…. و كانت ندى تشعر في غاية السعادة بأن خططها بدأت تنجح مع مديرها الوسيم كيف تصل معه الى سكس يذيبه ….و كانت تتعامل معه على الوتر الحسّاس و كانت تنعّم صوتها أكثر في اتصالات الليل و تتعّمد الغنج بصوت رقيق و ناعم كي تشعره بالمحنة … فقد كانت تفرك في زنبورها و هي تكلمه في كل ليلة … حتى تغنج و تتحدث معه و هي مغمضة عيناها و تتخيل بأن طارق هو الذي يفرك لها زنبورها و تظل تفكر في زنبورها الكبير و كسها الممحون حتى ينزل ظهرها أكثر من مرة في الليلة الواحدة …. فهي ممحونة جداً و كانت تتمنى أن تجد الرجل الذي تحلم به كي يفتح لها كسها الممحون و يشبع رغبتها الجامحة …
و بقيت مستمرة مع طارق على اتصالات الليل التي كانت من وراء زوجته التي لم تكن تعلم ماذا كان يفعل زوجها الممحون في سكس خيانة …
و كانت ندى في كل يوم تدخل الى مكتب مديرها طارق لتشرب معه قهوة الصباح و تتحدث معه عن نفسها و عنه و عن كل شيء يعجبها و تحبه و يعجبه هو و يحبه حتى عرفا عن بعضهما الكثير و أصبحا على علاقة حب … عندما اعترف طارق لـ ندى بأنه أحبها و أعجب بها من أول نظرة و من اول مرة دخل فيها الى الشركة …..
كانت ندى سعيدة جداً بهذا الاعتراف من مديرها الممحون …
و كانت كلما تكون عنده في المكتب تحاول متعمدة الاقتراب منه و هي تتمايل بطريقة مغرية كي تثيره و كان طارق يشعر بالمحنة كلما اقتربت منه ندى أكثر و يظل ينزل في ربطة عنقه و يمسح في عرقه المتسرب منه من شدة المحنة …
حتى تطورت بينهما العلاقة الى التحدث في الجنس و امور سكس ساخنة و قد بدئا الموضوع على الهاتف و قد كان طارق ينتظر زوجته حتى تنام في كل ليلة و يذهب الى غرفة اخرى و يغلق الباب و يتكلم مع ندى في مواضيع الجنس العديدة و يتحدثان عن كل الوضعيات …. كانت ندى تتحدث معه و هي تغنج و تضع يدها على زنبورها و تبدأ تفرك به … و قالت لـ طارق في تلك اللحظة : حبيبي طارق … شو رأيك تحط ايدك على زبك الكبير و تبدا تفرك فيه متل ما أنا عم بعمل هلأأ و عم بفرك بالزنبور ….
شعر طارق في تلك اللحظة عندما سمع ندى تتحدث بهذه الطريقة الممحونة بلذة سكس لا مثيل لها و بمحنة شديدة لم يشعر بها من قبل حتى مع زوجته التي أنجب منها أطفالاً …
التكملة في الجزء الخامس