حين تزوجت كانت ليلة دخلة سريعة جدا في اليوم الأول حيث لم اكن اعرف زوجتي من قبل و لم ارها سوى حوالي اربع مرات و في كل المرات لم اختلي بها و بقيت انتظر اليوم الذي سنقيم فيه فرحنا و احضر زوجتي حتى اصبح رجلا متزوجا امارس حقوي الزوجية معها . و جاء يوم الفرح و وجدت نفسي وحيدا رفقة زوجتي في السرير و لم اصدق انني بامكاني التمتع بها و بجسمها لانها صارت ملكا لي و كنت جد مضطرب حالي كحالها و كلانا خجلان و لا يعرف ما الذي نفعله و هكذا جلست امامها و كنا على الفراش و تغطينا و بدانا نحكي و انا أحاول اضحاكها و إزالة الخجل عنها و في نفس الوقت استغل ادنى فرصة تاتيني للمسها . احسست ان جسمها طري جدا و كانت زوجتي متوسطة في الجسم فهي ليست لا بالسمينة و لا بالنحيفة و صدرها أيضا متوسط اما مؤخرتها فكانت كبيرة نوعا ما و رغم ذلك لم اراها عارية بعد و السبب مفهوم لانها خجلانة في اول لقاء جنسي بيننا و مع مرور الدقائق وجدت نفسي اضع يدي على كتفها و انظر في عينيها و هي تزيح نظرها عني من شدة الخجل و كنت ساخنا جدا و اريد ان اجامعها و امارس معها الجنس . كانت ليلة دخلة جميلة جدا و رومنسية في ان واحد و لعلمكم انا لم امارس الجنس من قبل و لا اعرف شكل فرج المراة او مؤخرتها و قضيبي لم يلامس من قبل امراة و كل ما في الامر هو اني كنت استمني و حتى أفلام السكس لم يسبق لي ان رايتها
و هكذا بدات اجمل ليلة دخلة في العمر حيث تشجعت و قبلتها من الفم و كان فمها مثل العسل لذيذ جدا و اعجبتني القبلة وكررتها و كررتها عدة مرات ثم تحسست على ظهرها و كان ناعما جدا و ساخن و خفضت الفستان من على كتفيها و انزلته ثم دخلت تحت الغطاء لارى صدرها . اه كانت اول مرة أرى فيها الصدر و النهود و كانت نهود زوجتي جميلة جدا و مملوءة و هنا زالت عني كل اثار الخجل و الحقيقة اني سخنت و تحررت فركبت فوقها و أخرجت قضيبي دون ان تراه زوجتي لأننا كنا تحت الغطاء و انزلت عنها الكيلوت بطريقة تقليدية حيث رفعت مؤخرتها قليلا حتى يمر من بين اردافها ثم التصقت بها و كانت اجمل لذة جنسية اذوقها في حياتي حين لمس قضيبي فرجها و كانت قد حلقت فرجها . ثم عدت الى التقبيل و لمس الاثداء و زوجتي في مكانها لم تنطق ببنت شفة و لم تخرج منها أي اهة ما عدا صوت أنفاسها الحارة المخلوطة بين الخوف و الاثارة الجنسية ثم امسكت قضيبي بيدي و انا ابحث عن مدخل فرج زوجي كي ابدا الجماع في ليلة دخلة جميلة و لذيذة جدا و هكذا عثرت على المدخل و كان ضيقا جدا و حين وضعت قضيبي فيه احسست ان الراس بدا يدخل
و فعلا كان الامر رائع مثلما كنت اعتقد بل احلى بكثير حيث ان مدخل فرجها كان غارقا في افرازات الشهوة و حين دفعت قضيبي دخل تقريبا الى النصف من فرج زوجتي و بدات ارجع الى الخلف و أتقدم الى الامام لكن كان هناك حاجز يمنع قضيبي من الدخول اكثر . و شعرت بحرارة كبيرة و جميلة جدا في ليلة دخلة لا تنسى و لذة لم اذقها لا من قبل و لا من بعد مع زوجتي الى درجة اني صرت هائجا جدا و دفعت قضيبي المنتصب عن اخره الى فرج زوجتي و أخيرا فتحتها و احسست ان القضيب قد دخل بأكمله و كانت لذة جميلة و رهيبة جدا جعلت جسمي كله يرتعش من حرارة فرجها ثم لم اعد قادرا على التحكم في إيقاع الجماع فقد صرت ادخل و اخرج قضيبي بطريقة سريعة جدا و لم يدم الامر سوى حوالي ربع دقيقة من الجماع حتى بدا المني يخرج مني لا اراديا بطريقة لذيذة جدا في ليلة دخلة ساخنة و مثيرة و زوجتي تحاول التحكم في شهوتها و اعصابها امامي . ثم بقيت فوقها محتضنها و انا احس ان قضيبي ظل منتصبا داخل فرج زوجتي و ظلت الأمور لحوالي خمسة دقائق كاملة و انا فوق زوجتي العروس و قضيبي في فرجها و انا اقبلها و العب بشعرها و غير مصدق اني أخيرا مارست الجنس و اصبح بامكاني إعادة الكرة متى شئت و حين ارتخى قضيبي رميت حالي على ظهري بجنب زوجتي و انا اسعد رجل في العالم بعد احلى ليلة دخلة و اجمل جماع مارسته في حياتي مع احلى عروس و اجمل زوجة اعشقها
في هذا الفيديو الشاب مجنون بمؤخرة اخته الشقراء الحسناء و التي بالفعل تملك مؤخرة جميلة مدورة و كبيرة و قررا ان يمارسا الجنس و يكون من الخلف و هكذا فتح طيز اخته الضيق بزبه العريض و كلاهما مستمتمع في اسخن نيك خلفي و اقوى نيك محارم
شاهد الفيديو مجانا