في هذه القصة ساحكي لكم عن حبيبي الذي مزق كسي بالزب و ناكني احلى نيكة ساخنة و فتحني قبل ان يصبح عشيقي و حبيبي الذي لا اصبر على زبه والشيء الذي جعلن احبه وادمن على زبه اكثر هو اني لم اتزوج رغم بلوغي سبعة و ثلاثون عاما مما جعلني احس بالحرمان الجنسي و الرغبة . و اسم حبيبي هو نادر و هو اصغر مني بستة سنوات و لكنه يبدو كرجل مكتمل الرجولة و حتى عقله راجح و تعرفت عليه في ذلك اليوم حين ذهبت لادفع فاتورة هاتفي النقال و وجدته هناك ينظر الي و كانه اعجب بي و بادلته النظرات ثم وجدته ينتظرني في الخارج و اقترب مني و بدا يلح علي ان اركب معه حتى يوصلني الى وجهتي و انا مترددة و اتدلع عليه رغم اني في داخلي كنت جد سعيدة لانه اخيرا التفت الي احد الرجال
و ركبت معه في السيارة و احسست اني اعرفه منذ مدة حيث تجاوبنا مع بعض بسرعة و كان مرحا جدا و كلما كان يتكلم كنت انا اضحك الى ان لمسني في فخذي و ضحك معي و قال مممم هذا الفخذ طري وانا ضحكت و كنت اريد ان اتناك بكل صراحة و من حسن حظي ان التقيت الرجل الذي مزق كسي و ناكني النيكة التي حلمت بها . و في ذلك اليوم اوصلني الى الحي الذي اسكن فيه و طبعا اوقفني في مكان منعزل عن العيون و اعطاني رقم هاتفه حتى نتبادل الكلام فيما بيننا و كنت سعيدة جدا لاني اخيرا عثرت على عشيق بعدما كنت دائما احلم بزوج ابني معه مستقبلي و لكن احسست ان قطار الزواج فاتني و لم يعد امامي سوى محاولة التمتع و عيش حياتي بكل حرية
و كان نادر في كل مرة يتعمد لمسي و هو ظهر لي انه يريد ان ينيكني و يتقرب الي و انا اتقرب اليه اكثر و اسخن و اضحك و اعبر له اني اريد ايضا و كان هو حبيبي الذي مزق كسي بالزب و لكن في ذلك اليوم مر كل شيء بسرعة دون ان ينيكني و بدات اللقاءات بعد ذلك تتوالى . و كانت الامور في كل مرة تتطور اكثر فتارة كان يقبلني من الفم و تارة و يتحسس على صدري و تارة يحك زبه فوق طيزي و انا واقفة بالملابس و انا كنت دائما استمتع و اسخن كلما تلامست معه و وقع بيننا الاحتكاك حتى صرت لا اصبر عليه و انتظرت اليوم الذي اخذني فيه الى الفندق بفارغ الصبر و يومها نادر مزق كسي بالزب و اشبعني بالنيك الساخن الى درجة انه اصابني الاغماء من كثرة الزب
و اتذكر اننا لما دخلنا الى الفندق كنت احس اني ارى الزب لاول مرة لانها عادة كان ينيكني سطحيا في السيارة او حتى في الاماكن العامة و لكن لاول مرة رايته يتعرى و هو يجهز زبه الكبير لادخاله في كسي و انا كنت ساخنة و لكن خائفة . و لاول مرة رايته عاري تماما و كان جسمه مشعر و مهج جدا و زبه ظهر حجمه الكامل بالخصيتين و انا بقيت ارضع و الحس بقوة و بحرارة جنسية مدهشة و وجدت الزب لذيذ و حلو جدا و حبيبي مزق كسي بالزب و لاول مرة وجدت نفسي اتناك نيك حقيقي و كامل و انا كنت اتجاوب معه و المتعة كبيرة جدا
تصوير سري ساخن نار لفتاة محجبة و عشيقها في حديقة عامة بمصر تحت الشجر ترضع زبه و تمص و تلعب بزبه الواقف و الشاب كان في شهوة حارة جدا و شعر انه سيقذف فطلب منها ان تقابل زبه للارض ثم انفجر الزب بقوة كبيرة و المني يخرج منه ساخن جدا
فيديو ساخن و تصوير حقيقي سري و حصري