كان هناك شاب اسمه فهد يعشق النيك حد الجنون و قد كان متزوج من فتاة اسمها منار … و قد كانا زوجين جميلين و قد تزوجا من وراء علاقة حب كبيرة و عميقة
و قد كانا زوجين ممحونين لدرجة كبيرة لدرجة انهما كانا يمارسان النيك مرتين يومياً بكل شغف و لهفة…
و قد كانا يحبان تجربة كل الوضعيات و البحث عن وضعيات جديدة في كل مرة ..
كان فهد يعمل طبيباً في مستشفى حكومي و قد كان يغيب عن البيت كثيراً بسبب عمله و مناوبته في الليل…و كانت منار تشتاق له كثيراً و تبقى طيلة الوقت تنتظره حتى يعود لتطفئ لهيب شوقها مع جوزها حبيبها..
و في يوم من الايام في الصباح و قبل ان يخرج فهد الى المستشفى .. اخبر منار بانه سيتأخر في هذه الليلة لان لديه مناوبة ليلية … و طلب منها أن لا تنتظره لانه سيتأخر و احتضنها و قبلها مثل كل مرة قبل ان يخرج الى عمله و ذهب…
و بقيت منار طيلة اليوم تمارس اعمالها اليومية المعتاد حتى جاء الليل و لم ياتيها النوم لان زوجها اخبرها بأن لاتنتظره … وجلست تتابع افلامها المفضلة و قد نامت على الكنبة من شدة نعاسها و بعد لحظات من نومها عاد فهد من عمله و قد دخل بهدوء … و رآها نائمة على الكنبة بكل رقة و نعومة .. و قد عرف انها لم تستطع النوم بدونه .. فاقترب منها وقبّلها و أخذ يلعب في خصلات شعرها الناعم بكل هدوئ و هي نائمة كي لايوقظها… حتى احست منار عليه و اقتربت منه واحتضنته و قالت له: اشتقتلك حبيبي تأخرت علي و ماعرفت انام بدون حضنك و النيك معك….
كانت منار تلبس قميص نوم زهري اللون قصير جداَ و شفاف يكاد ان يغطي اجزاء من جسمها … و قد كان هذا النوع من القمصان يعجب زوجها كثيراض و يغريه و لا يستطيع مقاومة جسدها المغري ابداً عند رؤيتها ترتديه…
فبدأ يتحسس على اجزاء جسدها و هي في حضنه على الكنبة و كانا يقبلان بعضهما قبلات حارة و ممحونة من شدة شوقهما لبعضهما …..
حتى بدأت منار تشعر ب المحنة الشديدة من وراء لمسات فهد لجسدها و تقبيله الحار لها .. حتى بدأت تنزع من على فهد قميصه بكل محنة و لهفة الى النيك معه لكي تقبله كله بالكامل كما هي معتادة ان تفعل ….
يتبع