و كانت تفوز ائما و تتأهل للمرحلة الأعلى حتى وصلت الى آخر مرحلة من مسابقة سكس الخاصة و قد تأهلت لها هي و فتاة أخرى …و كان المطلوب منهن في تلك المرحلة أن يأخذن الصور و هنّ عاريات تماماً في وضعيات سكسية و اكثر اثارة و اغراء سكسي …
استغربت نهيل من ذلك الطلب لأنه لم يخطر في بالها ابداً و لكن حلمها و طموحها بالشهرة و الفوز باللقب لم يجعلها تتردد في قبول الطلب بالحصول على صور فوتوغرافية و هي عارية تماماً …..
و بالفعل دخلت نهيل كالمعتاد الى غرفة التصوير الخاصة و نزعت كل ملابسها عليها و بقيت عارية تماماً حتى توقعه في سكس ساخن معها و دخل مراد على الغرفة و وجدها في تلك الحالة …. و قد ذُهل من جسدها النااااعم بشدة و شعر بالكثير من المحنة اتجاه بزازها الكبيرة و حلماتها البارزة و كسها الذي كان يلمع … لم يستطع مراد تمالك نفسه أمام تلك الفتاة السكسية المثيرة بشكل كبير … فاقترب منها ليقول لها كيف تجلس كي يصورها أول لقطة … فأمسك بيدها و وضعها على خصرها و قال لها : حطي ايدك على خصرك هيك … و كان واقفاً خلفها و كأنه يحتضنها … كانت نهيل تتعمد أن ترجع الى الخلف قليلاً كي تلتصق به أكثر …و هو من شدة محنته لم يعد يستطع ان يتمالك أعصابه فاقترب منها و احتضنها ثم وضع يديه على بزازها الكبيرة و شد عليهم و قال لها : حطي ايديكي عليهم هيك … خليكي شادة عليهم بهالطريقة … شايفة كيف أنا عامل … لم تستطع نهيل اخفاء محنتها فقالت له و هي تغنج لا اراديا : آآآه .. يعني هيك احطهم … أخلي الحلمات يبينو ولا لأ؟ آآآه
في تلك اللحظة و عندما سمع مراد أول غنجة تصدر من صوتها الناعم لم يعد يتمالك أنفاسه لان سكس معها قد بات وشيكا و قد ازدادت سرعة نبضات قلبه و أنفاسه و زبه الكبير قد انتصب و كانت نهيل قد بدأت تشعر في زبه المنتصب و هو يحضنها من الخلف …
ثم اقترب منها اكثر و وضع شفتيه على رقبتها و هو ما زال يشد على بزازها الكبيرة و أخذ يمرر شفتيه على رقبتها البيضاء الناعمة الطرية و يتنفس بأنفاسه الحارة الممحونة على رقبتها و قد كانت أول لنهيل بأن تكون في تلك الوضعية .. لكنها فتاة ممحونة ومثقفة من الناحية الجنسية و جانب سكس الشامل و كانت تعرف كل شيء …
يتبع