وضعت الكأس الذي في يدها ….و قامت من مكانها لتجلس في حضنه و على رجليه بكل جرأة و عفوية ….ثم وضعت يدها على شعره لتداعبه وتمرر اصابعها بين شعره وتنظر له نظرات محنة …. لم يتمالك قصي نفسه فـ شعر بالمحنة الشديدة على طول … و كان يريد ان ينقضّ عليها كالاسد من شدة المحنة التي شعر بها من حركات تلك الفتاة الاجنبية…
و فجأة بكل جرأة … اقتربت الفتاة من شفتيه وهي جالسة على رجليه رجليه و قبلّته بكل قوة و هو لم يستطع ان يتمالك نفسه … فـ بادلها تلك القبلة الشهية ….. و هو يضع يده على طيزها الجالسة على رجليه ….
قالت لها بـ لغتها : تعالي لـ نذهب سوياً نقضي بعض الوقت .! قالت له بلغتها : لامانع لدي …!
أخذها و ذهبا الى شقته السكنية .. ف لم يكن هناك فيها أحد .. فصديقه كان مشغول ايضاً مع فتاة اخرى في ذلك النادي …
دخل قصي و معه تلك الفتاة الممحونة…. و جلس على الكنبة التي امامه .. و جسلت على فخذيه مرة أخرى و اقتربت منه لتقبّله مرة اخرى …. ف كانت تمص شفتيه وتعض عليهما عضّا خفيفا رقيقاً بكل محنة وشهوة … و كان قصي يبادلها المص و اللحس…
قالت له بـ غنج: ما رأيك بـ قبلة فرنسية شهية تستاهل شفتاك الجميلتان ..؟ لم تكمل جملتها .. حتى وضعه شفته على شفتيها و بدأ يمص بهماا وهي تمص له ايضاً … و كانت تدخل لسانها بطريقة مثيرة لتلحس له كل فمه و هو يدخل لسانه في فمها ليلحس لهاا بكل شهوة … حتى نزلت على رقبته لتمصها له وتلحسها وهي تغنج بكل محنة …. و عندها أحست بأن زب قصي قد بدأ ينتصب … ف اخذت ترفع عنه القميص الذيي كان يرتديه وهي تمص له رقبته … كان ترفع عنه القميص بكل محنة واثارة …. و قام هو ايضاً برفه فستانها الضيق القصير عن جسد ليجدها لا ترتدي تحته الا الكلسون ذو الخيط الرفيع ….رأى حلماتها الزهرية البارزة و لم ينتظر منها أن تقول له ضعهم في فمك ..بل وضعه بزازها الاثنان في فمه و كان كانه يريد ان يبتلعهما بشهوة ….
كان مندمج برضع بزازها و لحس الحلمات و هي كانت تفتح له ازرار البنطال فقد كانت مشتاقة ل ذالك الزب الكبير المنتصب ….
انزلت له ينطاله حتى ظهر لها زبه الكبير المنتصب ….
فقد كانا عاريان على تلك الكنبة …. كان جالساً و جلست هي على رجليه فاتحةً رجليها وجهها مقابلاً لوجهه … و كسها الممحون مقابلاص ل زبه الكبير…. و بزازها الكبيرة المثيرة على صدره…
كانت تضع يدها خلف رقبته تحيط به و كان هو يضع يده على خضرها يتحسس طيزها و يشدها اليه أكثر …..
اخذ يلحس ويرضع بزازها الكبيرة و هي تغنج بكل محنة …. ثم امسكت زبه و بدات تفرك به بكل رقة و نعومة .. فوضعت اصابعها على بيضاته و صارت تداعب بهم و هي تنظر في عينيه التي كان يغمضهما من شدة استمتاعه ب تلك المداعبات الماهرة من تلك الفتاة الممحونة …. حتى بدأ زبه ب الانزال ….و كان زنبورها الواقف الممحون ينزل ايضاً و كانت تنزل تلك التسريبات المهبلية على قدميه … كان يحس بحرارة كسها الممحون و هي من فوقه …كان يقبلها وهي تداعب زبه الكبير وتتحرك اكثر للامام كي يلامس زبه الكبير زنبورها الممحون ….
كانت تتحرك وتهتز بكل جسدهاا من شدة محنتها وشهوتها العارمة لذلك الزب الكبير …..انزلها قصي من على قدميه لـ ينيمها على تلك الكنبة .. ففتحت رجليها و نزل قصي ليلحس لها ذلك الكس الممحون الزهري الشهي … كان يلحس بكل شهوة و كانت مهبلها قد تغرّق من كثر الانزال
و هي تغنج له بكل محنة .. فتزيد من محنته تلك الغنجات المثيرة …. كانت من شدة محنتها تشد على راسه ليدخل لسانها بكسها الممحون ….
توقف قصي عن اللحس و المص و البلع …. و أمسك بها و قلبها و نام هو مكانها لتكون هي فوقه و طلب منها ان تضع زبه الكبير في فمها .. فأخذت تمص له وترضع بكل شهوة كانت ماهرة وفنانة في اللحس و المص …. كانت تمسك بزبّه من الاسفل وتفرك به للاعلى ولأسفل و تضع لسانها على رأس زبه و تلحس المني النازل منه بكل شهوة حتى ازدادت محنته لأقصى حد … و طلب منها ان تضع كسها الممحون و زنبورها البارز على فمه و تضع هي فمها و لسانها على زبه … ليلحسو لبعض … فاتخذا وضعية 69….
كانت من اجمل الوضعيات له و لها… وبدأ باللحس الشديد و المص و الرضع …. بكل نشوة و شهوة …. كانا يصرخان من شدة المتعة ويغنجان من شدة المحنة … حتى جاء ضهره في فمها و جاء ضهرها في فمه و أخذا يلحسان و يبلعان بكل شهية ….
حتى ارتاحا و نامت فوقه و هما ما زالا على الكنبة …. كانت ليلة جميلة و شهية و ممتعة بالنسبة ل قصي … …..