المخيم الصيفي – الحقلة 23
إيمان مكتخليش عمر يحويها من ترمتها حيت خايفة و كيدذر أنو يلتاجئ لمدام لبنى باش تعاونو
منين سالا عمر من حويان ايمان من طبونها الوردي و هي فوضعية الكلب طاح فوقها و من بعد هنقها و هما كيلخثو و هاديك الساعة حط يديه على ترمتها البيضا و شدها ليها و قال ليها مقادرش نصبر على النهار لي غادي نحويك من ترمتها و هاديك الساعة هزات راسها باش تشوف فيه و قالت ليه بلي هي مترردة فهاد القاضية و خايفة و سدات معاه الموضوع و لكن هو كان ياغيها بكل الوضعيات و مكانش يتخايل غادي تقول ليه لا من بعد كل هادشي لي كيديرو معاها ..
واحد الليلة مشا عمر عند مدام لنبى و هو مقرر يقول ليها كلشي حيت صافي مبقاش قادر يكذب عليها و فاش مشا لعندها لبيتها كانت جالسة كتصيفط ميساجات فتليفونها و كضحك و منين دق الباب قالت ليه يدخل و يسد الباب مشا جلس حداها فوق الناموسية و على غير عادتو معنقها ماباسها و هي تقول ليه مال الحبيب ديال المقلق اليوم ياك لاباس .. خز يبدا يعاود ليها كلشي على ايمان و كيفاش ولا معاها و شنو قالت ليه و مدام لبنى بقات كتسمع ليه حتى كمل و قالت ليه انا ماشي عندي 16 العام راه كان فخباري كلشي و لكن حيت نتا فرحان مبغيت نقول ليك والو المهم عندي هي كنتي كتجي لعني تحويني و تمتعني و قالت ليه دابا اجي لعندي لهنا بوسني و عنقني و انا موضوع ايمان غادي نقا ليك حل فيه غير تهنى ..
مدام لينى حطات صدرها قدام وجهو وبدات كتحهم عليه و هو صافي نسا راسو بسباب ريحة ديال صردها الكبير و منين شدهم بين يديه بدا كيدلكم و لداعبهم حتى هي تعرات ليه و هي تشدو من راسو و دخلا بزولتها ففمو و بدات ترضعو كيبحال شي دري صغر و كطبطب عليه باش يرتاح و يخليها تريح لو زبو و من بعد مددات فوق الناموسية و مخلاتو يدير والو و هي لي قلعاتو حوايجو وحدة وحدة حتى ولا مستلقي و معري و من بعد طلعات فوقو و حس ببلل طبونها على كرشو في كانت جالسة فوقو و هي تهبط كتبوسو من فمو بطريقة بطيئة و كتسخنو بزااف و بدات قبلاتها كتهبطها على عنقو و صدرو و مصمصات ليه حلمات صدرو و من بعد هبطات على عضلات كرشو اهممم اه اهممم و من قاص فمها قلاويه بدا هو كيتأوه و تيكلق أصوات جنسية سخناتها بزاف و خلاتها تشد ليه زبو كلو و دخلو ففمها و تمصو ليه و تعطيه أقوى لذة جربها فحياتو اااه ااه كانت هي واعرة فالمص و خبيرة منين الرغوة ديال الشهوة ديال زبو بدات كتخرج ليها من بين شلاقم فمها حبسات و شدات زبو و حطاتو على ثقبة طبونها و جلسات فوقو خدات وقتها كتحرك بحال الموجة من فوقو و كتعض على شفايف فمها و كتداعب بزازلها و هو غمض عينيه و محلها حتى قذف زبو فيها و هي طاحت فوقو كتبوس ليه فصدرو و منين حسات بيه استرخا هزات راسها و شافت فيه و قال ليه بلي هي غادا تهضر مع ايمان و تشرح ليها كلشي و تخليها هي لي كطلبو باش يحويها ..
يتبع..