بطلة قصة النيك اليوم هي فتاة في الواحدة والعشرين من عمرها …تدعى لورا …كانت تدرس في جامعة في منطقة بعيدة عن المنطقة التي تعيش بها .. فكانت مضطرة لان تأخذ شقة سكنية لتسكن فيها ..قريبة من جامعتها …
لورا كانت على علاقة حب مع شاب زميلها في الجامعة يدعى مهند ..كانا يحبان بعضهما جداً ..كانت علاقتهما جميلة وقوية …
كان مهند شاب ممحون جداً ..يحب ان يعامل حبيبته كزوجته ..و لورا لاترفض له طلب ..كانت تستلم لكل طلباته حتى تحافظ على حبها وحبه لها..
كان مهند يستغل فرصة عيش لورا لوحدها في شقة سكنية …ويذهب لها و يقضيان معاً وقتاً ممتعاً يمارسان كل اصول النيك على طريقتهما .. و يستمتعان ببعضهما كزوجين …
كان مهند ينمحن على لورا كثيرا بمجرد سماع ضحكتها و يشعر برغبته في النيك معها … كانت مثيرة جدا و رائعة للغاية و فاتنة بالنسبة له … و قداعطت لورا نسخة من مفتاح شقتها لمهند ليدخل عليها متى يشاء و يدخل لشقتها و كأنه زوجها فعلاً ..في يوم من الايام ..قرر مهند أن يعمل لـ لورلا مفاجئة ..ويذهب اليها ليقضيا بعض الوقت معاً… فـ ذهب اليها وأخذ معه طعاماً ليتناولان مع بعضهما وجبة العشاء ..
فتح مهند باب الشقة ودخل يبحث عنها ليفاجئها بمجيئه بهذا الوقت …. بدأ يبحث عنها في غرفة المعيشة لكنه لم يجدها …وفي المطبخ لم يجدها …في غرفة النوم وغرفة الطعام لم يجدها …حتى سمع صوت الماء يصدر من دورة المياه ..وسمه صوتها الناعم الجميل ..وهي تغني مندمجة …فقد كانت تأخذ حمّاماً ساخناً في ذلك المساء …وكانت تغني مستمتعة بالماء الساخن ..ولم تكن تعلم بأن حبيبها مهند واقف ويستمع لها …
راحت مخيلة مهند الى اماكن بعيدة في تلك اللحظة ..فكان يستمع اليها وهو مغمض عينيه ويتخيل حتى انتصب زبه الممحون و هو يقول في نفسه : يا ترى كيف شكلك يا حبيبتي والمي كلها مبللة جسمك؟ …لم يستطع المقاومة ..و لم يترك نفسه للتخيل …بل فتح الباب ودخل عليهاا ..توجّه الى (البانيو) و أزاح الستارة من عليها ..ليرى لورا ذات الجسد المغري المثيرالناعم الابيض البشرة …وهي مبللة ..كم كان منظرها مغريا ومثيرا جداااا بالنسبة له حتى التهبت رغبات النيك في نفسه…فـ أدرات وجهها وتفاجئت بوجوده وقبل ان تلاحظ من هو صرخت صرخة شدية فوضع مهند يده على فمها وقال لها : حبيبتي ما تخافي أنا مهند يا عمري ..ما تقلقي حياتي ….قالت له باستغراب : شو بتعمل هون حبيبي ؟؟ و قد أمسكت الستارة لتغطي جسدها الظاهر له …..
ومن شدة محنة مهند لم يستطع مقاومتها و الصبر على النيك فقد ازاح الستارة من على جسدها ودخل معها في البانيو وهو مازال يتردي ملابسة واحتضنها بلهفة واقترب من شفتيها ليقبلها قبلة عميقة ومثيرة وأخذ يمص شفتيها ويبتلع الماء النازل عليها ….وكان يمص ويلحس بشهوة ومحنة …وهي تلحس بشفتيه وكانا يشربان الماء ويبلعانه بشهية من على شفتيهما … وهما تحت (الدش) ,,وضع مهند يديه على بزازها الكبيرة المبللة بشكل مغري وأخذ يشد عليهما بقوة وهو يمص في رقبتهاا الممتلئة بالماء وهي تغنج وتقول له : آآآآه آآآآه حبيبي مهند شوي شوي … آآآه ..وهو كان يزيد في مصه وضغطه على حلماتها البارزة …في ذلك الوقت احست لورا بالمحنة الشدية فلم تسطتع المقاومة حتى بدأت بأنزال ملابس مهند التي تبللت كلياً بالماء …ليظهر عليها زبه الكبير الذي انتصب عندما رآها عارية ومبللة و هاج الى النيك معها…..فاقترب منها مهند ليضع زبه الكبير المنتصب على كسها الممحون …..
يتبع