هنا صار النيك اكثر لذة و امتاع لكنه أنزل راسه ليضع لسانه على زنبورها و بدأ يلحس به بكل قوة و محنة و هي ترفع بخصرها و تفتح رجليها أكثر فأكثر و هو يلحس و يمص بكل قوة و زبه الكبير المنتصب كاد أن ينفجر من شدة محنته و راسه الكبير ينزل منه السائل …كان يلحس شفرات كسها و هي تصرخ و لم تعد تحتمل حتى اهتز جسدها كله من رعشة الشبق و النيك و نزل ظهرها في فمه و راح يبلع كل مانزل من خطيبته الممحونة في ذلك الوقت و هي تغنج بصوت مرتفع…. عندما احس انها بات تهدأأ عاد ليضع اصابعه على زنبورها وليفركه مرة اخرى ليمنحها بشدة اكبر مرة اخرى, رجع ليفرك به و هي تغنج و ترفع من صوتها مرة اخرى ,,,
و عندما رآها تغمض عينيها و ترفع بخصرها من شدة استمتاعها … توقف و طلب منها أن تضه زبه الكبير في فمها و تلحس ماينزل من رأس زبه الكبير المنتصب و لأنها كانت في أعلى درجات محنتها لم ترفض طلبه بل أمسكت زبه الكبير بيدها بكل نعومة و رقّة و وضعته في فمها و راحت تمص و ترضع به و خليل يقول لها و هو يغنج و يصرخ : حبيبتي ابلعيه بللللع … آآآآآآآه ارضعيه كله و طلعيه من مكانه .. هاد الزب الكبير كللللله الك يا عمري …آآآآه ,… كانت تلحس و تمص بكل محنة و هو مستلقي على ظهره مستمتع بلسان خطيبته الممحونة في النيك معه … عندها أحس خليل انه لم يعد يحتمل أكثر من ذلك و قام و أعادها لتنام على ظهرها و طلب منها ان تفتح رجليها و هو يقول : حبيبتي هاد الزب الكبير مشتاق لـهالكس الممحون … بدو ينيك كسك بكل قوة … زبي الكبير بدو يفتحك فتح يا عمري … كان يقول لها ماذا سيفعل و هو يرى مهبلها قد أغرق السرير من شدة تسريباته وضع رجليها على كتفيها
كي تكون تلك اول وضعية في النيك يجربها مع خطيبته و زوجته المستقبلية … طلب منها أن تسترخي بكل هدوء و عندما وضعت رجليها على كتفيه أمسك زبه و بدأ يمرره على كل كسها من اعلى و أسفل و يفرك زنبورها برأس زبه الكبير و هي تغنج و تصرخ و تقول له: حبيبي نيكننننننننننننننني ..آآآه مش قادرة أتحمل كسي رح ينفجر من كتر المحنة … آآآه حبيبي افتحني بسرعة … كسي مشتاق لهالزب الكبير آآآآه آآآه … لم تكمل كلامها حتى أمسك خليل زبه و وضعه على فتحة كسها التي كانت ظاهرة كلها بسبب تلك الوضعية التي كانا عليها .. و بدا النيك معها بكل رقة و هي تصرررخ متأملة قليلاً بعض الشيء فقد كان أول مرة ينيكها خليل ليفتحها ….
عندما دخل كل زبه بكسها بالكامل … كانت تغنج له بصوت مرتفع و تقول له من شدة استمتاعها : حبيبي نيكني بسرعة ..آآآه آآآه بقوة يا روحي نيييك .. هالكس الممحون مشتاق للزب الكبير آآآآه بدو يبلعه بلللع …. كان خليل ينيك فيها بكل قوة و محنة يدخل زبه و يخرجه بكل قوة … حتى صرخا صرخة النشوة و ارتعش جسدهما رعشة الشبق و نزل ظهرهما معاً …و قد امتلأ كس سارة الممحون بالمني النازل من زب خطيبها خليل … و راح لينام بجانبها و يضعها في حضنه ليقبلها قبلة شهية بعد ان انتاكها بكل قوته و محنته ليقول لها : بعشقك لما تكوني ممحونة يامرتي … و ارتاحا مع بعضهما لاول مرة على سريرهما …و من تلك اللحظة نسيت سارة خجلها تجاه خطيبها و صارا يمارسان النيك عاديا و كانت ليلة دخلتهما بعد زواجهما ذكرى جميلة بعد الذي حصل بينهما في تلك الليلة .