الطالبة الممحونة والمدرس الجزء الثالث
و كان زبه لا يقوى الا ان ينيكها حالا بقوة ، و لكنه مسكها و رفعها و مدها على طاولته أمامه ، ثم جلس على الكرسي و وضع رجليها على أكتافه و اقترب منها ثم بدأ يلحس بكسها بشدة ، و أولا بدأ بالزنبور الذي كان واقفا بشدة و قوة و كان بارزا بقوة و واقفا بشدة و كانه ينتظر اللسان الذي سيلحسه و يضغط عليه بقوة ، و بدأ يلحس الزنبور بشدة و رزان تمسك بزبه و تضغط عليه و تفركه بيداه حتى قالت ليوسف : دكتور ، ما بدك اتدخل لسانك في هالكس الممحون و اللي بده ياك تموته نيك ؟! نزل يوسف شيئا فشيئا إلى خزق الكس و نزل بين الشفرات حتى وصل إلى فتحة الكس الذي كان كالفرن من شدة محنتها
و من شدة ما كانت تريد أن تنتاك و تنلحس من قبل يوسف ، ثم شد على فخاذ رزان إليه و اقترب أكثر حتى وضع كل رأسه بين رجلي رزان ، و بدأ يدخل بلسانه قليلا و يخرجه قليلا و كان كسها يسرب تسريبات و كأنه حنفية تسيل بشدة من شدة المحنة ، ثم بدأ يدخل بلسانه أكثر و أكثر و قال لها : رزان شدي راسي على كسك خلي كسك يدخل فيه اللسان كله انا عارفك ممحونة و بدك كل لساني ! ما أن أنهى كلامه حتى مسكت شعرات الدكتور بيديها و رقبته برجليها و بدأت تشد عليه و كان يدخل لسانه أكثر إلى الداخل و هي من المحنة تغنج بقوة و تتنفس بسرعة و بعمق و قالت له : دكتوري ممحوني دخل لسانك أكثر
دي ياك أكثر بدي ترضعلي الكس بدي تمص و بدي تلحس كل نقطة فيه أكثر و أكثر ما بدي تظل نقطة إلا و تنزل جوات تمك و تبلع كل كسي بلع ! ثم بدأ يمص بالكس من الداخل و هي تشد و تغنج بشعراته حتى و ضع يده على الزنبور و بدأ يفرك به و هو يلحس بالكس من الداخل بقوة و بيده الأخرى و ضع إصبعه في طيزها التي كانت ناعمة و كبيرة و طرية ، الأمر الذي جعل الدكتور لا يتردد بوضع إصبعه داخل خزق الطيز و الذي جعل رزان تغنج و تنمحن و تشد شعرات الدكتور يوسف و تمزق ظهره بأظافرها ، فكسها داخل فيها اللسان و يلحس كسها بشدة و زنبورها يفركها لها بيده كاملة للأعلى و للأسفل
و يده الأخرى يضع إصبعه داخل خزق طيزها ، و من شدة المحنة أخرج الدكتور لسانه من كس رزان و بدأ ينزل شيئا فشيئا حتى وصل الى خزق طيزها الذي كان ناعما و قال لها : حابة تحسي بلساني في طيزك رزون ! فصرخت و قالت : ممحوني دخل لسانك كله بدي ياك هلأ تلحس خزق طيزي بدها اياك بقوة و ممحونة عليك هاي الطيز الممحونة بدها كل لسانك يدخل فيه ! ثم بدأ الدكتور يوسف يلحس بخزق طيزها من الخارج لليمين و الشمال و للأعلى و للأسفل ، و كان يشد على طيزها بيديها ، ثم وضعت رزان يديها على رأس الدكتور يوسف و قالت : هلأ بدي أشد عليك بقوة مشان اتدخل لسانك الكبير في طيزي الممحونة يلا ! ثم بدأت تشد على رأسه و بدوره بدأ يوسف بتدخيل اللسان داخل طيز رزان و كانت من شدة المحنة …….. التكملة في الجزء التالي