نياكة على سرير ميرنا الجزء الثامن
… حتى وصلت الى غرفتها …لم يستطع مؤيد ان يتحمل رؤية ميرنا بالفستان القصير الجميل التي كانت ترتديه و رؤية سريرها أمامه و بيت فارغ لا أحد فيه .. فاقترب منها بدون اي تردد و اتحضنا من الخلف و هو يشد على خصرها و أخذ يقبلها على رقبتها من الخلف و هي تقول له : مؤيد حبيبي شوي شوي … آآآآه …. بلاش هلأ حبيبي ….
و كان مؤيد و كأنه لا يسمع و لا يتكلم .. فقط كان يفعل … أخذ يقبل في رقبتها و يمصمصها حتى بدأت ميرنا تشعر بالمحنة و بدات تغنج و سرعة انفاسها تزداد …و كان يضع يديه على فخذيها من تحت الفستان القصير و يفرك فخذيها مقترباً من كسها من فوق الكلسون … و هو لا يزال يمصمص في رقبتها و يلحس لها شحمة اذنها …. و لم تستطع ميرنا التحمل أكثر من ذلك فالتفت عليه و وضعت شفتيها على شفتيه و أخذت تمصمص في شفتيه و تقبلهما بكل شهوة و محنة و هي تضع يدها على خصره و تشده اليها و هو يضع يده على طيزها و يضرب عليها ضربات خفيفة و يُبعد شعرها الطويل عن وجهه و ورقبتها و يمصمص في رقبتها و شفتيها بسرعة و شهوة و محنة حتى وقف زنبور ميرنا و بدأت تسريباتها المهبلية تنزل من كسها و بدأ هو يشعر بأن زبه الكبير بدأ بالانتصاب و لم يعد يحتمل أكثر من ذلك حتى قال لها : حبيبتي شلحيني اواعيي خليني اشلحك كل شي … و نضل شالحين مع بعض متل ما بنكون عالتلفون …
فبدأت ميرنا تخلع له ملابسه و هو ينزل فستانها من على جسدها الناعم المثير بكل شهوة و محنة … و قد كانا يقبلان بعضهما و هما ينزعان ملابس بعضهما ….
حتى بقيا عاريين و هما ما زالا واقفين فأمسكها مؤيد بسرعة و رفع رجليها و ضعهما حول خصرها و وضعت ميرنا يديها حول رقبته و أخذت تمصمص له شفتيه و اقترب مؤيد من سريرها و هو يحملها و يمصمصها …و رماها على السرير عارية أمامه بـ جسدها المغري الناعم المثير الخالي من أي شعرة …. كانت مثيرة جداً و لم يستطع مؤيد التحمل أكثر من ذلك حتى اقترب منها وانفاسه تعلو انفاسها و هي تغنج بين يديه و و هو يضع اصابعه بالقرب من كسها و يفرك ليزيد من محنتها و شهوتها فقالت له بكل غنج و محنة : آآآآآه آآآه حبيبي مصلي بزازي بسرعة …. حط الحلمات بـ تمك بسرعة أأأه آآآي