و قد وضعت ريتا رجل فوق رجل كي تبرز فخذيها المثيرين حتى تلهب حرارة النيك و الجنس فيه اكثر… و هي تنظر لـ فراس نظرات محنة …و تعض على شفتيها بطريقة مثيرة …فوضعت اصبعها في فمها و عضت عليه كي تزيد من لهفة فراس عليها … فاقترب منها فراس و هو يضع يده على فخذيها و بدأ يتحسس بجسدها و هو ينظر في عينيها … و يقول لها كلام غزل حتى بدأت ريتا تقترب منه اكثر و هو يقترب منها حتى جلست في حضنه على قدميه و هو ما زال يضع يده على فخذيها فاقتربا من بعضهما اكثر و بدئا بقبلة فرنسية حارة يتداخل بها لسانهما في فم بعضهما بطريقة مثيرة و شهية تمهيدا الى النيك الساخن … و قد كانت ريتا فنانة في القبل الفرنسية فكانت تدخل لسانها في فم فراس و تلحس له لسانه و فمه بالكامل و تعض على شفتيه و تتنفس عليه بطريقة ممحونة و هي تغنج له حتى شعرت بأن زب فراس قد انتصب من تحتها و هي جالسة بين احضانه ..فزادت من قبلاتها و بدأ صوتها يعلو كي تجعل محنة فراس تزداد اكثر…. و طلبت من فراس ان يضع يده على بزازها الكبيرة و يعصرهم لها و يشد عليهم و هي تضع شفتيها على رقبته و تتنفس عليها و تمص له رقبته بكل شهوة و تقبلها بـ نعومه و رقة …. حتى زادت محنة فراس و احسب انه لم يعد يحتمل ملابسه على جسده حتى بدأ اولاً يخلع ملابس ريتا فانزل البلوزة و الستيانة حتى ظهرت له حلماتها الوردية المنتصبة من شدة محنتها …و بدأت هي تخلع له ملابسه و هو ينزع من عليها تنورتها و كل شيء حتى بقيا عاريين و راحا يشرعان في النيك باثارة و هما يقبلان بعضهما و يمصمصان رقبتا بعضهما و بتنفسان على جسد بعضهما بكل لهفة و شوق …
حتى امسك فراس ريتا و وضعها على الارض و هجم عليها و بدأ يمص لها رقبتها البيضاء الناعمة و هو يضع يده على بزازها الكبيرة و يعصرهم و يشد عليهم و هي تضع يدها على زبه الكبير و تفرك به بـ نعومة و رقة و قد كانت تفتح رجليها بشكل كبير و هي من تحته و تسريباتها المهبلية قد ملأت كسّها الزهري المتفجر من المحنة …و هي تتلوّى من تحته و تغنج بصوت عالي و هو يمص رقبتها … طلبت منه ان يرضع لها بزازها و يعض حلماتها الزهرية البارزة بقوة.. و لم يتردد فراس بذلك حتى امسك بزازها و وضعهم الاثنان في فمه مرة واحدة و اخذ يرضع بهم كطفل جائع و احس بحلاوة النيك الحقيقي .. كان يرضع لها بشهوة شديدة ….
يتبع