مدت وفاء يدها ببطء شديد نحو فخذة سمير اليمنى و بدأت تحسس عليه و تشعل النيك فيه و هو يقود بالسيارة و قد تذكر سمير حينها ماذا حصل بين هند و روند فوقف زبه بسرعة و قوة و كانها منارة أمام وفاء ثم قالت له وفاء: ليش زبك وقف بسرعة لهالدرجة ممحون حبيبي!؟ قال لها: ما بعرف شو احكي سامحيني! فردت عليه بغنج: لاااااااااااااء ما بقدر اسامحك و مش راح اسامحك لأخر عمري الا اذا هاد الزب نام بحضني و بعد ما يرتاح اصلا انا لازم اردلك جميلك هاد لولاك كان اغصتبوني الكل برة في الشارع! فاقتربت بيدها فوق البنطلون حتى مسكت زبه و شعر سمير بنشوة عميقة و غريبة بعض الشيء بدأت تفقده صوابه و بدأت تشلح به حتى أخرجت الزب من الكلسون و البنطلون و ثم بدأت ترضع لها بالزب و هو يقود بالسيارة و كانت تمص له بشدة و شدة لكي يتوقف و يعطيها النيك الساخن حتى وصل إلى تلة قريبة من المدينة و كانت تلة جميلة تستطيع مشاهدة المدينة بأكملها و قال لها: وفاء انا طول عمري نفسي فيكي و بدي ياكي ما بتتوقعي
انه اجى الوقت حتى انيكلك هالكس الممحون بزبي اللي ظهره بيفلق الصخر حبيبتي!؟ ما ان اكتمل من حكيه حتى أكملت الرضع السريع و الممحون ثم مدها على كرسي السيارة و بدأ يشلح بوفاء و يشلح بها شيئا فشيئا حتى شلحها البنطلون و كانت تلبس الكيلون من الأسفل و هذا الكيلون من الملابس الداخلية التي تمحن سمير بقوة! ثم و ضع يديها على طيزها و ضربها بقوة و أكمل تشليحها حتى شلحها بالكامل عدا الكيلون و قالت له: حبيبي ما بدك تشلحني ياه هالكيلون!؟ قال لها: هسة بفرجيكي شو بدي اعمل فيه! بدأ يرضع ببزازها و حلماتها و يمصص بها و يلحس اذنها و يمص حلماتها بشدة و يلحس خط بزازها و يعض على البزين حتى بدأت وفاء تضرب على طيزه من شدة
محنتها و نشوتها ثم رفع رجليها و نزل برأسه بينهما و بدأ يلحس بكسها من فوق الكيلون حيث انها لا ترتدي أي شيء تحته و كان الزنبور ظاهرا و يلحس به يفرك به بلسانه و يمص كسها و طيزها و الشفرات و هو يمسك ببزازها الكبيرة الظاهرة و الممحونة و كانت وفاء تغنج و تصرخ بقوة: اه اه اه اه اه اه احكيلي شو بدك تعمل هسة أه شو نفسي تذوقني النيك بزبك و تموتني و شو نفسي فيك بكفي انك زلمة و أجيتني في الوقت اللي كنت محتاجيتك فيه أه اه اه اه اه الحس يا ممحوني انته يا منيكني انته اااااااااااه! بدأ يشد عليها و يلحس بها بقوة حتى فقد صوابه من المحنة و قرر أن يفجر كسها بزبه الكبير ثم قام عليها و مسك زبه و بدأ يفرك بالزنبور
من فوق الكيلون و ينزل به الى فتحة الكس و الشفرات و خزق الطيز الكبيرة حتى قالت له: حبيبي محتاجيتك تعذب كسي في النيك مع زبك هسة مش قادرة اتحمل يا ممحوني انته! ثم أمسك سمير زبه و أنزل به ببطء شديد نحو خزق كسها و قال لها: هسة بتعرفي شو بدي أعمل بالكيلون!!! و بدأ يضغط بزبه نحو كسها بقوة و عنف شديد و الزب اما فتحة الكس مباشرة حتى انخرق الكيلون و انمزق و دخل الزب الكبير في الكس الممحون مع النيك بقوة و شدة لانه كان يضغط بقوة و تمزق الكيلون بقوة و صرخت وفاء صرخة قوية و ممحونة و بدأ ينيك بها سمير بقوة و قوة و قوة حتى مسكت بطيزه بشدة و هو مسك ببزازها بشدة و بدأ يقذف ظهره القوي و الكثير الكمية في كسها و هي تقذف بظهرها على زبه الكبير و الممحون و المفتون بكسها! و ظل ينيك فيها طوال الليل حتى طلع الصباح و أعادها إلى السكن و كانت وفاء تنتظر مغامرات النيك الجديدة مع حبيبها سمير الممحون