حسام كان حاضن دماغي وهو بيهمس و أنا عمالة ألهث وهو يسألني جيبتي فابتسمت وسألته مع أني فهمت قصده بس كان لازم عشان مبانش أني شهوانية صايعة فسألته بعبط جبت أيه… بدأ حسام يشرح لى قليلا عن الجنس، وأن اللي حسيت بيه من شوية كانت الشهوة بتاعتي لما خرجت ..في الوقت ده كنت لسة نايمة على ضهري عريانة ممدة على الكنبة ومحاولتش أستر عري لحمي ببساطة لان حسيته كان خلاص اتكشف عليا وبقا عارف جسمي حتى حتة و ممكن يوصفه شبر شبر! خجلي منه خف ولقيت حسام زوجي مشتعل الرغبة الجنسية وبدأ يلهب شهوتي الجنسية قبل فض بكارتي بانه يبوسني حلو اوي ويسيحني ويسخني ويلهبني بقبلات خفيفة بقيت أنا أردها له و رميت يدي فوق صدره وبقيت ألعب في شعر صدره الكثيف اللي كان زي قطع النجيلة المشذبة و من جديد بدأت الرغبة تسري في جسمي مرة أخري وبقيت أتعجب ازاي أستمتع كل المتعة دي من غير ما حسام يفضني او يخترقني!
كانت يدي تلعب في شعر صدر حسام وهو عمال قطعة قطعة يتجرد من ملابسه حتى بقى بملابسه الداخلية وبدأ يقرب من دماغي وبقى يهمس في وداني بكلمات سكسي ساخنة وبدأ يكلمني عن طعامة جسمي وحلاوته وسخونته ومدى إشعاله لشهوته فبقيت أحس المتعة بشدة وبقا زوجي مشتعل الرغبة الجنسية وأنفاسه بقت سخنة ودا بقا يلهب شهوتي الجنسية قبل فض بكارتي اللي كان ناوي عليها في اللقاء دا ولقيته بيسخني بكلمات عامية بس مثيرة يقلي بزازك حلوة وطيزك أحلى فبقيت أبتسم ابتسامة خجولة وهو يواصل لحمك حلو وطرى، يا ناعمة، جسمك لذيذ فاجر ، كسك حلو مبقلش، فلما قالي كدا لقيت نفسي مش قادرة أتحمل أكتر من كدا و طلبت منه أنه يصمت ميكملش بس هو واصل ومسك دماغي و حط بقه فوق ودني وبقا كأنه يوشوشني وبقا يعيد ويزيد في كلماته السافلة قليلة الأدب اللي ولعتني من جوايا وخلتني اضحك ضحك شديد وأنا مكسوفة فلقيته بيسالني أمال أيه…أسمه أيه دا وراح حط ايده فوق كسي فضميت فخادي وراح قال دا كس ..اسمه كس…يعني أنا دلوقتي بألعب في كسك ….بقيت مش ماسكة نفسي من الضحك و اللذة من سماع الألفاظ دي بطريقته هو المثيرة ولقيته سابني وراح يرمي الفانلة وبقى بس بالكيلوت فلمحتته فلقيت قضيبه منفوخ.
من جديد حط بقه فوق شفايفي وبدأ يبوسني و مسك يدي وحطها بين وراكه فيدي اترعشت و جسمي قشعر ! نفسي علي أوي لأنه كان عاوزني أمسكه!! أول مرة أمسك بتاع راجل قبل كدا! بسرعة سحبت يدى بس هو رجعها تاني مكانها بين وراكه بس مكنتش بحركها يعني فوق قضيبه بس واشعلتني قبلاته اللذيذة وهو يسخني ويجهزني و يلهب شهوتي الجنسية قبل فض بكارتي و بقا حسام زوجي مشتعل الرغبة الجنسية حتى أنه رمى أيديه المرة دي فوق صدري وبقا يعصر بزازي بقوة ويشد حلماتي حلمة ورا حلمة ولحم بزازي عمال يتهز بين أيديه زي العجينة وشفايفه كانت عمالة تتجول في رقبتي و صدري ولقيته بيحط فوق بز من بزازي وياخد الحلمة بين شفايفه ويلحس ويمص ويرضع ويدغد بين أسنانه وبدأ فى رضاعتها وانا سخنت سخونة وهجت أو ي وبقيت أقول آه غصب عني طالعة عالية ولقيته فجاة لما لقاني مولعة راح نزل لبين وراكي فشخ وراكي وهو عمال يمر ببطني يلحس ويحسس وبقى يزغزني وبقيت أضحك من النشوة والمتعة وسحبت يدي من وراكه وبقيت أبعده عن بطني وجنابي ولقيته راح مسك يدي ودسه من جديد بين فخوده فلمست قضيبه السخن و كمان ضربت في مخاصيه وهو مستمر في مداعبة جسمي،و كانت يده عمالة تداعب سوتي و عانتي و أنا آهاتي وتنهداتي بقت عالية تقيلة و لسانه عمال يزغزغ في سرتي ولأول مرة صوابعه ترشق في كسي جامد فصرخت وخاصة لما لامس زنبوري ولقيت نفسي أكبش قضيبه بقوة وأشهق فلقيته صلب متوتر ضخم ! مكنتش أتوقع انه بالجسامة دي! وصل حسام لكسي براسه ودسها بين وراكي وحط لسانه على شفايف كسي وهو استلقى ما بين وراكي وأنا بدوري حاولت اني أضم فخادي عليه لقيته بيهمس لا سيبيلي نفسك…هتنبسطي أوي…أنسي أي حاجة..ركزي معايا وبس…ركزي في المتعة..ركزي في أحاسيسك…أنا جوزك و أنتي مراتي وأنا هانيكك دلوقتي…الكلمة الأخيرة ولعتني قوي وخلتني أتنهد بقوة وأسخن وأعرق! مع أني كنت باسمعها في الشارع و في المواصلات و الخناقات إلا انها كانت ليها وقع خاص وأنا تحت حسام. حسستني أني أنثى مطلوبة وشاب حابب يعمل فيها ويبسطها وينبسط بيها. أنفاسي علت وجسمي ارتخى ومفاصلي سابت فطاوعته وسبتله جسمى يعمل فيه اللي يرحيه وبقا يباعد بين وراكي زي ما هو حابب وسيبته يعصر مشافر كسي بين شفايفه وأنفاسي كأني باشدها من خرم إبرة وخطرت في بالي كلمته انه بينكني دلوقتي يعني أنا تحت منه مفشوخة باتناك وبيلعب فيا براحته.