انا عمرى 26 سنه وكنت بلعب رياضى وجسمى كله عضلات وطويل بصراحه كده كانت البنات بتجنن على وانا ولا هنا تقدمت لبنت جميله جدا اخطبها وكانت هى وحيده لامها وباباها وكانت عمرها 20 سنه وكانت لسه بتدرس وكانت امها وهى حماتى عمرها 40 سنه وزوجها ياعنى حمايا معار لدوله عربيه بينزل اجازه شهرين فى السنه كنت بحب خطيبتى جدا وبعد سنه من الخطبه لم المس خطيبتى ولا بوسه حتى لان حماتى واقفه لنا زى الحراسه المشدده ولا تتركنا نختلى ببعض ابدا وكنت باقوم بتجهيز شقتى اللى سوف ادخل فيهها على عروستى وكان باقى على زواجى ثلاثة شهور وينزل حماى اجازه واتزوج رن جرس المحمول وانا كنت فى الشغل حوالى الساعه العاشره وكانت حماتى تطلبنى لشى هام وبسرعه وكانت فى شقتى الجديده اللى قاربت على الانتهاءمن الاثاث وجميع التجهيزات المهم استاذنت وبسرعه ذهبت للشقه ووجدت حماتى فى حاله لم اراها من قبل لابسه قميص نوم نصف كم ومجسم على جسمها وقصير وكانها عروسه فى ليلة زفافها وبزازها صاروخ موجه وشعرها نازل على اكتافها وعلى ظهرها انا بصراحه لما شفتها زبى شد كانه مارد وانا زبى طويل وعريض وطوله 25 سم انا جلست جنبها وابص فى جمال عيونها وكانت الشهوه تنطلق من عيونها تقول لى انا عاوزه اتناك منك وانا مش مصدق اللى انا شايفه قلت فيه ايه فجاه وقفت ونزلت على ركبتها امامى وبدات تفك البطلون وتنزله لتحت وانا مرعوب مش قادر اعمل حاجه وبدات تتحسس زبى الذى بدا يطول اكتر من لامساتها رغم انها تتحسس من فوق الكولت ونزلت الكولت واخرجت زب وكانه المارد وانا ها اموت من الشهوه ومن الخوف تركتها تعمل اللى هى عاوزاه انا فكرت لو رفضت او تمنعت ممكن تحدث مشكله وبصراحه انا مس ممكن اترك خطيبتى مهما حصل لانى بحبها قوى تتحسس على زبى واقول كل ده مخبيه حرام عليك وبدات تقرب فمها عليه وتبوس راسه وانا خلاص شهوتى زادت فانزلت ملابسى عن جسمى واصبحت عاريا من شده الشوه والجو الحار وجسمى كان حيولع وهى تبوس وتلحس كانه مصاصه وانا قلبلا يزداد من دقاته وبدات اتنهد واقول اااااه وهى تزيد لحس وبدات تمص راسه وهى فى دنيا غير الدنياثم تخله فى فمها وكان فرن ناااار وزبى يشد اكتر وكامه بقى طوله متر من شدة الحراره وكان اول مره اعمل انا كده وهى تحاول تدخل اكبر جزء منه بفمها وتلعب بلسانها على راس زبى وصرخت ااااااااااااااااااااااااه ونزلت شلال من اللبن فى مها وكان قذفى رهيب حتى انى ملأت فمها وكانت من كتر الللبن فى فمها كانها سوف يخنقها فاخرجت زبى من فمها وزبى ما زال يقذف على وجهها وصدرها حتى انهيت وهى تبلع ما فى فمها وماسكه زبى تلحس ما تبقى عليه وزبى لم يرتخى بل مازال منتصبا كما هو حتى نظفته من المنى ثم ارتمت بحضنى وانا اختها بين ضلوعى وحضنتها جامد وابوس شفايفهايدها ماسكه زبى وتدعك بيه شفرات كسها وانا يدى اليمنى تتحسس على بزازها اللى خرجوا من القميص ويدى الشمال تتحسس طيزها وشفايفى تقطع شفايفها من المص وكل هذا ولم نتكلم كلمه واحده غير الاهات سوف اكمل بعد قاءة تعليقاتكم