عندما كنت في العشرين من عمري ولم أكن قد مارست الجنس إلا قليل و كان لي صديق يمتلك أبيه سيارة نقل كبيره(تريلا) وقد كان صديقي هذا يعمل عليها في بعض الأحيان بأن يقوم بقيادتها وعمل حمولات بضائع وكنا في هذه الفترة بموسم نقل البطيخ من مزارعه الي المدن المختلفة وكنت أتحدث مع صديقي هذا عن الجنس فقال لي ماذا تفعل لي لو جعلتك تمارس الجنس غدا؟فقلت له وهل هذا معقول وبهذه السهوله فانت تعلم أنني لا أمارس الجنس بالمال فقال لي ومن قال انك ستمارسه بالمال فقلت له لا تفسير لكلامك الا هذا فقال اذا نلتقي غدا في الصباح الباكر وستريوفعلا قابلته في الصباح الباكر وركبت معه التيريلا وسالته اين سنذهب ؟ فقال لي لا تستعجل الامور فقلت له اين التباع أي الشخص المساعد له فقال أعطيته راحه اليوم فلا يستطيع أن يأتي معنا بيوم كهذا وقطعنا ما يزيد عن الساعتين الي ان وصلنا لمزارع البطيخ وقام بالاتفاق مع التاجر علي الحموله وانتظرنا دورنا في البدأ في التحميل وانا حتي الان لا افهم ما علاقة البطيخ بالجنس الذي ظللت احلم به طوال الليل فلم استطيع ان أصبر اكثر من ذلك فقلت له أما ان تفهمني لماذا نحن أو سأتركك وأذهب فقال لي هل تري هؤلاء البنات التي تقوم بتحميل البطيخ بالتيريلا فقلت له نعم فقال لي أذا اختار من بينهم من سنقوم بتوصيلها الي بلدها فهم بعد انتهاء عملهم تركب كل بنت بسياره لايصالها الي بلدها فكلهم من البلاد المجاوره لهذه المزارع فقلت له وما أدراك أنها ستوافق فقال لي لم أجرب مع واحده ممن ركبن معي ورفضت فهذه ضريبه التوصيله فلا توجد مواصلات ثابته في هذا المكان ثم أكمل حديثه فقال هل تري هذه البنت فقلت له نعم فقال لقد نكتها مرتين من قبل وهل تري هذه الاخري فقلت نعم فقال لقد نكتها مره من قبل ثم قال لي هيا أختار فتفحصت البنات ثم قلت له أريد هذه البنت فقال لي لماذاتختار الاصعب فهذه لم تركب معي قبل ذلك فربما ترفض لماذا لا تختار المضمون ؟ فقلت له لا هذه البنت قد أثارني جسمها من أول ما رأيتها فأنا أريد هذه البنت فقال لي انت وحظك وبالفعل بعد أنتهاء التحميل وقد اشرف النهار علي الانتهاء ذهب الي البنت وعرض عليها توصيلها فوافقت علي الفور وصعدنا الي التيريلا فركب هو وركبت انا بجواره وركبت هي بجواري من الناحيه الاخري وبمجرد ابتعادنا عن المزارع قال لي أيه يا عم خالد ما تتحرك فقلت له اتحرك اعمل ايه؟؟؟ فقال لي امال احنا جايين نعمل ايه ورايت ابتسامه خفيفه علي شفاه البنت ولكني خجلان ان افعل أي شيء فقال لها صديقي ما اسمك؟ فقالت اسمي سلمي فقال لها طيب تعالي جنبي يا سلمي فقامت سلمي بتغير مقعدها بعد ان مررت جسدها من فوقي فلامس زبي المنتصب طيزها الكبيره فزاد هياجه وودت لحظتها ان أطبق عيها فقد حل الظلام علينا ولن يستطيع احد رؤيتنا وخصوصا ان صديقي يسوق بسرعه عاليه ولكني أيضا خجلت من فعل ذلك المهم بمجرد أن استقرت هي بيننا أخذ صديقي في مداعبتها بيده ووضع يده علي صدرها فقالت لا بلاش كده فقال لها انتي أول مره بتركبي سياره قالت له لا فقال لها يبقي متعوده علي كده ما تخليكي حلوه بقي فقالت له عايز ايه فقال لها عايزين نلعب شويه بس فقالت له انت سايق خليك في طريقك احسن بدل ما تدخلنا في شجره ولا حاجه فقال لها طيب ماهو خالد مش سايق خليه يلعب شويه فقالت وهوه حد منعه ففهمت أن البنت تريدني انا وليس هوه فقمت بتقبيلها من شفتيها وأحسست ان شفتي البنت ملتهبه مما زادني هياج وقمت بوضع يدي علي صدرها وضغطت برفق فساحت البنت تماما بين يديي فقال لي صديقي خذ سلمي وأرجع بالسرير الخلفي للسياره وكنت اول مره أعلم أن بهذه السيارات سرير مجهز بالكامل للنوم توقف صديقي حتي انتقلت انا وسلمي الي الكرسي الخلفي الذي يشبه السرير تماما وبمجرد دخولنا انقضت علي البنت تقبيلا ومص في رقبتها وهي تتأوه ثم قمت بفتح سوسته الجلابيه من الخلف وسحبت الجلابية للامام حتي أعري صدرها وكان صديقي قد فتح لنا النور بالخلف فزجاج الكرسي الخلفي مغطي بالستائر ولا يستطيع احد الرؤيه من خلاله فرأيت صدر من أجمل الصدور التي رايتها في حياتي فقد كان منتصب كحبتي كمثري فأنقضت عليهم بدون وعي امصهم وامص حلمتيها النافرتان وهي تتاوه من المحنه وكانت مازالت جالسه فانهارت تماما ونامت علي الكرسي فقمت بخلع قميصي ثم مددت يدي ورفعت لها الجلبيه من اسفل ورايت احلي فخذين رايتهم في حياتي بياض وجمال ونعومه ثم مددت يدي لاخلع لها الكلوت فرفعت وسطها حتي تساعدني في خلعه وكانت البنت علي درجه عاليه من الهياج ولا مجال للتمنع فأن لم اخلعه أنا لخلعته هي وقمت بخلع بنطلوني وسليبي ونمت عليها ولم أكن قد تمرست كثيرا في ممارسه الجنس فأخذت بعض ثواني في محاوله ادخال زبي في كسها ولاكنها لم تتحمل اكثر من ذلك واخذت زبي بيدها لتضعه في كسها المبلل وبمجرد دخوله الي اعماق رحمها قالت لي يخرب عقلك فقلت لها ايه فقالت زبك كبير قوي واستمريت بالدق في كسها وهي تتغنج وتتاوه وتقولي نيكني كمان وتضغط علي ظهري حتي يدخل زبي في اعماقها اكثر حتي قذفت ورايتها ترتعش وتنتفض تحتي فقمت انا بالقذف في كسها ثم نمت بجوارها وعلمت انها متزوجة حديثا ولكن الحاجة تدفعها للعمل فقلت لها انت متزوجة فلماذا تقبلي بممارسه الجنس مع احد اخر فقالت ان كل من يعمل في هذه المهنة لا يأخذ من المال شيء بل يأخذه الزوج او الاب فهل نعمل بالاخر لا نحصل علي المال ولا المتعه فنحن نترك لهم المال ونحصل نحن علي المتعه قالت هذه الكلمه وهي تستدير لتنام علي بطنها
ففهمت الرساله ووضعت يدي علي طيزها وتحسست نعومتها وطراوتها ووضعت يدي بين فلقتي طيزها فأحسست بها تتلوي فتحسست فتحه طيزها بيدي فلاحظت انها كبيره نوعا ما فعلمت ان هذه البنت تتناك في طيزها فقمت ببلل زبي ثم فتحه طيزها ونمت عليها ووضعت زبي علي ألفتحه من الخارج وضغطت قليلا وساعدتني هي بان باعدت بين فلقتي طيزها بيدها حتي دخل راسه ثم ضغطت اكثر فانزلق زبي يدخل في طيزها الملتهبة واستمريت في نيكها من طيزها فتره أطول من النيكة الاولي وانا اهمس في إذنها وسألتها هل تحبين ان تتناكي في طيزك ؟؟ فقالت نعم فقلت لها لماذا فقالت هذا النيك يحسسني اني رخيصة اني مستغله اني مومس فقلت لها وهل يعجبك هذا الإحساس فقالت لي يعجبني جدا ويعجب أي أمرأه غيري فقذفت مني وانا أسمع هذه الكلمات ثم بدأت بارتداء ملابسها وسالتني هل ستأخذني بالسيارة غدا ام ستبحث عن غيري فقلت لها بل سأبحث عن غيرك .