كنت وحدي في البيت كان عمري ١٨سنة وجائت بنت جارنة نوره عمرها 18وكنت هايج والعب بعيري و مشتهي النيك على الاخر فدخلت علية وانا ازدادت الحراره والشهوه قربتها جنبي وقلتلها انتي حلوة وعاقله وبستها من خدها و كان طري و مثير و اغراني كثير حتى صار زبي موقف وبعد شوي من خدها التاني بس انة عيري واقف و حار وبستها من تمها ما سوت شي وبستها مرت التانية واستمريت امص شفايفهة و كانت ناعمة و منفوخة و حلوة وهي ساكته ومديت ايدي على طيزها وهة ماتتحرك زي الجيلي المرتعدة لعبت بطيزها وخليت صبعي بفتحت شرجها و بقيت معاها في النيك بزبي و كان عيري منفوخ و الراس احمر عروقو بارزة كثير من كثرة الشهوة وهية نزت قلتلها ماتخافي رجعت امص شفايفها ومديت ايدي على كسها كان صغير ولعبت بي وهية رخت يعني خدرت بديت
انزعها الشورت والكلسون الأحمر و نزلت الحس بكسها وهية تضحك قلتلها بعد قالي نعم وضليت الحس و شهوتي ساخنة و انا ذايب في حلاوة السكس مع نورة الطرية وكنت الهث و قلبي عم ينبض بقوة و متعني بزبك الكبير اللي هيجني و جنني ودخلت لساني جوة وهية صرخت قالت بس لحس لاتعورني قلتلها تعاي مصي عيري اجت شوي شوي باسته و فتحت تمها و حسيت انو عيري يلامس حنجرتها و كانت ساخنة و حلوة كثير كثير تالي دخلت بس الراس بتمها قالت طعمه حلو و كملت النيك و هيتمص لحد ماوصلت لحد النشوة و حسيت ان لذتي تمشي في زبي و عرفت اني حكب كل حليبي بحرارة كبيرة و قلتلها راح يطلع حليب ذوقي وبعد شوي كبيت بتمها وهي لحست الحليب كله و نظفت لي راس زبي من القطرات اللي ظلت عليه لحد ما بقت اي قطرة من المني على راس زبي اللي ارتخى و شبع من الكس و الطيز ولحد الأن تجي ونعمل كالعاده هوايتنا و النيك بيناتنا ارجو ان تعجبكم هذه القصه بداية لقصصي القصة القادمه مع مرت عمي الجميله