هذه قصتي مع احد اصدقائي الذي كان ينيكني لكنه صار يعرضني على اصدقاءه كي ينيكوني و كانني شرموطته و لكن رغم ذلك فانا اتلذذ بالزب خاصة اذا كان الزب كبير و يومها خرجت من المدرسه وانا افكر في الاتصال الذي جائني من صديقي الذي كان اول شاب اتعرف عليه وقد اخبرتكم قصتي سابقا حيث كان يدرس الطب البشري سنه ثانيه وقابلته في باب توما وبعد عده ايام دعاني لبيته وفض عذريتي بطريقه ساحره امتعتني جدا واصبحت كلما هاتفني ودعاني الى بيته اذهب اليه بسرعه وشوق وكانها اللقاء الاول واصبح عشق حياتي ؟لكن وبنفس الوقت ومع الوقت اصبح يعرضني على اصدقائه واعتقد انه يتكلم معهم مسبقا ويحدد موعدا مع احدهم ونجتمع سويا ويدعوني لممارسه الجنس معه ومعه صديقه ؟وقد تكررت كثيرا حيث ان علاقاته كثيره جدا ويعرف الكثير من الاشخاص اما عن طريق الانترنت او من خلال عمله الاضافي كمرشد سياحي واقصد انا اصدقائه لم يقتصروا على ابناء البلد ولكن وبدون مبالغه كان ياتيه اصدقاء من كافه انحاء العالم ولا اعلم كيف وماهي الطريقه التي يتكلم معهم فيها عن امور الجنس مع الشباب وغالبيتهم من الذين يريدون اقامه علاقات مع شاب صغير او من المثليين جنسيا ؟
وساروي لكم اول مره قام صديقي بالممارسه معي ومع شاب ايطالي كان في زياره الى سوريا وبعدها اصبح مقيم بشكل قانوني واستاجر منزلا فيها ونسي ايطاليا بسبب الجنس معي ومع صديقي ولا تقولي عني شرموطه لانه ليس الاجنبي الوحيد الذي مارس معي ,لانني بعد عده ممارسات اصبحت مدمنا على الجنس وشبقا جدا جدا وكل الوقت اشتهي ان انتاك وارضع الزب حتى ان حليب ازبار الشباب اصبح مشروبي المفضل ,
اتصل صديقي وطلب مقابلتي الساعه الخامسه عصرا وطبعا كلمه السر بيننا عندما يريد ان يقتحمني بزبه هي جهز نفسك بدنا نلعب مصارعه , وعلمت انه يريد ان يركبني وينيكني واشرب حليبه مثل العاده .
تقابلنا الساعه الخامسه وانا ارتدي جينز كحلي ديق خصر قصير وجاكيت شتوي رياضي احمر ومباشره ركبت معه في السياره وانطلق بي الى منطقة غير التي يعيش فيها وعندما سالته الى اين نذهب اخبرني ان صديقا له من ايطاليا يقيم هنا ويستاجر منزل ونريد ان نقضي بعض الوقت عنده لانه دعانا الى العشاء وشرب البيره ووصلنا الى وقرعنا الباب ليفتح لنا شاب عمره تقريبا 26 سنه عيناه خضراوان مثل عيني وشعره بني غامق مائل الى السواد قليلا و ولون بشرته تقريبا مثل العرب حنطي و بشكل عام كان شابا جميلا واخذ يسالني بضعه اسئله عن عمري و في اي صف دراسي انا وسالني عن حجم قضيبي وكيف اصبحت سالبا وكنت اجيبه وانظر الى صديقي الذي لا يبالي ويتابع التلفاز ثم تكلم الى صديقي بالفرنسيه وقال ان عمري صغير جدا على الممارسه حيث اعتقد انني لا اتكلم غير الانكليزيه واجابه صديقي بفرنسيته الركيكه المغلوطه انه لا يوجد مشكله وانه يمارس معي من اكثر من 4 شهور وانني بمثابه زوجته وانني ساخن جدا في الفراش فشكرت صديقي على الكلام الذي قاله واستغرب مني وسالني ان كنت اتكلم الفرنسيه واجبته انني اتكلمها بطلاقه وانني اعتقدت ان موعدنا فقط لنقضي بعض الوقت مع صديقه وليس لممارسه الجنس وانني اخجل من الجنس الجماعي ولم اجربه من قبل حيث ان تجربتي كانت معه وحده وايضا انني اخاف من الممارسه مع الغرباء والاجانب لاحتمال نقلهم للامراض وما الى ذلك حتى ابتسم صديقي وقال وطبعا بالعربي حتى لا يفهم صديقه محادثتنا حبيبي رح تبسطو ويبسطك وانا طبعا رح كون معك وننبسط سوا واذا بدك نيكو وبنيكك وبنيكك انا وخلينا ننبسط لا تعقدها ولا اخفي عليكم ان الشاب كان جذابا وجسده مشدود وقوامه رياضي ووانا يجذبني جدا جدا شعر الصدر الخفيف وشعر الاقدام وكان صدره واضحا ويعجبني وكذلك شعر قدميه اضافه الى انه بشكل عام طلباتي ؟ وعندها طلبت استخدام التواليت وعندما خرجت سمعت صوت صديقي يدعوني لادخل غرفه النوم التي كان فيها مع الشاب الايطالي وعندما دخلت كانا عراه وعلى السرير وصديقي ممدد على ظهره و(ماريو ) هو اسم الشاب الايطالي كان يبتلع زب صديقي الكبير ويمصه ويدعوني بيده لاخلع ملابس وانام معهم وبصراحه بدا داء المحن يسري في عروقه واخذ دماغي اشاره من طيزي وزبي وحيث ان طيزي بدات تنبض وزبي توقف على اخره مما يؤدي الى نوم عقلي نوما ثقيلا و لكنني بذات الوقت كنت خجلا كيف لحبيبي ان يمارس الجنس معي وبوجود هذا الشاب وبدا صديقي يامرني ان اخلع ملابس ويقول زبي ينتظر شفاهك تعال وساعد ماريو حياتي بسرعه وانا متردد حتى صرت على السرير وجلست على طرفه وانظر كيف ماريو يبتلع الزب ويمصه ويتمتم بالايطاليه وصديقي يدفع زبه الى اخره وفجاه جلس صديقي جانبي وماريو على الجانب الاخر وخلعا ملابسي سويه حتى اصبحت بالكلوت وصديقي يفرك ويدعك زبي ويمتص شفاهي وياكلها ويدخل لسانه وامسك يد ماريو ووضعها على زبي فما كان من ماريو الا ان اخرج زبي وبدا يرضعه وانتصب زبي على الاخر وهمس صديقي باذني (حياتي بدي ياك تنبسط لا تخجل وخليك مرتاح ) وتوقف ماريو عن رضاعه زبي وهو يدقق في وجهي وجسدي وقد ارتسمت عليه علامات التعجب حيث سالني هل انت عربي عن جد او عندك جذور غربيه ؟ انت جميل جدا ولم ارى حتى الان شابا يشبهك الا في ايطاليا او اوروبا . وطبعا انا والدتي فرنسيه لكنني لم اخبره وقلت انني عربي 100% فما كان منه الا ان حضنني بقوة واخد يقبل شفاهي ويشفشفني وانا اشعر بشعر صدره الناعم يداعب صدري الامرد ليترك شفاهي وينزل الى رقبتي ويلحسها ويمصها بقوة حتى خفت ان يترك علامات على رقبتي وطلبت منه ان يمص اخف شوي ولم يابه ونزل اى حلماتي يقلعها من مكانها بلسانه وشفتيه وبصراخ انا دبت بالكامل وسحت بين يديه وبدا المحن يفعل فعلته وطلبت من صديقي ان امص زبه وماريو ينزل رويدا رويدا الى بطني وصرتي وبين رجلي وراس زبي وبيوضي بلسانه وشفتيه الساخنتين وانا ارضع زب صديقي المنتصب بقوة والشامخ والصلب وهو يتاوه ويقول مصيه يا عمري انبسطي بدي ياكي تنبسطي وتبسطي طيزك وزبك وكسك مممممممممممم بتجنني انتي اطيب شرموطه بنيكها وبفتحها ثم طلب مني ماريو انا انام اخذ وضعيه السجود وبدا يلحس فتحه طيزي بحنان ويدعكها بلسانه بسرعه ومن اسفل الى اعلى ثم قام بمص طيزي ؟ نعم اطبق شفاهه على فتحة طيزي الورديه الخاليه من اي شعر او وبر وبدا يمصها ويشفطها وكانه يمتص ويرضع حلمات صدري وكان شعورا راااااااااائعا اختبرته للمره الاولى مع ماريو يمتص فتحتي بقوة رهيبه حتى شعرت انا فتحه طيزي قد خرجت داخل فمه ليعود ويدعكها بلسانه من جديد وصديقي ينيكني نيك فموي امسك براسي بيديه وطلب مني ان اضغط بشفاهي على زبه وبدا ينيكني من فمي ويتسارع زبه دخولا وخروجا شيئا فشيئا حتى بدات اسمه تنهيداته المعتاده عندما يريد ان يقذف مع ارتجاف جسده وضغطه على راسي حتى بدا يقذف داخل فمي وهو يقول بصوت متقطع ابلعي حبيبتي بدي ياكي تشربيهن ( وكان عندما امص زبه يطلب مني ان يقذف في فمي وان ابلع سائله المنوي وكان يقول لي حبيبتي انا دكتور وكل طلبي ان تبتلعي خلاصه جسدي ومع الوقت ساصبح حبك الوحيد وكلما شربت من ضهري اكتر بتصيري بتحبيني اكتر )وبصراحه وبصدق اصبحت اعشقه واهيم فيه و اعشق ابتلاع حليبه ولمده 4 شهور مصيت زبه اكثر من 200 مره ودائما ابتلع حليبه وناكني اكثر من 250 مره ودائما ينزل حليبه جوا طيزي وطبعا شربت اخر قطره خرجت من زبه حتى انني لم اترك زبه الا عندما ارتخي على الاخر بين يدي ليذهب ويغتسل ويتركني مع ماريو الذي هتك فتحه طيزي بطريقه امتصاصه لها وجعلني ناااااااااااار ولا اريد الا انا يقتحم زبه طيزي ويفجرها من النيك ولكنه لم يترك طيزي وقد قرر ان يجعلني اسخن وانمحن عليه وينيكني نيكه لا انساها وعندما طلبت منه ان يدخله تقدم بزبه المخيف غير المختون (22 سم و تخين شويه ) عند وجهي واقحم زبه بفمي وبدات الحس القطرات التي بدت مثل الندى على على راس زبه وتقطر بشكل متتالي وهوي يتاوه وينظر الى عيني ويديه تدعك صدري ومررت شفاهي على جوانب قضيبه ثم ابتلعته بالكامل حتى وصل الى داخل اخر حلقي وانا امصه وارضعه مثل الرضيع الذي اشتاق الى صدر امه من الجوع وطلبا الى الحنان (وربما طلبي الى الحنان هو ما دفعني الى ان اكون باحثا عنه بين ابناء جنسي من الشباب حيث انني اشعر بالامان والطمانينه عندما يحضنني صديقي وحبيبي وعشيقي واشعر ان زبه يهدئ من روعي وخوفي ومشاكل اهلى العائليه بسبب عقليه ابي الشرقيه و عادات وتقاليد والدتي الغربيه وبالاخص تعاملها مع عائله ابي ؟) وبعد رضاعه دامت 7 دقائق اخرج زبه المتصلب من فمي وحملني وضمني عى صدره وطلب مني انا انام على بطني وارفع طيزي قليلا لتواجه زبه الذ اصبح لونه احمر من كثره رضاعتي له وونام فوق وبدا يحك راس زبه بين فلقات طيزي صعودا وهبوطا وانا اشعر بحراره جسده وسخونته وشعر صدره الذي يحتك على ظهري وشعر رجليه الذي يداعب افخادي وساقيي بشكل جعلني ارتخي عالاخر ليتوقف ويضع الكريم المزلق على فتحه طيزي ويدخل اصابعه ويحركها بشكل دائري لبعطيني الاشاره بانه على وشك ان يدخل اغلى ما عنده الى طيزي التي اصبحت فرنا ساخنا ولكنني قلت له انني افضل ان يمارس معي بالكوندوم وبصراحه لم يمانع اطلاقا والبس زبه كوندوما زهريا تنبعث منه رائحه الفراوله ووضع مخده تحت طيزي لتصبح في مواجهه مع زبه وبدا يدخل زبه وانا اتوجع واتاوه وهو يتوقف مع صوتي ليعود ويدخله عندما تهدا اهاتي وشوي شوي صار الزب ينزلق مع دفع جسده الى جسدي وبنفس الوقت يفرك اصابع اقدامه باسفل رجلي وهو نائم فوقي ليدغدغني ويحك ساقيه بساقيي حتى اصبح كل زبه في طيزي وبدا يصعد وهبط فقط عند منتصف ظهره جسده ملاصق لجسدي تماما وزبه فقط يخرج ويدخل بطيزي وفمه وشفتيه ولسانه تداعب وجنتي ورقبتي وشفاهي وينيكني ببطئ لكن يدخل كاااااااااااااااااامل زبه ويخرجه كاملا وانا احبق من المتعه والانسجام والحنان معه بصراحه احببته واطمانيت له وبعد قليل رفني قليلا وزبه داخل طيزي لاخذ وضعيه السجود وامسك خصري وبدا ينيكني ويحضنني ويدعك زبي ثتم نام على ظهره وانا ركبت زبه كما اركب الحصان والتصقنا من جديد وهو ينيك وكان مبسو ط ومرتاح على الاخر ويتكلم ولا افهم عليه ليعود ويتكلم بالانكليزيه انه عشقني ولا يريد ان يتركني ابدا ومن ثم حملني ووقف واصبحت متعلقا في الهواء فقط يديه تمسكني وزبه منغرس في طيزي وانزلني على السرير ورفع اقدامي على كتفيه وبدات وتيره النيك تتسارع واصبح يدخله ويخرجه بسرعه وقوه وانا ارى تقاسيم وجهه وكيف اصبح وجهه عابقا ومغمض العينين حتى وبحركه سريعه اخرج زبه من طيزي ورمي الكوندوم عن زبه واقترب بسرعه بجسده المتعرق ووضع زبه ملاصقا لشفافي وانا تحركني محنتي وشوقي للزب وبسرعه متناهيه بدا لساني يداعب راس زبه الذي تفجر من فتحته حمم البركان وبدا يقذف حليبه على وجهي لاشعر بتلك الامطار الساخنه الدافقه الناعمه تنساب على وجهي واتلقف ما استطعت منه بلساني وشفاهي وابتلع منه ما يتقاطر عليهن حتى عصر اخر نقطه من حليبه ومسحا بلساني الذي هجم والتقط زبه وبدات امتص ما تبقى من الرحيق حتى اخر نقطه و بدوره بدا يلحس بلسانه ما تبقى من حليب زبه على خدودي ورقبتي وجبهتي ويدخل لسانه بفمي ويمصمصني وانا بدوري امتصهن واتلقفهن من فمه وانا بذروه النشوه والمحن وزبي يكاد ينفجر ويريد ان يخرج ما بداخله وصديقي الواقف على باب الغرفه يتابع هذا الفلم على الطبيعه يهمس ويقول لي نيكو حبيبي نيكو هوي بيحب كمان ينتاك واعتقد انا ماريو بدا يفهم العربيه حيث وبدون تردد اخذ اخذ ينزل بجسده حتى لامست طيزه زبي ووضع قليلا من الكريم المزلق عى طيزه وزبي وبدا يجلس ويدخله وبدون معاناه ولا الم ولا انزعاج دخل زبي بسرعه ومباشره شعرت بسخونه جسده الذي لم يبرد رغم انه انزل حليبه واخذ يصعد ويهبط على زبي وبنصف دقيقه بدا زبي يرمي حولته داخل طيز ماريو وبدا حليبي يخرج من طيزه رغم ان زبي ما زال منغرسا في طيزه التي كانت واسعه ويبدو ان زبا ثاني بحجم زبي يستطبع ان يدخل بطيز ماريو دون معاناه حيث انه كان واسعا ويبدو انه مثلي ينتاك وهو صغير حتى خرج زبي لوحده من طيزه وارتمي بجانبي على السرير وهو يداعب شعري ينظر الى عيني ليلتقط اشارات الرضا عن كل ما جرى بيننا وبدون وعي نظرت الى الساعه لاجدها التاسعه والنصف ليلا وعلمت ان ابي ربما يضربني لانني تاخرت وربما تحصل مشكله جديده بينه وبين امي بسببي وخلال 5 دقائق اغتسلت ولبست انا وزوجي الذي احضرني بيديه الى ماريو وبسرعه كالمجنون قاد اوصلني بسرعه جنونيه بالسياره الى منزلي لادخل خلسه كالعاده واقضي وقتي وحيدا في غرفتي واحمد **** انا والدي كان خارج المنزل ولم يشعر بغيابي رغم امتعاض والدتي بسبب التاخير ؟ليعود هاتفي ويرن ووالمتصل زوجي وعشيقي يسالني ان كنت انبسطت او لاء واجبت بالايجاب ليقول لي ان غدا عندنا موعدا اخر مع صديق اماراتي جديد