أنا اسمي حماده عندي 22سنه بدأت حكايتي مع نهي من 6سنين عندما تزوجت ابن عمي مني جميله جدا جبيتها من أول مره شوفتها فيها وكنت دائما أتخيلها معايا في حجرة النوم وكنت أمارس العاده السريه عليها دائما كنت دائما أذهب إلي بيت ابن عمي ايلي ساكن قصادنا لكي أري مني ولكنها لم تكن مهتمه بيه وفي يوم لم أذهب الي الكليه فجاءت مني الي بيتنا لكي تاخذ شي من ماما ولم يكن أحد غيري في البيت وماما في السوق وأخويا وأختي الصغيرين في المدرسه وضربت الجرس فرأيتها هي من خلف الباب ففتحت بسرعه فسلمت علي وكانت لبسه روب أبيض شفاف ولم تكن تتوقع أني في البيت فسألت عن ماما فقلت لها ماما في السوق فقالت كنت عاوزه الخلاط فقلت لنفسي جات الفرصه ايلي أنا مستنيها من زمان ونظرت الي جسمها بشهوانيه والسنتيانه السوده والكلوت الأسمر باينين من الروب الشفاف فأخذت بالها واتكسفت وقالت حبقي أجي لما مامتك تيجي قلت لها لا ادخلي خديه من المطبخ فدخلت وقفلت الباب ودخلت وراها وعملت بفسي بساعدهااني أجيبلها الخلاط لأن الرف كان عالي وكان زبي انتصب علي الأخر وبقيت أحكه في طيظها وأنا عامل نفسي بجيب الخلاط لقيتها متكلمتش فرحت حاطط ايدي علي طيزها وقعدت أحسس برفق عليها وظهر عليها علامات النشوه والمتعه وقالت آآآآآآآه أووووووف آآآآآآآآآآح ورفعت إيدي فوق شويه أسفل بظظها وأنا بمص وألحص في رقتها وفي أذنها وراحت مرجعه ايدها ماسكه ظبري ورحت لفتها قدامي وقعدت أمصمص في شفايفها وألحس لسانها وأدخل لساني ألحس حنكها وهيه تمصه وايدي علي بزازها أعصرهم بأيدي ونزلت بأيدي علي كسها أتحسسه ووجدتها في منتهي النشوه ونزلت في الكلوت وهي تتأوه من النشوه وبعد كده مشت خوفا من عودة أمي وأتفقنا أن نكرر هذا ثانية وبعد يومين قابلتها علي السلم وأنا رايح الكليه ونادت عليه وكانت هايجه علي الاخر وقالت تعالي ابن عمك راح الشغل ومبيرجعش قبل الساعه 3 وبالفعل دخلت البيت عندها وكانت لبسه قميص نوم أحمر وتحته سنتيانه بيضه وكلوت أبيض ودخلت وقفلت الباب وكان هايجه علي الاخر ولقيتها بتقلعني التي شيرت وبعدين البنطلون بقية بالسلب بس وراحت تبوس وتمص في شفايفي وفي رقبتي وفي بظاظي وفي سرتي وقلعتني السلب وقعدت تمص في ظبي وتدخله في فمها وتمصمص وتلحس وتعضعض فيه حتي جاء منيي وأخذت تمصه وتبلعه عن أخري وهي تقول اااااااااه نيكني في حنكني كمان وأثارتني ورحت شايلها وداخل حجرة النوم ووضعتها علي السرير وقعدت أمص شفايفها ولسانها وقلعتها القميص والسنتيانه ورحت امص في بزازها الكبار والحلوين قوي وحلمتها وأعصرهم بيدي ونزلت بيدي علي أفخادها أتحسسها برفق حتي وصلت الي كسها من فوق الكلوت ولقيتها رفعت طيزها وبتنزل الكلوت فرحت قلعتها الكلوت ووقفت علي أول السرير وأخذت أبوس وأمص في أصابع رجلها وأفخاذها ايلي أبيض من الشمع وهي تتأوه وتقول أح أح أح أوف أوف آه آه حتي وصلت الي كسها الذي حلمت به كثيرا فكان لونه وردي وجميل وأخذت ألحس فيه وأمصمصه حتي أنزلت مائها وكان طعمه أحلي من العسل وأخذت أدخل لساني بين شفرات كسها حتي قالت حرام عليك دخله بقي وقمت برفع رجليها فوق كتفي وأخذت أدخله ببطء حتي أدخلته كله في كسها وهي تصرخ من اللذه وتقول نيكني جامد وأخذت أدخله وأطلعه بسرعه وبقوه حتي قاربت أن أنزل منيي وهممت لاخرجه لكنها مسكتني جامد حتي أفرغت لبني في كسها وقالت أنا بأخد حبوب منع حمل وقمت من فوقها وأخذت تمص زبي حتي انتصب تاني ونامت علي بطنها ومسكت طيزها بأيدي وفعصتهم ومصمصت فيهم وفتحت طيزها ولحست خرم طيزها ودخلت أصابعي في طيزها واحد ورا واحد ورفضت في البدايه إبي أنيكها من طيزها خوفا من الالم ولانها مجربتش قبل كده لكن أقنعتها اني أنيكها جبت كريم وحطيت علي طيزها وعلي زبي وبدأت أدخله ببطئ حتي دخل نصه وبعدين دخل كله وطلعت ونزلت علي طيزها وهيه تصرخ بشده وتقول متطلعوش أنا حتموت لو طلعته وبالفعل نزلت في طيزها أكتر من مره وهيه مستمتعه ودخلنا الحمام لنغتسل وكررنا النيك في البانيو تحت الدش واستمرت علاقتنا حتي الان