حصل هذا اثناء تنقلي بين صفحات الانترنيت لايجاد احدى الساخنات واداعبها عبر النيت وارى كل المناظر التي اشتهي ثارة اجد بنت حلوة اتلذذ مهعا عبر الكاماشاهد احسن البزازات واصغرها وكل الجسم…. الى ان جاء اليوم الذي كنت فيه كعادتي ابحر في النيث عثرث على بنت قالت لي انها تسمى…..وسالتها عن سنها وووو وقلت لها ان كانت لها علاقة جنسية اجابت بالنفي وقلت لها ان كانت ترغب في ذلك قالت انها ترغب ولكن ظروفها العائلية لا تسمح واقترحت عليها ان تجرب اللذة عبر النيت ارددا ووافقت في الاخير وطلبت مني ان اريها ذكري لانها في حياتها لم تشاهد ذكر مباشرة اللهم في الصور والنيت وفعلا لبيت طلبعا وراته وكم كانت مبسوطة وقالت لي اريد ان تداعبني وتتخيل انك تنكني. وفعلا بدات اقول لها انا الان ابوسك اغمضي عينيك زبي الان بين نهديك تم وصلت الىحدود اني امص كسعا الصغير وطلبت منها ان تضه اصبعها في كسها وتتخيل انني فنا الذي انيكها وسمعت عبر المايك انه تعيش القصة وترسل تاوهات اللذة وطبعا دائما انظر الى جسمها وهي الى زبي المنتصب لاني عندي 17سم ولحظة توقفت توسلت لي ان لا اقف وان انيكها من الخلف لانها تريد ان تجرب كل شئ مؤكدة انني جئت في الوقت المناسب. وحتى اضعكم في الصورة فانا ولا هي لم نشاهد وجوه بهضنا البعض وهذا كان الاتفاق والغريب في الامر انه لما احست انها وصلت لقمة اللذة استدارت الكام ووجدت البنت التي انيكها بنت اختي الامورة الصغير . وهي لحد الان لا تعرف انني فعلت هذا معها ولما رايتها في اليوم الموالي كانت جالسة بدات اتخيل ذلك الجسم وماذا لوطلبت منها. حيث سالتها الى اين تذهبين الان قالت الى الانترنيت لان الاستاذ طلب منها بحت لازم تقوم به’ وهنا ذهبت انا الى مقهى النيت فوجدتها تنتظروقالت لي انها امس لم تنم لانها كانت تتخيل زبي في كسها وتخيلت كل لحظة. فقلت لها هل بالامكان ان اجرب لها مباشرة فقالت لي متعتها في مثل هكذا وضع وسالتها ان كان احد من العائلة عاكسها مرة فقالت لي انه في هذا الصباح وكغير عادتها نظرت الى زب خاالها ولم يحدث لها قبل هذا وهولم يعرف انها تنظر اليه -انا طبعا- وقلت لها جربي معه وداعبه ربما يكون هو الاخر راغب في ذلك فقالت ساحاول. وفي الغدجاءت الى المنزل وكانت تبدو جدجميلة خاصة اذا كنت اعرف ما تحت كسوتها فنظرت اليها وقلت لها ان كانت قامت بالبحت قالت لي فعلا وانها وجدت في النيت امور جيدة فقلت لها احدري من بعض المواقع فقالت لي لا تخف وانا اعرف ما افعل. ومنذ ذلك الوقت وانا اتلذذ بها عبر النيت انتهى قصة حقيقية ولازالت الى اليوم.