و فجأة بعد ذلك أنزلت الفتاة الكاميرا نحو كسها في الأسفل و كان من شدة و قوة فركها لها أصبح لونه زهري مائل للحمار من شدة ما صنعت به و محنتها الشديدة، ثم أنزلت بالزب الاصطناعي نحو كسها و بدأت تفرك به بين شفرات كسها تارة و زنبورها تارة اخرى و بشكل سريع و عنيف و هي تصرخ و ترفع ظهرها للأعلى و للأسفل سريعا و صوت أنفاسها
و غنجها قوي جدا جدا، و سليم بدأ يفرك بشدة و يغنج بقوة و حدة و شدة و مسك زبه من وسطه و بدأ يفرك به أماها على الكاميرا و قد اقترب من الكاميرا كثيرا و هي بدورها بدأت تنمحن أكثر و أكثر، بعد ذلك قلبت الفتاة نفسها و رفعت طيزها لسليم و اقتربت كثيرا من الشاشة و بدأت تصرخ لسليم أن يقترب كثيرا هو و زبه من الشاشة لكي تشعر انه ينيكها من طيزها، و سليم اقترب اكثر و اكثر و بدأ يحرك بزبه للأمام و الخلف و هي بدورها بدأت تدخل إصبعها الأوسط داخل فتحة طيزها و تدخله أكثر و أكثر و تحرك بأصبعها داخل طيزها بشكل دائري و تصرخ و تقول له : نيكني سليم نيك هاي الطيز الكبيرة نيك الطيز الممحونة نيكها.
بعد عدة دقائق قلبت نفسها على ظهرها و رفعت رجليها بقوة و فتحتهم بشدة أكثر و مسكت الزب الاصطناعي و بدأت بتدخيل الزب الاصطناعي شيئا فشيئا الى داخل كسها و كانت تصرخ بشدة و بدأ سليم يفقد أعصابه و لا يستطيع التحمل، و بنفس الوقت بدأت الفتاة بشد بزها بيد و باليد الثانية تمسك بالزب و تدخله أكثر و أكثر الى داخل كسها و تشد بها كثيرا، ثم تركت بزها و بدأت تفرك بزنبورها بيدها الاخرى و تضغط عليه للداخل، بعد عدة دقائق من تدخيل الزب داخل كسها، أخرجت الزب و بدأت تمص به بشدة و تدخل بالزب الى آخر فمها و تمص كل شيء على الزب ، ثم عادت و قامت مرة أخرى و قلبت نفسها
و أظهرت طيزها و فتحة كسها لسليم و هي تغنج بشدة و تصرخ و هي منفعلة جدا، و سليم يفرك بزبه بشدة وقد قارب أن يقذف، بدأت الفتاة بتدخيل الزب داخل فتحة كسها و كانت تصرخ مطالبة سليم أن ينيكها بشدة و يدخل زبه اكثر ما يستطيع بغنج و انفعال و محنة و كان سليم يصرخ و يغنج و يمحن بالفتاة حتى أدخلت الفتاة كل الزب في كسها و بدأت تصرخ الفتاة ليقذف بداخلها
و وقتها لم يستطع سليم أن يمتلك أعصابه و بدأ يقذف على الكاميرا و هي تصرخ و تغنج و فجأة لفت نفسها إلى الكاميرا و بدأت تمص بالزب لكي تشعر بكل قطرة من مني سليم داخل فمها، ثم بدأت تغنج و تمسك بزها بشدة و كان سليم لا زال يقذف بشدة حتى ان الكاميرا امتلأت بالكامل من مني سليم الذي قذف بقوة و كمية كبيرة، و كانت الفتاة لا زالت تمص بالزب و تشد ببزها و أدخلت الزب بين بزازها و تشد عليه بالحلمات.
بعد ذلك و بعد أن هدأا قالت له و بكل برودة أعصاب انها لن تكلمه بعد اليوم و أنها قد استمتعت بشدة معه و لكنها تحب التجريب وستجرب ان تفعل نفس الشيء مع شخص آخر وإذا لم تجد شخصا افضل منه ستعود إليه وتكلمه مرة أخرى، ثم أقفلت المكالمة و لم تعد تتحدث معه مرة أخرى، وقرر سليم بعدها عدم إضافة أي شخص لا يعرفه على حسابه الشخصي.