خت صاحبي كتعجبني بزاف لدرجة أني كندخل عليها لبيتها فالليل باش نحويها .. ولكن أنا ماشي غير جيت و تسرعت قبل منمشي لبيتها كانت هي ديما قدامي و كنهدرو ديما وواحد نهار شقتها معا جمها كيتباوسو و حاط يدو على صدرو و كيدع ليها بزازلها و أنا من هاداك نهار بديت كنتخيلها معايا و ديالي و كل نهار كنت فدارهم مع صاحبي كنت كنتقرب ليها و لينا أنا وياها كتر من صحاب و أنا مرة مرة كنت كنقول ليها شي حاجة جنسية باش نشوف ردة فعلها و واحد نهار قست ليها ترمتها و درت راسي مقصدتش و هي ماكانتش كنتقلل مني و هادشي خلاني نزعم ديال بصح وليت مرا مرا كنمشي نجيبها من الجامعة و كنجلس أنا وياها فشي مقهى و هاد شي كلو بلا خبار خوها لي هوا صاحبي و فاش قالت ليا بلي تفارقات مع جمها حيث ولا كيعجبها واحد أخر خفت لنضيع الفرصة من بين يدي هاداكشي علاش اليوم جيت باش نبات مع صاحبي و خليتو حتى نعس و أنا نخرج من بيتو بشوية مع الوحدة ديال الليل و دخلت فالسر لبيت ختو .
منين دخل لقيتها ناعسة هي و أنا نجلس حداها فالناموسية و بديت كنحط يدي على بزازها و منين ولاو بين يدي وهي تفيف و حلات عينيها و كانت كتشوف فيها لوقت طويل كيبحال الا كتقرر شنو خاصها دير و من بعد ثواني لي دازت عندي أنا بحال شي اعوام ناضت و حطات فمها فوق فمي و بديت كنبوسها بكل حرارة و هي كتعنقني و أنا يدي على ظهره كنجبدها لعندي كثر أوه جسمها البيض شحال كان ناعم و أنوثي عامر عضبات مثيرة بالنسبة ليا و من بعد بدات تكتبوس و تمص ليا عنقي و أنا يدي حيدات ليهاا البيجامة لي كمانت لابسة م بعد وقفت و حيدت حتى انا حوايجي و تخشي تحت المالطة معاها .. ماكانش السكس معاها سريع و لا قوي و لكن كان بيطئ و مسخن كثر من أي تجربة مع القحبات الأخرات لي حويت فحياتي .
شديت بزازها لي كانو فأحلامي من نهار شفتها مع صاحبها و هو كيقيسها منهم و نزلت وجهي بيناتهم و منين حسين بالطراوة ديالهم على وجهي سخنت و بديت كنرضع بحال شي واحد عطشان و المص و الرضع خلاها تهيج و أنا نهبط يدي بين فخادها و منين قست لحمها الناعم المعسل بديت كنحك ليها و هي كتحاول متغنجت و كتبوس ليا عنقي باش تسكت التغنيجات ديالها و باش تخليني سخون بحالها سدات ليا زبو لي كانو طويل و منين حسي بيدها الناعمة كتلتف عليه صافي الا محويتهاش دابا غادي نقذف قبل حتى مندخلو فيها هادكشي علاش تكيتهاعلى ظهرها و طلعت فوقها و شديت زبي و منين حسيت براس زبي كيقيس ليها ثقبة ديالها دخلتو فيها و واخا مكانتش عذراء و لكن كانت ضيقة بزاغ بزاف طبونها كان كيعصر ليا زبي و كيخلينو نتحرك بكل سرعتي و كانت المحنة و الهيجان هما المتحمين ليا فجسمي .. كنظن بقيت كنحوي فيها ليل كلو و بضعيات مختلفة من طبونها الحمر الضيق حتى وصلات للرعشة ديالها و انا خرجت زبي قبل منقذف فيها و من بعد بقيت معاها ناعس كنبوسها حتال 5 ديال الصباح و قبل ميفيق شي حد رجعت لبيت خوها و درت راسي را نعست فبيتو الليلة كلها .