و مع الايام كبرت علاقتهما و بدئا يتحدثان عن النيك و يتعمقان في هذه المواضيع و قد كان نضال فنان في هذه المواضيع و يعلم كيف يدخل في الحديث مع لمى عن تلك المواضيع … و لمة كانت فتاة ممحونة تعجبها هذه المواضيع و لا تمانع في الحديث عنها و كان نضال يلمّح لها كثيراً أنه يتمنى أن يمارس السكس و النيك الحار مع لمى لو لـمرة واحدة …و قد كانت لمى تلمّح له ايضاً أنها لا تمانه بذلك .. لكن لم يكن لديهم مكان يستطيعان ممارسة النيك فيه بشكل كامل ….حتى جاء ذلك اليوم الذي كان نضال يشعر فيه بمحنة شديدة و شهوة ورغبة اتجاه لمى جعلته ينتظر قدومها الى محله ثم توجه الى باب المحل و أغلقه كليّاً و هو بداخله هو و لمى و قد استغربت لمى من فعله هذا و لم تكن تعرف عن نواياه …فاقترب منها و هو ينظر الى جسدها المغري بالنسبة له و بدأ يتحسس على جسدها من اعلى الى اسفل و هو يقول لها : ما أحلاكي يا حبيبتي … تسلميلي شو بحبك … يسلملي هالجسم الحلو ….
بقي يتحسس أجزاء جسدها حتى بدأت لمى تنثار للمساته و بدأت تندمج معه و اقتربت منه أكثر و وضعت شفتاها على شفتيه و بدئا في قبلة قوية و اخذ نضال يمصمص في شفتيها و هي تمصمص في شفتيه بقوة و تغنج له بصوت ناعم و ممحون و هو لا يزال يتحسس جسدها و يشد على خلفيتها الكبيرة الممتلئة … و يضع يديه على صدرها الكبير المغري … و بدأت تزيد محنته حتى نزل بشفتيه على رقبتها و بدأ يمصمص بها و يلحسها و هو يتنفس بحرارة على رقبتها و هي قد زادت سرعة انفاسها و زادت من غنجها الممحون و كانت تضع يدها على خصره و تشد عليه و تقول له : آآآآآآه آآآآآه حبيبي قرب علي أكتر … آآآمممممم ما أحلاهم شفايفك أأأه …
لم يستطع نضال مقاومة غنجاتها و صوتها الممحون و جسدها الناعم المثير الذي كان يتلوّى بين يديه حتى بدأ ينزع ملابسها و ملابسه بسرعة حتى انتصب زبه الكبير و امسك في لمى و رماها على الأرض بكل خفة و صعد فوقها و بدأ يمصمص في رقبتها و هو يضع يضع يديه على بزازها الكبيرة و يشد عليهم وهي تغنج بصوت عالي و و تشد عليه و هي تقول له : آآآآآآآه آآآه حبيبي ارضعلي بزازي و شد عليهم شددد آآآآآي مش قادرة اتحمل ….
فكان نضال يرضع بزازها اثناء النيك الساخن و يعض على حلماتها الكبيرة و زبه الكبير يداعب فخذيها و كان يرى كسها المتفجر من المحنة كيف يفتح من شدة محنتها و شوقها كي تنتاك من زبه الكبير …
قالت لمى له و هي تغنج و في أوج محنتها : حبيبي الحسلي زنبوري ..
نزل نضال الى كسها بسرعة و بدأ يلحس في زنبورها الواقف من شدة المحنة و يحرك لسانه بين شفراات كسها الكبيرة و هي تقول له : آآآآآآي آآآآآي حبيبي ارضع الزنبور رضع آآآآآآه دخّل لسانك جوا فكان نضال يلعق كسها و يمص زنبورها بشهوة كبيرة و هي تغنج بصوت عالي و تشد شعره و تقربه الى كسها أكثر من شدة محنتها …
حتى شعر نضال بالمحنة الكبيرة في النيك الملتهب التي لم يستطح التحمل أكثر من ذلك فنام على ظهره و قال لها : حبيبتي اطلعي فوقي و خلي كسك قريب من وجهي بدي ألحسلك الكس كله و انتي مصيلي زبي و الحسيه …يلا حبيبتي تعي نعمل وضعية 69 ….
صعدت لمى فوقه بسرعة وأدارت طيزها على وجهه و اقترب هي من زبه الكبير و بدأت تلحس له زبه بكل شهية و هو يلحس في كسها الممحون و كانا يغنجان بأعلى صوتهما حتى نزل ظهرها في فمه و هي تصرخ و هو مستمتع بمحنتها الكبيرة و بقي يلحس في كسها المتفجر من المحنة و النيك العنيف حتى قال لها حبيبتي تعي نعمل وضعية تانية … زبي مشتاق لهالكس و من زمان نفسه فيه…بدو ينيكه نيييك آآآآه ما احلاكي يا حبيبتي …
حبيبتي يلا اقعدي على الارض على شكل الركوع …. قالت له لمى : آآآه حبيبي هاي الوضعية الفرنسية نفسي فيها آآآآآآي يلا نيكني حبيبي بسرررعة
جلست لمى على شكل وضعية السجود و جاء نضال من خلفها و امسك زبه الكبير و وضعه على فتحة كسها وبدأ يحركه على فتحة كسها الممحون بشكل دائري و هي تصرخ و تغنج و هي تقول له : آآآآآه آآآآآه حبيبي افتحنيييي يلااا نيكنيييي … أأأأه آآآآه مش قادرة اتحمل آآآآي… فأدخل نضال زبه كله في كسهااا و بدأ يكمل النيك الحار بأقوى ما عنده و هو خلفها و هي تصرخ و تقول له : آآآآآيوااا حبيبي نيكني بقووة…. دخل زبك و طلتعه بسرعة آآآآآآآآي ….. ظل نضال يني كبها حتى نزل ظهرهو ظهرها بسرعة ثم احتضنها بقوة و قبلا بعضهما و اترديا ملابسهما و فتح محله و كأن شيئا لم يكن … و كان نضال و لمى يمارسان النيك بهذه الطريقة في المحل كلما اشتهيا بعضهما …