احبابي الزملاء في هذا الموقع الجميل القصة التي سوف احكيها لكم ليست من نسج خيالي وانماصلت معي بالصدفه ودون تحضير كنت في سن السابعة عشرة تقريبا وكان الفصل صيفا وكنت عائدا من مدرستي اذ شاهدت فتاه في الثلاثينات من عمرها تقريباوكانت ترتدي بلطلون ابيض وكانه مدهون دهن على جسمها من كثر ما هو ضيق وقميص احمر بازرار وكانت تاركه اول زرين مفتوحين بحيث انني اشاهد مفرق ابزازها كان المنظر مثيرا وجميلا وخاصه بالنسبه الى شاب مثلي وكانت تحمل في يدها زرف من ورق وفي داخل الزرف يوجد تفاح( فيما بعد علمت ان اللذي بالزرف تفاح)على كل حال سرت ورائها اتفرج على طيزها
بدون ان اشعرها انني اتابعها وكانت صافة سيارتهافي مكان لا يبعد اكثر من مئة متر عن المكان اللي شفتها فيه وصدف ان كان الشارع خالي من الماره تقريبا وفجئه تمزق زرف الفاح وتبعثرت التفاحات ووقفت هي لا تعرف ما ذا تفعل فلا يوجد معها شيء سو شنتة اليد التي تحملها فتجهت نحوها وخلعت قميصي وبقيت بالفانينلا البضاء ووضعت التفاحات في قميصي وسرت معها الى ان وصلنا السياره فدخلت الىالسياره وشغلتها واشارت الي بالدخول الى السياره بجانبها ترددت في الاول وشعرت هي انني متردد فتبسمت لي وقالت لي تعال لا تخاف فدخلت السياره وجلست بجانبهاوالتفاحات في القميص والقميص
وبداخله التفاح بحضني وسارت بي ولو تكلمني اي شيء اثناء الطريق الى ان وصلنا الى عماره مكونه من اربع طوابق وثمانية شقق كانت شقتها بالطابق الثاني وصلنا الى باب الشقه فاخرجت المفتاح من شنتتهاوفتحت ودخلنا وكان بالصاله كنباية طويلة فجليت عليه واخذت مني قميص التفاح ودخلت به وغابت تقريبا ربع ساعه وعات الي ومعها كوبين عصير برتقال وقالت لي انا غسلت الك القميص وبس ينشف بكويه وبتلبسه معلش انا غلبتك اشويه معي فقلت لها لا عادي براحتك فتبسمت وجلست بجانبي وكانت قد غيرت ملابسهااذ شلحت القميص والبنطلون ولبست قميص نوم شفاف وتحته كلسون صغير يادوب يخفي كسها وكذلك سنتيان شفاف يظهر ابزازها وحلمات ابزازهاوكانت متعطره بعطر جميل جداورائحته حلوه اقول جلست جنبي واشربتني كاسس العصير المخصص لي بيدها وقالت لي انت طالب مدرسه مو هيك فقلت لها نعم فسالتني باي صف وصارت ادردش معي
وهي في كل مره تلصق جسمها بجسمي اكثر الى ان اصبح جسمينا متلاحمين انا صرت متهيج ومرتبك كل اللذي حدث بسرعه اجد نفسي انا واجمل الجميلات بشقه لوحدنا فقتربت مني وبلشت اتحسس على راسي واخدودي وتقولي ليه متوتر استرخي لا اتخاف انا حبيتك وعشان هيك جبتك معي البيت انا بلشت اتخدر واعصابي ترتاح وبلشت اتفاعل معها حيث بلشت ابادلها التحسيسات وبلش زبري ايوقف وقد لاحظت هي ذلك من انتفاخ بلطلوني من مكان زبري فقامت واخذت يدي وبوستهم وحطتهم على اخدودهاونزلت فيهم على ابزازها اي تركت ادي على ابزازها ونزلت بايدها على زبري وحطت ايدها على زبري وصارت تلعب فيه من فوق البلطلون ولما صارت عارفه اني صرت عارف شو بدها اخذتني من يدي الى غرفة نومها وانامتني بلطف على السريروشلحت قميص النوم وبقيت بالكلسون والسنتيان وكوعت بجنبي ورفعت الفانينلا الى اعلى فقمت انا وشلحتها فضحكت وضغطتت
علي اي نومتني على ضهري وبدات تبوس وتمصمص حلمات ابزازي وتفركهمواثنا ء تبويسي مررت يدها على زبري اللذي كان بحاجة ال من يحرره من البلطلون والسليب ففتحت زر البلكلون والسحب واخرجت زبري ومسكته وصارت تفرك فيه بعدها شدت بلطلوني وانا ساعتها بان رفعت لهاطيزي حتى يسحل عليها سحب البلطلونفسحبته واتبعته بالكلسون فاصبحت عاريا فبلشت تبويس وتحسيس الى ان وصلت زبري فوضعته بتمها وانا اصبحت في قمة الهياج ففرغت لبني بتمها فلم تزح تمها عن زبري وانما تركتني افرغ لبني في تمها وسحبت زبري عصرا من عند بيضاتي حتى فرغت كل اللبن الي في زبري
بتمهاوشربته وتركتني على السرير وراحت احضرت لي غداء وقالت لي انتى ما اتغديت وانا كمان ما اتغديت وتغدينا مع بعض ورجعت نيمتني على ضهري ولكن انا قمت ونمت فوقها وصرت امص شفايفها وخدودها وافرك ابزازها وشلحتها السنتيان ومصيت وفركت ابزازها ونزلت بطنها الى ان صرت بين اجريها فاخذت كسها بتمي تبويس ومص وكنت ادخل لساني بكسها امصه من الداخل وهي تضغط بيدها راسي الى داخل كسها تتطلب المزيد وبعد ان شبعت منه مصا لبيت طلب زبري وكسها المتشوق الى حبيبه زبري فلقمته ايها الذي استوعبه بسرعه وبقيت انيك بها الى ان فرغت لبني بكسها
فرتاحت ونمت بجانبها وبعد ذلك قالت لي انا بدي من طيزي بس طيزي لسه مو مفتوحة بها اتغلبك اشويه بس لا اتخاف انا راح اساعدك وقامت وجابت كريم دهنت باب طيزها وبلشت اتمص بزبري على الخفيف الى ان قومته فوضعت قليل من الكريم الملين عليه وقالت دخلة بطيزي سن سن احنا مو مستعجلين بدنا ننبسط مع بعض فوافقت وكان زبري طويل وارفيع فلم يسبب لها الم اكتير بعد ذلك طوبزت الي وصارت طيزها امامي اي اخذت وضعية اتلقطه عندما تتحفز للهجوم وانا قمت وضعت زبري على باب طيزها وفعلا كانت مش مفتوحة من طيزها وبلشت اشد عليها الى ان دخل راسه و2 سم منه في طيزها قالت لي استنى اشويه
لا تتحرك فبقي زبري بطيزها قلتلها اذا بوجعك انتي مو مجبره انك تنتاكي من طيزك قالت لي بوجعني بس الوجع بادر اتحمله وانا حابه انتاك منك بطيزي قلتلها اوكيه وصرت ادخله سن سن متل ما بدها ولما تتوجع اتوقف حتى تهدى وهيك حتى فات كله بطيزها وصارت بيضاتي وشعر زبري يضربو اطيازها وبلشت اطلع اشويه منه وافوت حتى طيزها اتوسعت قدر زبري وصرت اسرع بالتفويت والتطليعوهيه تتاوه وتتاحاح اح اح اي اي مما زاد بهياجي الى ان افرغ زبري شحنته بطيزهاوبعدين طلع زبري من طيزهاوقامت راحت تتشطف وجابتلي القميص مكوي ولبس ملابسي وهيه لبست ووصلتني من محل ما اخذتني وصار تتواعد معي وتوخدني بالسياره وانيكها واستمرت العلاقة وبعدين ما بعرف شو صار معها ما عادت تيجي تاخذني وانا انسيت الموضو والان بدور على صديق او صديقه من هذا الموقع الحسلها كسها واريحا وهادى تلفوني اممممممممممممممموه لاحلى صديقهراح تتصل