و في يوم من الايام اعترفت ريتا لـ فراس انها اعجبت به و برجولته و شعرت برغبة النيك الحقيقي معه .. و اخبرته انها تشعر بأنه رجل كامل المواصفات و رجل فحل وسيشعرها بالمتعة ان مارس النيك معها عن قرب …. و طلبت منه ان يلتقيا في مكان ما ..فوافق فراس بدون اي تردد لانه كان يريد ان يطلب منها ذلك .. فاتفق معها على ان تأتي على بيته .. فهو يسكن في شقة لوحده ولا احد معه ..
و حددا موعد في اخر الاسبوع التالي كي تاتي ريتا عنده و يسهران سوية و يقضيا وقتاً ممتعاً مع بعضهما ..
و قد كان فراس ينتظر قدوم نهاية الاسبوع بفارغ الصبر و كان يحضّر نفسه لتلك الليلة …
حتى جاء اليوم المحدد لـ قدوم ريتا و قد جهز فراس كل شيء فـ طلب طعام العشاء من الخارج و احضر العديد من الشموع و اشعلها و اطفا الاضواو و عمل جو رومانسي بحت… و ارتدةى اجمل الثايب لديه و وضع عطراً قد اعطاه اياه صديقه رامز .. فقد كان عطريا سكسياً يثير المرأة و رغبة النيك لديها عندما تشم رائحته على اي رجل …
رن جرس البيت و ذهب فراس يفتح الباب و اذ بفتاة اوروبية في غاية الجمال و الفتنة و الرشاقة و الانوثة …
لقد كانت ريتا … سلمت عليه بقبلة حارة من على الباب و احضان حميمة سريعة .. و دعاها فراس لتدخل كي يتناولا طعام العشاء مع بعضمها .. على ضوء الشموع…فدخلت ريتا و أبدت اعجابها بـ شقة فراس و جو الشموع الرومنسي … و جلسا يتناولان طعام العشاء و كانا يتبادلان النظرات الممحونة …. حتى انتهيا من تناول الطعام ..و دعاها فراس ليجلسا على الكنبة …
فجلست ريتا و جلس فراس بجانبها و هو يتامل بجسدها المغري و قد كانت ترتدي تنورة قصيرة و ترتدي تحتها كيلون شفاف يظهر رجليها بطريقة مثيرة و مغرية … و كانت ترتدي ايضاً بلوزة ضيقة جداً و تبرز الصدر بشكل مثير ….
و قد وضعت ريتا رجل فوق رجل كي تبرز فخذيها المثيرين … و هي تنظر لـ فراس نظرات محنة ملؤها النيك و الرغبة في السكس …و تعض على شفتيها بطريقة مثيرة …فوضعت اصبعها في فمها و عضت عليه كي تزيد من لهفة فراس عليها … فاقترب منها فراس و هو يضع يده على فخذيها و بدأ يتحسس بجسدها و هو ينظر في عينيها … و يقول لها كلام غزل حتى بدأت ريتا تقترب منه اكثر و هو يقترب منها حتى جلست في حضنه على قدميه و هو ما زال يضع يده على فخذيها فاقتربا من بعضهما اكثر و بدئا بقبلة فرنسية حارة يتداخل بها لسانهما في فم بعضهما و هما مستعدان الى النيك مع بعضهما بطريقة مثيرة و شهية …
يتبع