اكمل لكم قصتي مع ولد بنوتي رائع جدا جعلني انيكه بلا توقف و كان جسمه مثل المراة و ناعما جدا و كنت انيكه باستمرار حيث شهوتي تبقى دائما حامية عليه حتى بعد ان اقذف المني من زبي وضعت راس زبي في فتحة طيزه المبللة بالمني و دفعته بقوة فانزلق للأعلى من كثرة المني فأمسكة المرة الثانية بيده و وجهه لفتحته ثم ضغطت بقوة فدخل زبي للنصف مباشرة و هو صرخ أيييييييييي فتحتني أيييييييييي خرقتني أييييييييييي شقيت طيز مراتك و حبيبتك و منيوكتك أحححح زبك الوحش فشخني أييييييييييي . كان كلامه كالتنويم المغناطيسي جميل و مهيج جدا جدا و يزيد من تهييجي عليه حيث احس بان زبي راح ينفجر داخل طيزه و هذا ما جعلني اخرجه قليلا كي لا اقذف لانني لم اكن ارغب بالقذف فانا انيك ولد بنوتي جد ساخن و لا يمكنني ان اضيع فرصة النيك لاطول مدة ممكنة مع هذا الجسم الطري و بعد قليل ادخل زبي مرة اخرى الى خصيتاي حتى احس بحرارة طيزه اللذيذة . و ما اعجبني هو حين مكنت امسكه من خصره الضيق و انا ارى طيزه المدورة امامي و فلقاتها المرتجفة جدا و لونها الابيض الرخامي امامي و احس اني سافقد صوابي و اقذف شلال المني داخله
كنت أدخل زبي في طيزه بقوة عالية حتى أدفع جسمه للأمام من شدة الطعنة و هو يصرخ و يطلب المزيد من النيك و الزب مثل المراة و هو يتاوه بقوة كبيرة و كانت خصيتاي تضرب في فلقاته كأن أحدا يصقف سسططط سطططط و هو يتمتع هكذا مدة طويلة تقريبا 15 دقيقة أو أكثر لأنها المرة الثانية التي كنت انيكه فيها ثم التصقت به بشدة و بدأت أسحبه من خصره عندي و أجره حتى يدخل زبي أقصي حد ممكن و أصرخ أأسسسس آآههههه . ثم بدات تاتيني رغبة القذف التي لم استطع كبحها و كانت اقوى مني خاصة مع الحلاوة و لذة ولد بنوتي كنت انيكه و أول قطرة خرجت من زبي أحس بها فرصخ تحتي أيييييي حبلت منك حبيبي خلاص حبلت و منيك في بطنيو فعلا شعرت اني انيك امراة من كسها . كاد يقتلني بكلماته الرنانة المهيجة خاصة لما قال لي حبلت منك هههههههه و تخيلته زوجتي فازدادت محنتي عليه اكثر . لما قذفت تمددت فوقه ارتاح ثم سحبت زبي فأمسكه بيده يمسحه جيدا و يقبله و هو شبه مترخي و رغم ذلك ظل يرضعه و يلحسه و لم اكن احس باي لذة فقد خرجت شهوتي لما قذفت و ارتخى زبي لكنه بقي كبيرا و طويلا و الراس مملوء بالمني و لونه وردي و كان الفتى يخرج لسانه حين يلحس ثم ينظر في عيناي و يضحك و يقول منيك لذيذ يا زوجي و نياكي . اما انا فقد بقيت ادخل اصابعي في طيزه بكل قوة و اتحسس الفتحة التي امتعت زبي و اشعرتني باحلى حلاوة جنسية في حياتي مع ولد بنوتي نار يحب الزب و تمحن على زبي منذ ان رءاني لاول مرة
ثم مد يده لطيزه يملؤها منيا و نام على ظهره و رفع رجليه للأعلى و بدأ يستمني و يحلب زبه بمنيي و كان المني يزيده متعة اثناء الاستمناءو أنا مندهش من عمله و مستغرب لتصرفه و لما لإقترب من القذف قال لي أرجوك حبيبي أدخل أصابعك في طيزي بليييز ؟ ففعلت بشهوة و أدخلت أصابعي ال2 ثم أظفت الثالث و بدأت افرج بينهم و أفشخ طيز احلى ولد بنوتي نكته في حياتي و امسكت حتى زبه الصغير و كان لزجا جدا وساخنا و وجدت نفسي ادلك له زبه و في نفس الوقت ادخل اصابعي في طيزه و هنا احسست انه سيقذف حليبه لانه بدا يرتعش بقوة كبيرة و هو يصرخ و بدأت أدخل و أخرج أصابعي كأني أنيكه و هنا بدأ زبه الصغير يقذف و يقطر منيا أبيض و انا يمسك زبه بيد ي و اليد الثانية في طيزه بينما كان هو يقرص بيده بزازه الصغيرة و عيناه مغمضتان حتى انتهى من القذف فسحبت اصابعي من طيزه و هو نام على بطنه و فتح طيزه على آخره و هو يرتاح . و اعترف حبيبي ولد بنوتي انه لاول مرة يصل الى اللذة الجنسية كاملة حين نكته و صار يتحدث مع زبي و يشكره على حلاوة النيك
نكته أحلى نيكة في حياتي كأني نكت عذراء ليلة دخلتها و كان زبي يدخل الطيز مع ولد بنوتي لم احلم به من قبل بطريقة حامية و ساخنة جدا خصوصا حين يتاوه و يصرخ مثل الفتاة حيث كون الزب يخترق طيزه بلا توقف . و اما من ناحية رضع الزب و المص فكان فمه ناعما جدا و يزيد في محنتي و هيجاني ، و ساعتها لم أستطع مفارقته فلما دخل للحمام لحقته و نكته ثالث مرة في الحمام بالصابون و هو يصرخ أيييي الصابون يحرقني في طيزي أييييييي يحرق داخل الطيز و أنا أضحك و هو مستمتع بالنيك مع العلم ان الصابون كان يحرقني ايضا في فتحة زبي لكن الشهوة مع ولد بنوتي مثله انستني حتى الم الصابون الذي حرق زبي ثم أخذنا حمامنا و نحن بالقبلات و المعانقات كأنه زوجتي ثم تركته و رجعت مسرورا منتشيا بعدما نكت ولد بنوتي طري و ذوقت زبي لذة الطيز لاول مرة في حياتي . و قذفت داخل احشاءه للمرة الثالثة و كان زبي ينزلق داخل الطيز بقوة مع لزوجة الصابون و اختلاطه بالمني حين كنت اقذف في طيز ولد بنوتي ضيق و ساخن جدا و هنا شعرت بتعب شديد و احتضنته و انا اقبله من رقبته قبلات حامية جدا و ساخنة
من يومها بدأ كلها وجد فرصة يناديني هاتفيا فأذهب إليه مسرعا فهو زوجتي الجديدة و حبيبتي الغالية و صرت اكره النساء واحب طيزه فقط و هو ولد بنوتي لكنه مثل زوجتي في الفراش و من اجله لم افكر في الزواج و لا الحب مع النساء . و لم تمض الا حوالي اربعة ايام حتى طلبته و نكته يومها في سيارتي و رضع زبي و كنا في طريق عمومي و لكني غامرت فانا لا اصبر على حبيبي ولد بنوتي و قد قذفت المني على وجهه في النيكة الاولى و في الثانية ادخلت زبي في طيزه بكل قوة و لم اطل النيك لكني اخرجت شهوتي عليه باحلى طريقة ممكنة و اتفنا أن يزورني في المزرعة في عطلة الجامعة المقبلة و هو وافق لأن أهله يذهبون للعاصمة و هو يبقى عندي انيكه و اتمتع بطراوة جسمه و نعومته العالية جدا و احيانا حين لا انيكه مدة طويلة احس بالكئابة و الحاجة الى زوجتي الجديدة التي تحب زبي و لا تصبر عليه ايضا هههههههه .