنوة الا ان صدى صرختي عندما ادخل عيره في طيزي بمساعدة (الكريز) ما زالت ترن في اذني حتى وانا في هذا العمر،
وكنت عندما اقنع صبيا في ان انيكه كنت احذر من ان يصرخ توجعا من عيري لان الصرخة والالم لا تعطينا الوقت الكافيان لنتذوق معنى النيك ومعنى الجنس. المهم بقينا انا وصديقي وحبيبي وعشيقي العزيز (ك) نتبادل النيك (بدلي) اما في بيته او في بيتي، او في حمام بيتهم او في حمام بيتنا ، وكثيرا ما ضمتنا جرباية (سرير) والدي ووالدتي انا و (ك ) سوية وقد جربنا كل الوضعيات فمرة كنت انا انام على ظهري وهو ينام فوقي بعد ان ارفع اقدامي ، ومرة كنت انام في حضنه فيدخل عيره في طيزي كما فعل بي (م) شاكرا ، ومرة كنت اتخذ وضع البروك ، وكان في ذلك الوقت لم نكن نعرف المص والا لفعلناه . ذكرت ان (ك) هو صديقي وحبيبي وعشيقي ، وهذه الاوصاف تنطبق عليه معي ، فقد علمني كيف التذ ، وعلمني كيف استقبل العير ، وعلمني كل الوضعيات وفوق ذلك كان معي كريما في مداعباته وهو الصبي الذي لا يتجاوز الثانية عشر من عمره ، كان فنانا في المداعبات ، وحقيقة انه كان فنان في الرسم والخط كما كنت انا ، وكان مغنيا منذ صغره اذ يمتلك صوتا عذبا ، كانت مداعباته لي قد افادتني جيدا عندما تزوجت فقد استذكرتها عند مداعبتي لزوجتي لاهيئها الى النيك ، كانت شفاهه تلحس جسدي كله وتمص شفاهي فيما يداه احدهما تداعب المناطق الحساسة لجسدي والاخرى تلعب في عيري فيما كان عيره يملأ طيزي ، وهو يتحرك داخله بنشوة لا توصف، كان يخصني بوقت جميل وحلو حتى انني كنت اتمنى ان نبقى دهرا بطوله هكذا ، الا ان الوقت قصير وخوف دخول احد اهلينا علينا ، كنا نضطر الى ان نكتفي بنيكته لي واستغنيت انا عن نيكه ، لان ما اصل من لذة عندما ينيكني كانت تكفيني الحاجة الى ان انيكه.
المهم ، بقيت على هذه الحالة اكثر من سبع سنوات ، حتى تمنيت في بعض الاوقات ان يتزوجني (ك) كيف؟ لا اعرف ،أي لا احب ان انفصل عنه ، فقد كان معي دائما في بيته او في بيتي ، وكلينا لنا غرفته الخاصة ، وكنت اقبل فورا طلبه ان ينيكني واهلي في الغرفة الثانية ، فأ قوم لاقفل باب الغرفة من الداخل واتصنع انني واياه نقرأ سوية بصوت عال ثم اقول له اقرأ بصوت واطيء لمدة نصف ساعة ، وخلال هذه النصف ساعة تبدأ رحلة اللذة والنشوة معي، فكان هو يقلبني على اكثر من وضع وفي بعض الاحيان يدخل عيره في طيزي ويطلب مني ان الف ساقي على ظهره ويرفعني وانا لافا ذراعي على رقبته فيما كانت شفتاي وشفتيه متلاصقتان ويقومون بدورهما، اما اهلي فهم يظنون اننا نقرأ بصمت ولا يعرفون ان ابنهم في حضن عشيقه، وانهما – ابنهم وعشيقه – في عالم اخر غير عالمهم .عالم النشوة واللذة الجنسية. مرة وكنت انا وحيد في بيتي ، طرق الباب ، وعندما فتحته كان (ك) وابن جار لنا في الشارع الثاني اصغر منا (مص) ، دخلا ، ثم طلب منه ان ينام وطلب مني ان انيكه بعد ان رطب هو ببساقه طيز (مص) وقمت بنيكه ، ولاول مرة اعرف ان (مص) منيوك ، المهم ان حبه لي جعله يجلب لي من انيكه. مرة عندما كنت طالبا في المتوسطة وفي فترة زعلت بها عن عشيقي (ك) خرجنا انا وصديقي (ش) لنقرأ سوية في احد البساتين غرب المدينة ، واثناء القراءة لا اعرف كيف اخذنا الحديث عن العادة السرية وعن اللذة والنشوة الجنسيتين وعن النيك ، ثم قبلنا ان نتبادل النيك ، فقلت له انا الاول وقال لي هو الذي يبدأ وعندما اجرينا قرعة ظهرت انه الذي يبدأ ، فنمت انا بين نخلتين على ارض معشوشبة وبدأ هو ينيكني ، والحقيقة اقول انه لا يضاهي (ك) بنيكه كانت نيكته ابرد من الثلج فيما كانت نيكة (ك) احر من الحرارة ، وعندما انتهي نام هو لانيكه ،
وعندما هممت القبام بذلك سمعنا صوت الفلاح يصيح علينا اذ رانا في هذا الوضع وكان هو متسلقا النخلة فهربنا . في فترة الزعل هذه اقنعت اخ عشيقي الذي يصغره ان نذهب سوية لنقرأ في عربات القطار ،اذ كانت المحطة في مكان بعيد عن السكن وهي خالية في النهار ، واقنعته ان نتبادل النيك فقبل ، فتنح لي وقوفا في مرافق احدى العربات فوضعت بعض البساق على فتحة طيزة وبللت عيري وبدأت بتحريكه على فتحة الطيز ، وعندما دفعت به داخل الطيز سمعته يصرخ (ابو العيوره شقيت طيزي ) وانفلت مني وهرب.
يتبع