كانت سمر تستمع اليه و سرعة انفاسها تزداد و هي تتخيل ما الذي سيفعله بها يزن في سكس ناري …. و كان لا زال يداعب فتحة طيزها في رأس زبه المنتصب …و سائله المنوي النازل من زبه ينزل على طيزها حتى شعر بالمحنة الشديدة لكنه كان يريد أن يشعل محنة سمر أكثر فأكثر و يجعلها تشعر بالمحنة عليه كلما رأته …فأمسكها من رجلها و رفعها للأعلى حتى ينفتح كسها و أدخل زبه الكبير بين رجليها و أخذ يفرك زنبورها في رأس زبه و يداعب كسها و يحرك زبه على شفرات كسها الكبيرة بشكل دائري و بسرعة كبيرة و هي تشهق و تتأوه و تغنج و تقول له : آآآه آآآآه آآآآه رح ينزل ضهري كمان مرة آآآآآي ….. و بقيت تتأوه و تصرخ بصمت حتى نزل ظهرها على رأس زبه الذي كان قد تفجر من المحنة و كان يشتهي أن ينيك كسها و يفتحه حين يمارس معها سكس ساخن… لكن يزن كان يعرف ماذا يفعل و كان لا يرد أن يضر ابنة خالته و يفتحها …
فأحتضنها و هي لا تزال تدير ظهرها له و طيزها تلامس زبه الكبير …. و قال لها حبيبتي يلا ننيك الطيز الحلوة هاي …. مش قادر اتحمل حبيبتي بدي انيكك آآآآه ما احلاكي يا عمري ….
فقالت له و هي تشعر بمحنة شديدة لم تشعر بها من قبل : يلا حبيبي نيكني … آآآآآي اعمل فيي شو ما بدك مش قادرة اتحمل آآآآآآه
و عندما قالت له هكذا أمسك زبه الكبير و بدأ يحاول ادخاله في فتحة طيزها متجنباً فتحة كسها حتى لا يفتحها …. و كانت تتألم سمر و تتأوه بشدة لكنه كان يمسكها من بزازها و يضه يده على فمها كي لا تصرخ و تفضحهم …. حتى دخل زبه في طيزها و بدأ ينيكها و يدخله و يخرجه بصعوبة لان فتحة طيزها كانت صغيرة … كان يزن يشعر بمتعة كبيرة من احلى سكس معها بهذه الطريقة و كانت هي تغنج و تتأوه بشددة و تقول له : آآآآآآي آآآآآي نيكني حبيبي نييييك بقوووة مش قادرة أتحمل آآآآه … و كان يقول لها : حبيبتي افركيلي زنبورك الكبير هاد … اعصريه عصر …و أنا بدي اضل أنيك بطيزك الحلوة حتى زبي يطلع من محله آآآآآآه ما احلى النيك آآآه آآآآه ….
حبقي هكذا حتى نزل ظهره على طيزها و هي نزل ظهرها بسرعة و كانت تصرخ و يزن يضع يده على فمها كي لا تفضحه … و احتضنها و قبلها بسرعة و ارتديا ملابسهما و اخبره أنه يحبها كثيرا و انه يريد ان يمارس سكس معها مرة اخرى و خرج من غرفتها مسرعاً الى غرفة طلال كي لا يحس عليه و نام و كأن شيئاً لم يكن ….